أأُخبركِ يا نُون أنني هُنا أقرأكِ وأعيدني لكِ مع " قُرب إلهام مِن حُسن
يـا قلبكِ الصادق , ياقلبكِ الـ حلم " f "
أأُخبركِ يا نُون أنني هُنا أقرأكِ وأعيدني لكِ مع " قُرب إلهام مِن حُسن
يـا قلبكِ الصادق , ياقلبكِ الـ حلم " f "
المُشتَكى لله,,
نُون (11-21-2010)
يَاسمين
لِـ شَوقكِ يَا عَزيزَة كُلّ امتنَانِي
وَ تَرَانيمي
أهلًا بـ الرُّوح هُنا
صَانعَ الخُبز
الحَمدُللهِ أنْ وَهبَنا نَقاءكَ
وَ الوَفَاء
وِدّ
أخرَى
اعلَمُ وَ الرَّبْ
وَ الرُّوح وَ مَا حَملت ،
حَبيبَة
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
تَابع
آخِر كوَابيس العَام الرَّابِع كَانَ اليَوم ؛ يَا الله كُل مَا فِيَّ يَصرخ تعبًا وَ يُعانقُ بَعضهُ البَعض خَوفَ التسَاقُط . حينَ قصَدتهَا فِي فِنَاء الجَامعَة قَابِعَة بِبئرِ الكُتب تُراجِع الخَطَأ وَ الصَواب ؛ أيقنتُ بأنَّي لا أكرَهُ حُسْن إلاَّ فِي حَالةٍ وَاحِدَة فقَط ؛ حِينَ تغزُوهَا هذهِ العَادَة المَشينَة القديمَة وَ التِّي لا تَمت لِطالبةٍ جَامعيةٍ بِصلَة كَمَا أرى وَ أنَّ آخِر مرَاحِلها الثَّانوية فقَط . علَى ذَاتِ المقعَد أسنَدتُ رَأسِي كَتف حُسْن وَ أطلَقتُ زفرَةً عَمياء اصطَدَمَت بِوجهه ؛ وَجهَه يـَا الله ! وَجهَه يَـا علي ؛ اعتدلتُ فِي جَلستي وَ بِدَاخلي شَيئًا مَا قَد تبَعثر ! تبَعثر حقًا .. حَتَّى حُسْن لاحَظت تبَعثُري ، أترَاهُ لاحَظ أيْضًا ؟ حَسنًا .. لا أظن ذلِك سَألَت حُسْن عَنْ حَالِي وَ لَمْ أتَوقع مِنْ لِساني التَعثُّر فِي الإجابَة :
- لا شَيْء
- لِمَا الكَذب ؟
- زَارني طَيف المَوت فَقط وَ توسلتُ إلَيْه أنْ يُبقيني لأجلكِ
صَمتَت غَضبًا ؛ ثُمَّ انفَجرنَا ضَاحِكتين .. وَ سلكنَا طَريق العودَة إلَى الشَّقة وَ سلكَت أفئدتنَا طَريق العَودَة إلَى الوَطَن . الغَريب أنَّنا طَوَالَ طريق العَودَة كُنَّا نرتَدي صَمتًا وَ نقتَات غُربَة وَ نُرتب بينَ ضِلعينَا صُورَ وَطَن ؛ فَـ صُورَ الوَطن الذِّي ننتمِي إلَيه لا تشبَهُ كَثيرًا صُور الوَطَن الذِّي نحنُ فيهِ الآن . فِي غُرفة المَعيشَة كُنت أرقَب التشرُّد السَّاكن ملامِحَ حُسْن وَ هِي تُشاهِد فيلمًا درَاميًا ؛ شَاردَةً عَن تفَاصيلَه وَ أتنَبأ بِكَفتي ميزانِ العَوْدة إلَى الوَطَن أيُّها رَاجِح ! ؛ عَنِّي الشَّوقُ يُبضِّعُ روحِي أحِنُّ لحُضنِ أمِّي وَ أتآكَلُ يتمًا حتَّى أعَانق لَحد أبِي ، وَ أشتَاق أخِي رِضَا كَثيرًا وَ كُلِّي لهفَة لأن أنَاغي طِفلهُ الأوَّل " أحمَد " وَ أنْ ألتقِي زَوجتَهُ وَ ابنَة خَالتي فَاتِن وَ أنْ أعَانِق وَ ألتحِمَ بِـ أشْياءٍ كَثيرَة تخصنَا يَـا علي كَـ جنتنا المهجُورَة وَ أيَّامنَا القصَيرَة فيهَا وَ طِفلتنَا !. أمَّا عَنْ حُسْن ؛ رغم نَار العَوْد الـ تكوِي النَّاحية اليُسرَى مِن صدرِها ، وَ تُشمِّر عَنْ نظرَةٍ مسكينَة ستبقَى تُلاحقهَا مَا دَامَ فِي الوَطن شَبح غَدير إلاَّ أنَّ حُسْن أضعف منْ أن تخدَع نفسَها بِأنَّ كُلَّ كَونها غَدير وَ أنَّهَا لا تَشتاق سِواه وَ لا تذُوب شَوقًا إلا فيه ؛ لأنَّها تَعشقُ وَالديهَا وَ كَثيرًا مَا تُكرر أنَّ الجنَّة التي تَسعَى إليْهَا تحتَ أقدَامهمَا قَد لَمحت ظلهَا فِي عينَيهِمَا ، وَ أنَّهَا تهَوى صِرَاعاتهَا مَع أختيهَا نرْجِس وَ فَاطِم وَ أنَّها تتُوق لِـ حكَايَا جدتهَا كَثيرًا . فَكَانت كَفَّةُ العَوْد لِـ كلتَانَا أرجَح مِنْ كَفَّةِ البُعْد .
