لا يمكن أن تمر كلمة صداقة في مخيلة اي منا الا ويسأل نفسه هذا

السؤل المحير احيانا

واذي ليس له اجابة واضحة في كل الأحيان (( هل هناك صداقة حقيقية

دون مصالح مترتبة عليها هذه الصداقة ))


قد لا يسأل الناس عن هذا ابتدأ عندما يحدث ما يحثهم على الانفعال

والتدرج الى هوية السؤال والأستفسار انا لا يقول أننا مثاليين في كل

خصائصنا وأفعالنا ولا أحد يطالبنا ان نكون كذلك

ولكن أني أسأل


في هذا الحدود