أخي التوني أحاول ان امر على اغلب مشاركات الإخوة والأخوات استنير بهديهم وأشاركهم همهم وافراحهم فقد الأم لا يعوض فكان الرسول يتيما ليواسي اليتامى ولكنه صلى الله عليه وآله ما انفتأ عن الدعاء لها بخير
أخي الكريم شخصيا ارى فيك الكثير من الايجابيات قلمك حر ويمتلك مشاعر صادقة حولها إلى نثر تارة وإلى شعر تارة أخرى فيك صفة الدعابة والمرح قرأتك من كتاباتك وعرفت شيئا من شخصيتك فوجدتك بارا بوالدتك محبا لها _رحمة الله عليها _ وأنت وأنا على يقين بأنها لن ترضى لك إلا بأن تكون رقما في هذه الحياة ولهذا الرقم ضريبة التعب والسهر والعناء ممزوج بعرق وشقاء لتحقيق الأهداف العظيمة التي ترسمها لنفسك ...كن جادا في رسم الأهداف ولا ترضى لنفسك إلا السمو ..وكفى