أخت موالية معلومات في غاية الروعة ..ما أكثر الذين حرفوا التاريخ وزوروه وجعلوا أعالي القوم بإعلامهم أسافل وأنت العالمة بمقالة ذلك الشيخ للسجاد عليه السلام حين دخل الشام ( الحمد لله الذي نصر يزيد عليكم .... )) فأجابه بأبي وامي : يا شيخ أقرأت القرآن فأجابه الشيخ نعم فقال السجاد عليه السلام أقرأت قوله تعالى ( قل لا أسئلكم عليه أجرا إلا المودة في القربى )) قال الشيخ بلى فأجابه السجاد نحن هم ... الرواية تقول بأن قلب هذا الشيخ النظيف النقي استجابة لمحاورة السجاد العليل ..والنتيجة انه قتل مظلوما شهيدا لأنه اتبع الحق ..ما أكثر أولئك الذين ابتدعوا وحرفوا وزوروا ( الهلوكوست مثالا ) لكن نور الحق يظل وهاجا لأن الله متم نوره ولو كره المشركون .
أخت موالية من روافد علمكم ننهل ومن فيض عطائكم نغرف فجزيل الشكر لمرورك الكريم ولإثرائك الموضوع