..
كانت تحتضر بـِ ببطء وتلفظ أنفاسها الآخيره مِن شهقة الشفتين , أجهشت بالبُكاء طويلاً حد أن تصرخ بـِ كُل توابيت السكون ... عرجت نحو الملاذ الأسمى بـِ جسد محموم وحنين ممزق ...قطعت كُل أحلامها بـ خازوق ...وأشتهت أن تموت .. وأن تغفو هنُاك في غيمه مثقله بالدموع لاتشي إلى الأرض بـِ نوبة مطر ..وعندما أستيقظت من سكرة الموت هذهِ ..وجدت روح شريره تستيقظ بـِ داخلها ..!!!
..





رد مع اقتباس
المفضلات