مـن خــلال هــذا الكلام
تخيلــّيت زينب تخطـّي
أجسامهم وسط الظلام
حتى وصـلت للإمــــام
وشافت بجسمه الرماح
وشافت بجسمه السهام
والله مـعذورة العقيلــة
لـو بكـت لا مــا تــــُلام