مَنْ يَكُون يَـا علي ؟
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
دمعة على السطور (11-22-2010)
آه من الم الغربة اذا كان مسقانا و ماكلنا
ولكنه هنا هواء يتنفسه ابطالك
فاشعر بان القلب وطن يؤلمه اكسجين الغربة
في كل نفس
بوركت عزيزتي
و
بوركت قلوب ابطالك بالحنين
انتظرك بنار الحنين
نُون (11-22-2010)
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وفرجنا بهم ياكريم وألعن من آذى فاطمة ...
لستُ أدري...ماالذي فجر بئر إحساسي
أ الغربة الـ جمعت إلهام وحُسن ...!
أم الإحساس الدافق من كليهما
أم أشياءٌ أخُر تزيد رغبتي في الارتواء .......حقاً لستُ أدري !!
..........
براءة أو نـُون
كلاهما يعني لقلبي (النقاء)
وحرفكِ شاهد..
..........
يفوحُ ريحَ الحزن من ممرات حرفك..
أجبرني أن أُطيل مكوثي....محاولة تمزيقه عن محيطٍ تقطنيه ، وإن كان خيال ..
....
أيٌ الأزهارِ أنتِ ...خريفية مُتفتحة ..!
انتظر...
رافعة كفي للروح الآسرة لمُتصفحها..
موفقة مُبلغة مناكِ
دمتِ بعين المولى الجليل
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
نُون (11-23-2010)
يا " نون " نفذت كل كلمات الشكر والاعجاب وما نفذت كلمات غربتكِ
فالى متى هذه الغربة ,والى متى هرولتنا وراءها اما آنى لها من افول , لقد سرقت احرف حكايتك
موطني الى غربتكم حتى بتنا نحن الغرباء . رفقاً بنا رفقاً يا "نون" ما
عادت ارواحنا تطيق الغربة والاغتراب.
تقبلي غربتي في وطني .
نُون (11-23-2010)
يَاسمين
لا أذاقَكِ اللهُ أوْجَاعها !
عَزيزَة
دَمعَة
النَّقاء سَاكنٌ بَيْن ضِلعيكِ .
أكَاليل
صَانعَ الخُبز
استَميحُ أوْطَانكُم الدافِئَة عُذرًا إنْ أغرَاها وَجَعُ غُربتي !
لِـ طُهركَ
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
تَابع
شعُوري اليَوم بِالانتمَاء لأسرتِي بَعد غيابِ عَامٍ وَ نِصف كَفيلٌ بإصَابة مفَاصلي بِالخَدر ؛ لِفرط الفرَح وَ الشَّوق وَ الخَوف رُبما .. أسلمتُ عَيني سَقف غُرفتي ؛ وَ الذاكرَة عرُوس تنشرُ علَى جَسدها ثوبًا أبيَض .. تَزفهَا الطَفولة بِعينٍ تَقطر حنينًا وَ لهفَة ؛ فيهَا كُنت أغَنِّي بِنشَاز غَريب غَيضًا بِأخِي رضَا وَ هُوَ نَائم ، وَ فِيها كَانت أمِّي تحكِي عَن مَدائنٍ فَاضلَة كَثيرَة ، وَ فيهَا كُنت مُراسلَة أنقلُ الرسَائل مِنْ فَم رضَا وَ ألقِي بِهَا علَى فُؤادِ فاتِن ، وَ فيهَا ثلاثة وَ عشرون عيدًا بعدَد سِنين عمرِي ؛ وَ هذهِ الذكرَى الوَحيدَة التي تقَاسَمها الوَطَن وَ الغُربَة ، وَ فيهَا كانَ أبِي قدْ ألتحق بِركبِ الأحيَاء الـ يُرزقُون وَ تركَنا نَنهل مِنْ غَيْم كُتبه ، وَ فيهَا يَـا علي سألتُ أمِّي ليلةً عَنْ أبِي فقالَت :
- هُوَ نجْمٌ مُعلَّق علَى هَامِ السمَاء يَرعانَا وَ يُزينهَا ..
