عندما ذهبتُ للمستشفى لزيارة أميييييييييي
كانت أختي مرافقه معها دخلتُ في وقت الزيارة
للغرفة التي ترقد فيها أمي و أختي
وجدتُ إمرة كبيرة ومعها أبنتها عند باب الحمام
وكانت البنت في طول أختي والمرأة كاأمي
قالت للبنت اتركيها أنا الذي سوف أحملها عنكِ
أمسكتُ بالمراه العجوزة وإذا بها تصرخ في وجهي
وتشتمني تفاجئتُ وصرتُ في حاله اه ه ه أف أف أف
لم تترك المراه دعوة ولا سبه وأنا خجل أمام أهلي
الذين كانوا مع أمي في ذلك الوقت أرسلتُ أختي
للتأسف لهم البنت عذرتني و لكن الأم أكثرت من السباب والشتم
كل هذا في مستشفي القطيف المركزي
ظليت أكثر من شهر متبهدل
يبقى السوال ؟؟
المفضلات