زوري العقيله وعظـمّي أجرها
في الأربعين قـد أتى ذكـرُها
بعـد أخيها ما رأت راحــة ً
بعد المعزة قد بدى خدرها
محمولة ٌ فوقَ بعيرٍِ هزيل
وباليدينِِ تحفظـُ سـترها
وإن ذكرتُ حالها والعيال
وبالحبالِِِ خصمها جرّها
أختي هنيئاً لكِ هذا المسير
أرجو دُعاكِ بفناء قبرها
عذراً أقولُ بعد هذا المقال
ودعوتي ترجـع إلى دارها
أختي تروحي وتعودي بالسلامة
تحياتي





رد مع اقتباس
المفضلات