هو البكاء في المحراب ليلا ... هو الضحاك اذا ما اشتد الحراب ...هكذا كان الأمير عليه السلام ومنه نستقي بأن الحياة لذتها في قسوتها فالبذرة لا تنبت مالم تشق الصخر والتراب ثم ترتفع وترتفع فتأتيها الرياح لكنها لا تبالي لتعلو و تزهر ثم تثمر وحينها يأتي المحتاج والحاقد والجائع والطير والهوام ووو ليرميها بحجر أو .. فتكون هي السبب في بقائهم أحياء فينشدون حياتهم بموتها لكنها تنشد حياتهم بموتها وشتان بين الرغبيتن
السيدة الجليلة رنيم الحب متعطشون لعطائكم ومن طول الغيبات جاب الغنائم ودامت افاضاتكم






رد مع اقتباس
المفضلات