كُنت فِي الثامنَة حينَ صَرختُ بوجههَا ؛ لِحرَارةِ فقدِه :
- لِمَاذا أقترَب إذًا مِنَّا ؛ قبَّلنا عَانقنَا رَاقصنَا بَكَى مَعنَا وَ غنَّى لَنا ثُمَّ ابتعَد !
فتَحتُ دُرجًا بجَانبِي أخرجتُ منهُ صُورةً لِوالدي قبَّلت عينَيه وَ حَدثته : " أتُصدقُ يَا أبي أنَّ قلبِي اليَوم هبطَ قبل جسَدي ؛ بعدَ أنْ اضطرَبَت بعَيني صُورةً نائمَة لوَطَني ، وَ التحَمت روحِي برُوحكَ ؛ لاقترَابِ المَسافَات بَيننَا ، وَ استقَرَّ بِمسمَعي دُعَاء الصبَاح المنبَعث مِن راديُو وَالدتي ، وَ أنعشَ حُنجرتِي عِطر التُوت الْـ يَعشقَهُ فِيَّ علي ! وَ أنِّي أكَادُ انفجِرُ شَوقًا لِـ رَائحَة طين طفلتي .. أتُصدق بأنَّ حُسْن كَانت قابضَة علَى كَفي كَطفلٍ يخشَى قطْفه مِنْ جنَّة وَالديه ؛ مَعَ أنَّ روحَها قبل الهبُوط كَانت أكثرَ انتعَاشًا مِنْ روحِي ! ثُمَّ افترقنَا يَا أبِي بَعد أنْ كَانَ بانتظَاري أخِي رضَا وَ بانتظَار حُسْن وَالدها ؛ لتكمِل كِلتانَا هيكَل عَائلتها بِانضمَامهَا إلَيه " . أغرَقني النُعاس ، غَفَت عَيني وَ علَى صَدري تَرقد صُورةَ وَالدي .. خلفَ الصُورة وَ بخطٍ طفُولي ؛ استفهَام يَعُود للصَّف السَادس ابتدَائي ؛ يَوم تَخرجي بِالذات :
- لِمَ سَرقتكَ السمَاء زينةً لَها وَ بَقيتُ أنَا لا شَيْء يُزينني ؟.
كَيف تبْدُو جنتكم يَـا علي ؟
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
الفجر 110 (11-24-2010), دمعة على السطور (11-26-2010)
اشهد أن عيناي قد اغرورقتا بالدموع , لن افشي لك السبب يا "نون" لاشك انك تعرفينه
والجميل انني عندما كنت اقلّب الكلمات بين اسطر حكايتك كنت استمع لى دعاء الصباح
فتخيلت " مدياع " امك وكأني اعيش معكم فرداً من غربتك ولذا قررت الليلة ان اقلب
اطراف السماء باحثاً عن نجمك اللمع كي اشكيه غربتك ووحدتك التي اورثتينا اياها .
سلاماً على كل نجوم السماء التي ترعانا .
