..
أم سأفعل كذلك الأب الطيب الذي قطع لسانه عقاباً لسوء تربيته لأبنه الذي لم يزعزعه هذا الحدث وبعد القطع بفتره وجيزه وأدراكهُ أن لاهناك ثمة أصلاح في قلب أبنه أنتحر مغبوناً !!
..
أتراني أفكر في الترهات ولكن هذهِ الأمور وارد حدوثها لو كان مقدر لها أن تحدث ..!
ولماذا أفكر في هذهِ الأمور الآن , هل تراني أود أن أتراجع عن هذهِ التجربه !! أم أتخيل سوء النتائج وأقيسهُ على مدارات الحب التي أخوضها حالياً !!
تباً لهذا التفكير الأخرق ..
..
ثم يا أبني أياً أن تكن , شيطاناً أم ملاك , أنا بأنتظارك وكليّ شغف وترقب ودعاء لقدومك ...
والتربيه وبقية الأشياء سنتحدث عنها فيما بعد !!





رد مع اقتباس
المفضلات