تتكاثر الآهات ويزداد النوح
ويمكث في داخلي الحزن والألم لعدة شهور
بمصاب أبا عبدالله الحسين
حتى تخلصت من ذاك الحزن والأسى بفرحة مولد الرسول عليه الصلاة والسلام
ويوماً بعد يوم يزداد الفرح والسرور
بأصدقاء أوفياء
وبقلب منحته كل الصدق والوفاء والحنان والعطاء
قلب المحب لايبخل بالعطاء
أحببته حتى الجنون
أصبح يناديني بالقلب المجنون
وأنا أبتسم فرحاً متيماً بالحب المكنون
وتأتي الفصول الأربع وتذهب ويأتي الحزن ويرحل
حتى يسكنني الفرح ويبقى
وأبقى انا متبسما متفتحا للحياة
كالطفل المولود كلما يسعى بأن يمشي كغيره
حتى يقف على الرجلين ويصفق فرحا لوقوفه وهو يمشي
هذا حالي عندما القى حبي
اختي العزيزة دمعة حزن
اشكرك كثيرا على هذا التواجد وهذا التعقيب الذي حرك مافي كيانني من كلمات انطقها بسبب كلماتك الرائعه
لاعدمنا هذا التواجد ومن مثل هذا التعقيب منك
يعطيك الله الف عافيه
واتمنى بأن يدوم عطائك حول خواطري التي يرسمها قلمي
تحياتي لك ولقلمك المعبر بكلمات رائعه
""""""""
dew
الروعة والاروع هو حظورك وتعقيبك اختي
يعطيك الله العافيه
وجديدي ينتواصل بتواصلكم الكريم
تحياتي لك بالتوفيق الدائم
المفضلات