وهناك حل خامس ايضا وهو البحث عن المشتركات والعمل الجماعي فكل المسلمين قاطبة يهتمون بالبيئة وبالزراعة وبالأرض وعمارتها (( اني جاعل في الأرض خليفة )) فلا بأس بعمل ندوات اجتماعية اقتصادية سياسية مشتركة بين الطوائف والمذاهب المختلفة والأخذ بالآية المباركة " وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ..." وجعل الاختلافات الفقهية والعقائدية في ميدان البحث للعلماء وعدم نشرها لبسطاء الناس وسذجهم فساحة البحث العلمي هي الجامعات والحوزات الدينية لا الشوارع والطرقات وللناس ان تختار الحجج والبراهين التي تعتقد بصوابيتها بعد بحث ودراسة ودراية لا كما قال الأقدمون " انا وجدنا آبائنا على...""
أخت موالية شاكر طرحكم المتميز ودمتم خيرا لكل خير