الصداقة الحقيقة لا بدّ وأن تتطلب أصدقاء حقيقيون !
وفي هذا الزمن قلما نرى هذا النوع من الأصدقاء ، زمنٌ طغت عليه المصالح .. فنرى الجارَ يُرحب بجاره ليس لتطبيق قواعد الإسلام والدين ، بل لمصلحةٍ دنيوية !
الأصدقاء الحقيقيون وإن ندر وجودهم فهم موجودين ،، وحمداً لله أنني قد حظيت بهم !
فالصداقة أمرٌ لا يستغني عنه الفرد مهما طال ومهما وصل !
وشكراً لكِ غاليتي على الموضوع !
تحياتي .. عذراء !
المفضلات