أحمد نبي لم ير والده وعيسى روح الله لم يكن له أب ...وهما من أولي العزم أنبياء .. فمن عزمهم نستلهم الصبرا ...روي عنهم عليهم السلام بأن علاقة الأبوة والبنوة لا تنقطع حتى بالموت فيكون الولد بارا بأبويه حال حياتهما ثم يكتب عاقا لهما بعد وفاتهما ؟؟ ويكون الولد عاقا لهما في حياتهما ثم يكون بارا لهما بعد وفاتهما ... يا سبحان الله أو يكون ذلك ؟ ولم لا أليس من سعادة المرء الولد الصالح يدعو له فيرتقي في الجنة درجات ويغفر له من ذنوبه ووو
أختي المؤمنة " روح وريحان " أباكم لا يخاف عليه لأنه أنجنب مثلكم ...ومثلكم لا يخاف عليه لأنه مؤمن بقضاء الله وقدره فألهمك الله صبرا ترين حلاوته يوم العرض الأكبر
ورحم الله من قرأ سورة الفاتحة