نعم في بعض الاوقات رساله لاتكفي للأعتذار
لأن الخدش في اعماقنا اكبر من رساله عبر جوال
ولكن كلماتك هذه لو انك تقرأها له أنا أكيده انها ستعالج المشكل
لأنها تلامس وجدان كل من يقرأها فكيف بوجدان من كُتبت لأجله
وكيف بوجدان أب .. وأب حنون كما وصفته كلماتك ..
متعك الله بظله وأصلح الله الامور بينكما
تحياتي
المفضلات