السجن شماتة الأعداء وتجربة الأهل والأصدقاء
السجن بين جدران الحزن والألم يبعث لنا الكثير من الهموم والغموم
نبحث يميناً يساراً من يمسح تلك الآلام ويبعد تلك الأحزان عن قلوبنا
حتى نصادف بشخص صديق حنون لطيف يزيلها بكلماته العاطفيه
التي تتفتح النفسية لرؤيته وسماع حديثه الذي يبعته من فمه الطاهر لقلبنا الباكي
ويبعد الحزن بتلك الكلمات والمساندة ويبدأ يالتدرج في حديثه ليكمل مشوار الإبتسامة وزرع الأمل من جديد بعد مافقدناه من تلك الاحزان![]()
كلمات جميلة ورائعه تحمل الحزن في البداية حتى تنتهي في أمل كبير
يعطيك الله العافيه اختي على هذا الطرح وسلمت يمناك وعقلك في التعبير الرائع
ولا احرمنا الله من جديدك البهي
تحياتي لك بالتوفيق الدائم..
المفضلات