ولبعثرة الألم هنا.. لا شيء يدور في خلدي سوى ان اقول كما قالت (( نازك الملائكة )) :
ومن عساه ان يكون ذلك الألم..؟!
سوى طفل صغير.. ناعم مستفهم العيون
تسكته تهويدة وربتة حنون
وان غنينا له ينم ..!!
صبرا اخي شبل ..
فما الألم سوى محطة من محطات العمر .. لابد والوقوف عنده شئنا ام ابينا..
دمت بخير
وبحفظ الرحمن
المفضلات