برأيي ان حيثما يتفاوت الحسن والجمال فكذا يتفاوت الناس بأذواقهم ورغباتهم
وكذا يتفاوت الناس بتقييم الحسن والمظهر حيث بتفاوت المحاسن والجماليات
فناظر ينظر للوجنات واخر لهيكل الجسم وغير ذلك

فأيضا، يتفاوت الناس بمدى اكتراثهم للجمال عامة او للفتاة الفاتنة، فمن الناس من يبحث عن فتاة تمثل النصف المكمل للحياة الزوجية ومنهم من يبحث عن جمال او سحر العيون وجاذبية ليكتشف فيما بعد انها ليست من كان يبحث عنها او قد يلتفت الى انه فقط كان يريد يمتع ناظريه وليست هي الكفاية