..
الذنوب التي نقترفها - بلا مبرر - تشعل وميض الخسران في الذاتيه ..لذا قررت أن أبحث عن مبرر الذنب قبل أن أقترفه ..
حتى لو كانت هذهِ المبررات ليست إلا كذبه ..!!






..
الذنوب التي نقترفها - بلا مبرر - تشعل وميض الخسران في الذاتيه ..لذا قررت أن أبحث عن مبرر الذنب قبل أن أقترفه ..
حتى لو كانت هذهِ المبررات ليست إلا كذبه ..!!
.*{..!يَاليَّلْ خَبرنِيْ عَنْ امر المُعانَاه هِيْ مَنْصَميمّ الذَاتْ وإِلا أجَنبيّه !مُقتَبسْ *






..
أرتيابي مستيقظ حتى في نشوة الفرح العابره , فـ لا أكف عن زرع الأستفهامات المُلغمه فِيْ طريقة وصولها إلي ...فـ من يدري لـ ربُما كانت هذهِ الفرحه دسيسه تزجُني أرضاً بعدما أتعود عليها فيما هي تمُارس لعبة الإختباء ...!!
.*{..!يَاليَّلْ خَبرنِيْ عَنْ امر المُعانَاه هِيْ مَنْصَميمّ الذَاتْ وإِلا أجَنبيّه !مُقتَبسْ *






..
العلاقه بين الأشخاص كـ علاقتنا مع الأطعمه المعُلبه نحتاجها في وقت لانمُلك فيه القدره على الطهي أما كسل منا وأما رغبه في تجريب الـِ شيء الجاهز وهذا الشيء لابُد أن يكون مختوم بـِ موعد إنتهاء الصلاحيه ولـِ عجالتُنا , كثيراً ماتختفي عن الإنظار , وبـِ مجُرد التذوق - بعد مرات - نستكشف بإن الأطعمه لم تعُد سائغه وتسببُ تقلب في المعدّه أولاً إلى أن تنتهي بـِ كتُله من السموم تحتاج إلى غسيل فيما بعد ..!!
كـ ذلك الإشخاص - مع الأيام - يفقدون لذّة التذوق- التي ساورتنا لحظة فضول - ويكون القرب فيهم أشدّ من الهلاك ..
ولكي نحتفظ بـِ طعمهم الأول .... ينتهون ..!
.*{..!يَاليَّلْ خَبرنِيْ عَنْ امر المُعانَاه هِيْ مَنْصَميمّ الذَاتْ وإِلا أجَنبيّه !مُقتَبسْ *






..
الكثير يؤكد على إن الصدمه العاطفيه التي تعرض لها في حين الزمن , أسبغت عليه بـِ سيل من العاطفه تستوطن قلبه لـِ يتوعك بـِ مجُرد خدش بسيط ‘..!!
ولكن الصدمه العاطفيه التي تعرضتُ لها - أنا - جردتني من كُل أنواع العاطفه وحتى الكبائر تتحول بـِ كميه قليله من النوم إلى شيء ممكُن الحدوث تبعاً لـِ قوانين الطبيعه ..؟!!
نحنُ في النتيجه أما أو ..!
.*{..!يَاليَّلْ خَبرنِيْ عَنْ امر المُعانَاه هِيْ مَنْصَميمّ الذَاتْ وإِلا أجَنبيّه !مُقتَبسْ *






..
لم أفهم بعد لماذا نحُن ضُعفاء في مواجهة الـحُزن وبديلاً من أن يستجلب دموعنا يثُير
فينا الرغبه في النوم ..!
لـِ نقضم اليوم ..ساعه ساعه ..فـ يتبدد في الموت ولايتبدد الحُزن ..!
.*{..!يَاليَّلْ خَبرنِيْ عَنْ امر المُعانَاه هِيْ مَنْصَميمّ الذَاتْ وإِلا أجَنبيّه !مُقتَبسْ *






..
أن يـ جذُبني ذاك الزنديق الضال بـِ قوه مغناطيسيه يستعصيّ عليّ تفسيرها ثُم ينتهي بـ ظرف وهم طارىء ..!
أن أتفرس في قلوب العشاق المعطوبين كـ رياضه بوذيه متلذذه بـِ طعم الألم الذي يسكبونه بألم مُضاعف ..
أن أرتُل آية الخطيئه بكُل خشوع على مقترفيها كُل ليله كـ تعويذه مسيحيه لـ يخروا ساجدين لـ قبحهُم ..ويبكوا ..
أن أغرز أسئلتي كـ أبر حاده في صدورهم في اللحظه التي آمنت بـِ صدري كـ سكن مستأجر لإسرارهم فـ توخزهم مع كُل إجابه ..
تجعلني أتيقن بأنيّ لستُ سيئه ولكني أكثر ميلاً للسوء ..!!
.*{..!يَاليَّلْ خَبرنِيْ عَنْ امر المُعانَاه هِيْ مَنْصَميمّ الذَاتْ وإِلا أجَنبيّه !مُقتَبسْ *






..
بعض الأحيان تتقيأنا النفس حين نضعها في أدوار غريبة عليها ولم يتم إجراء - بروفه - في هذا الدور لتؤدية في لحظه ما وفي بقعه ما ومع كائن ما دون تفاوض مسبق , وحين نخلو معها ..نجد الفجوات كبيره بيننا فلا هي تتكلم لـ تبث الشكوى ولانحنُ نعتذر لـ نصُرح سبب هذا الدور ..
.*{..!يَاليَّلْ خَبرنِيْ عَنْ امر المُعانَاه هِيْ مَنْصَميمّ الذَاتْ وإِلا أجَنبيّه !مُقتَبسْ *






