هذا هو النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم الناس منه في راحة وجسده منه تعب ...أختي شذى الزهراء ..حين اقرأ ان النبي كان يرفع قدما وينزل أخرى في صلاته يستثقل مزاجي تصديق تلك الرواية لاعتبارات عدة منها
1- روي عن الأمير عليه السلام اذا ما أصابه سهم في معركة فإنه يؤخر حتى يصلي وفي صلاته يقوم المعالج بنزع السهم لأن الإمام يكون مشغولا بالاتصال بربه
2- رواية " ارحنا يا بلال " فرسول الله يرى الراحة في الصلاة لا التعب
3- رواية عن السجاد عليه السلام حين تمثل له الشيطان كثعبان ضخم يريد نهش قدم الامام وهو يصلي وكذلك حين سقط الامام الباقر عليه السلام في البئر فلم يلتفت الامام لما حوله لأنه غااااارق في ذكر الله
4- منافات الحركة للطمأنينة والتي قد تكون مبطلة للركن في الصلاة
5- قرأت رواية لا اتذكر مصدرها بإن قدما النبي صلى الله عليه وآله تورمتا وتشققتا(( لكنه لم يرفع قدما ويضع أخرى )) فجسده الشريف مادة لها طاقة عكس طاقة الروح فالروح لا تفنى وانما يفنى الجسد
شاكر جهدكم ونقلكم الكريم ودمتم بشذى الزهراء شهدا لكل نحل
نسألكم الدعاء
المفضلات