الف تحية
نُون (11-25-2010)
صَانِع الخُبز
صُدفة لا تُنسَى علَى عَاتقِ ذاكرتي إذًًا =)
انحناءَة
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
تَابِع
ثلاثة أشهُر عَبَرتْ أمَامي عَبُور السَحَاب .. وَ حتى اليَوم متاحٌ لِي شَهرٌ أخير بِـ قُربكم يَـا علي ، وَ حتَّى الأمْس لَمْ تَجرُؤ قدَمي علَى وِطْء جنتنا الصغيرَة ؛ أدرتُ مقبَض البَاب مرتينْ وَ فِي الثالثة وَلجتُ إليْهَا ولُوجًا غريبًا يَشبهُ ولُوج اللصُوص ، أغْمضتُ عَيني وَ خلعْتُ حِذائي لِـ أغرقَ كُلِّي .. علي ؛ اشعُر بِـ ارتعَاشِ الدمْع فِي عَيني قبلَ فتحِهَا وَ حينَ فتحتُها وَجدتُ فَوق رأسي سَحابة حُلم لَم يَكتمل ؛ لا زَالتْ تُغني .. أتذكرُ آخِرَ أحلامي يَـا علي ؟ أنْ تُغادِر ضَبَاب المُستشفَى وَ تأتي معِي نَحتسِي تُفاحًا تحْتَ أشْجَارِ الجنَّة !. قصدتُ صنُدوق ذكريَاتي الأبْيض فورًا بَعْد أنْ انتَزعتُ قلبي مِنْ جَسدي وَ وضعتهُ جَانبًا ؛ كَيْ لا أزدَاد ضَعفًا كَمَا قبل فَـ سَقطَت ينَابيع دَمعي فقيرَةً مِنَ النَّوْح وَ النشيج ، أوَّل الذِّي التَقطتهُ عَيني وَ قبَضتْ علَيْه كَفي ؛ بروَاز صُورةٍ نمَتْ علَى عُشْبه أزْهَارَ جنتنا يَـا علي ؛ علي ! أربَعة أعوَامٍ كَفيلَة بِذوبَانِ أضلُعي شَوقًا أكثر ، عِشقًا أكبَر ، فرَاغًا أسْوَد ! أشتَاقكَ جدًا يَـا علي .. جدًا وَ أنتَ تعلَمُ كَمْ أكْرَه هذهِ الـ جدًا ! ؛ لِـ أنَّها لا تكَفيني ، لا تسعُ شَوقِي ، لا تُعبِّر عنْه ، لا تَحملُ جُزءً مِنه ، وَ أنِّي كُلما احتضنتُكَ إلَى صدْري آلمنِي ضِلعِي الأيْسَر وَ شَيئًا خَلْفه ارتَعش ؛ كَـ لَقيطٍ أجْهضتْ وَالدتهُ بِرفقتهِ أمُومتَها !. اعتكفتُ جنتنا محرَابًا وَ بكيتُ لِـ أجلِكَ يَـا علي كَثيرًا كَثيرًا ؛ لِـ أنَّ كُل الأشيَاء الـ تَسكُنني بِغيابكَ انحنتْ ذبُولًا ؛ كَـ أمَانيَّ وَ روحِي العَجُوز وَ طفلتنَا المسكينَة .
ارْزقُني نسيَانًا يَـا علي !
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
الفجر 110 (11-25-2010), دمعة على السطور (11-26-2010)
في اعتقادي إن أكبر نجاحاً للحكاية أو القصة أو الرواية
هو ما يستطيع الكاتب أو يعّيش القارىء فيما يكتبه
بل حتى يسيطرعليه ويجعله يهيم ضائعاً بين السطور لجمالية ما يكتب
وهذا ما فعلته بنا الاستاذة الكاتبة " نون "
لك انقيادنا نحو حروفك
تقبلي مسيرنا
تحياتنا
ياسيدنا .. تعلمُ أنا .. قبسٌ في كفيك ... أضاء
نُون (11-26-2010)
احترقت شوقا لتأخري عن قراءة سطورك المشوقة
ذابت مهجتي وانا اعيش مع بطلنا الحزين
آه اشعر بانه يتألم من ذكراه اكثر من غربته
اقسم بالغربة اني لن اتأخر في انتظار الباقي
بشوق
نُون (11-26-2010)
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وفرجنا بهم ياكريم وألعن من آذى فاطمة ...
لم يبقى سوى صورة مُبروزة ..! مُعلقة بجدراننا ..تُفجر دمعها ينبوعاً ...!!
ومني ...! لم يبقى سوى ذاكرة عمياء ..لاترى سواه....
........
يمتصني ألم..
وشوقٌ مُتخمٌ لصوت الحنان المُسجى بقلبه...
إحساسي يمخض يانون..
فيلد دموعاً حارقة ...
سأرحل كي لاألهب مُتصفحك ..كي لاأُؤذيه أكثر ...
......
نُون ...تمتطين مُدن السماء فتصبغكِ بياضاً فوق بياضك...
أُتابع وأُصغي لصوتكِ بعمق...
موفقة مُبلغة كل المنى يافاتنة الحرف..
دمتِ بعين المولى الجليل
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
نُون (11-26-2010)
صَانِع الخُبز
ألفُ سَلامٍ وَ رَحمَة علَى أروَاحكُم "
مَدائن
يَاسمين
أحرَقني لَهيبُ شَوقكِ "
زنَابق
دَمعَة
سُبحَـانَ أبجَديتكِ حِينَ تَنزف !
عَبَق
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات