من حيرة و مواقف الديرة
في أحدى الليالي عندما كنا نجتمع نحنُ الشباب
في المزارع أيام الطبخات المندي تجمعنا في مزرعة
وقد طبخ أحد زملائنا العشاء المندي وكانت
الطبخة في غاية الروعة والحبة متر
وكان العشاء على مستوى و الحمد لله
القصة إن أحد الشباب قام بسرقت
ما تبقى من الرز الذي بقى في الكيس يعني الذي لم يتم طبخهُ
ووضعهُ قرب الباب ليسهل الخروج به
أنتبه أحد الحاضرين لهذا الموقف
فقام و أستبدل الكيس بكيس أخر
وضع فيه رمل و وضعهُ مكانه الكيس لأخر
و عند الانصراف أخد ذلك السارق الكيس معهُ للبيت و عند
وصلهُ لزوجته أخد يتحدث عن ذلك
الرز و طيبه وأنهُ لم يرى مثلهُ
في الطول والرائحة و اللذة
أخدت تلك المسكينة تفكر ليلتها
متى يأتي وقت الطبخ حتى ترى
ذلك الرز حتى جاء الوقت التي تنتظرهُ
وأخذت تكيلُ من ذلك الكيس و إذا هو
رمل ههههههه نادت على زوجها
ما هذا ماذا .!!حدث الله العالم ههههههه
وبعد هذا الوقف أختفى الزميل لمدة طويلة عنا
حيرة من مواقف الديرة
هم لي عودة قريبه
المفضلات