الإنسان غافل عن عيوب نفسه أو متغافل لكنه بصير بعيوب غيره أقول له كما قال الشاعر
لسانك لا تذكر به عورة امرء ...فكلك عورات وللناس ألسن
كما يمكن معالجة القضية من عدة زوايا منها
1- جعل المتحدث ( الناقل لصفة سيئة متمثلة فيه ) ان يجد حلا لمشكلة المنقول عنه ويسجل اقتراحات لمعالجتها وطرق نصح المنقول عنه وبعدها توجيه تلك الأفعال والاقتراحات لصاحب الصفة السيئة بطريقة لبقة سلسة وبنفس طرق النص التي ذكرها فكل انسان على نفسه بصير
2- عمل تجاهل للفرد الناقل كتبديل نقل الحديث وتذكيره بإن الغيبة كأكل لحم أخيك ميتا .
3- توجيه حزمة اسئلة للناقل تجعله يندم على نقل تلك الصفة ( إعطائه تعزيز سلبي ) ومحاولة ايجاد عذر للشخص المنقول عنه
وهناك طرق أخرى اتركها للأخوات والأخوة وبارك الله فيكم
المفضلات