..
أن تدرُك أن هنُاك نار تشتعل في صدرك ثم تجُهز لها طبق شهي من حطب الذكريات
فأعلم جيداً بإنك تحترق ولامجال لـ تنُادي سيارة إطفاء تخمدها لإنها بكُل بساطه غير مختصه بـالحرائق الداخليه .!!
.*{..!يَاليَّلْ خَبرنِيْ عَنْ امر المُعانَاه هِيْ مَنْصَميمّ الذَاتْ وإِلا أجَنبيّه !مُقتَبسْ *






..
هنُاك قوى خفيه تعبث بنا فـ في الـحين الذي نشدّ على أنفُسنا - بوعي - لـ نسيرها هذا الإتجاه
نجدها تلقائياً تشجب وتتجه إلى عكس الإتجاه وكـ أنها سكَير ضال يـتصارع مع الجدران واللوائح لـ تلعن الطريق وتبكي ‘..!
.*{..!يَاليَّلْ خَبرنِيْ عَنْ امر المُعانَاه هِيْ مَنْصَميمّ الذَاتْ وإِلا أجَنبيّه !مُقتَبسْ *






..
كانت تحتضر بـِ ببطء وتلفظ أنفاسها الآخيره مِن شهقة الشفتين , أجهشت بالبُكاء طويلاً حد أن تصرخ بـِ كُل توابيت السكون ... عرجت نحو الملاذ الأسمى بـِ جسد محموم وحنين ممزق ...قطعت كُل أحلامها بـ خازوق ...وأشتهت أن تموت .. وأن تغفو هنُاك في غيمه مثقله بالدموع لاتشي إلى الأرض بـِ نوبة مطر ..وعندما أستيقظت من سكرة الموت هذهِ ..وجدت روح شريره تستيقظ بـِ داخلها ..!!!
..
التعديل الأخير تم بواسطة هكذا أنا ; 12-14-2013 الساعة 07:45 PM
.*{..!يَاليَّلْ خَبرنِيْ عَنْ امر المُعانَاه هِيْ مَنْصَميمّ الذَاتْ وإِلا أجَنبيّه !مُقتَبسْ *






..
لاتبحثوا عن الأسباب - يا أنتم - فـ الحب لايحتاج لأسباب لـ يولدَّ , هو يأتيَّ كـ خريطه قدريه تاهت عنها الحدود ووضعتك في الحافه التي لاتتوقعها , وكُل ما تعرفه أنك مأخوذ بـِ دور لم تعهده ومن ناصية رأسك إلى أخمص قدميك تستبدّك الرغبه لـ تجسيده كما لو كُنت فيَّ حالة سُكر, وفي اللحظه التي تموت فيك هذهِ الرغبه , في اللحظه التي تجد نفسك خارجاً من هذهِ الخريطه ..تتجلى أمامك أسباب هذا الحب - عفواً الذي كان يُسمى يوماً حُب - وتهت فيه..!!
.*{..!يَاليَّلْ خَبرنِيْ عَنْ امر المُعانَاه هِيْ مَنْصَميمّ الذَاتْ وإِلا أجَنبيّه !مُقتَبسْ *






..
كُل الذين يثملون في محبة الأطفال أكدوا سلفاً إن حبهُم للـ بياض الملطخ في برائة قلوبهُم وليس للطفل نفسه , وهذا يعني إنهُ ماده جاهزه لـِ يدنسوه بـِ سوادهِم ويكون هذا الدنس رفيقاً لهُ حين يكُبر ..!!
.*{..!يَاليَّلْ خَبرنِيْ عَنْ امر المُعانَاه هِيْ مَنْصَميمّ الذَاتْ وإِلا أجَنبيّه !مُقتَبسْ *






..
كـ رعشة مزلاج الأبواب المغُلقه حِين تهزهُ الريح بـِ أزيز الأيديْ التِيْ أعتنقت الغياب , كـ بهجة الدُمى حين تعُلق فِي صدر الدكاكين يوم العيد , كـ رقصة الماء حين تستقر فِيْ كبده قطعه معدنيه , كـ مُظله تحتضن قطرات المطر وتُبلل صاحبها بـِ فرح الرؤيه , كـ دهشة طفل لتو يتشافى من ألم أسنانه حين تهُديه أمُه أطباق من الحلوى , كـ صندوق البريد الذي يحمل فِيْ رحمه للمرة الأولى رسالة محزومه بـِ شريطه حمراء ويتدلى منها تمثال قلب مشطور إلى نصفين , كـ غزل الليل - ليلاً - للقمر على ملأ من النجوم ,كـ حقيبة مسافر أرهقها تعب المحطات البائسه فأنتبذت موطناً فِيْ محطه بـِ توقيع من النسيان , كـ إنتفاضة قط تم رشقهُ بـِ الماء وهو يتسلل خفيه إلى أرض الدار , كـ ورطة الطريق بـِ حذاء يجهل وجهته , كـ قصيده عاهره تتراقص فِيْ ذهن شاعر وتستحِي من الإنبلاج على الورق ..!!
كنت كُل هذا ولم تزل ..
..
.*{..!يَاليَّلْ خَبرنِيْ عَنْ امر المُعانَاه هِيْ مَنْصَميمّ الذَاتْ وإِلا أجَنبيّه !مُقتَبسْ *
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 6 (0 من الأعضاء و 6 زائر)
المفضلات