متفرقات رقم ( 4 )

**ابو طارق** · 06-17-2010, 03:37 PM

منازل المستقبل تعمل باللمس وستكون أشبه بجهاز آي باد

16 حزيران 2010

الحياة داخل الجيل التالي من المنازل الغربية ستكون أشبه بالعيش داخل جهاز آي باد، حسبما تبين في معرض حول التصميم أقيم في باريس هذا الأسبوع.
لا داعي لفتح الصنبور أو رفع غطاء المرحاض، فأجهزة الاستشعار الذكية ستقوم بذلك بالنيابة عنك. كراسي المرحاض ستكون دافئة، وحوض الاستحمام سيتذكر كيف تفضل حرارة المياه، وسيتغير لون الجدران وتصميمها بلمسة واحدة.
يعلن فينسان بارو "27 عاما"، وهو مهندس معماري حائز على عدد من الجوائز، ويشارك في معرض ديزاينرز ديز في باريس "قبل بضع سنوات، عندما كان الناس يفكرون في المستقبل، كانوا يظنون انه سيكون هناك الكثير من المقابض والأزرار، لكن هذا غير صحيح. كل شيء سيتم بواسطة اللمس".
ويشير الى انه"بعد عقد من الزمن، ستكون واجهات المباني مثل شاشات لمسية ثلاثية الأبعاد، تتواصل مع المارة او الطبيعة، وتتغير مع حركة الرياح ومع تغير الأخبار".
ويرى بارو ان "الناس سيمشون على ارضيات تتغير أضواؤها وتنبعث فيها الحياة. وسيعاد تدوير المياه بالكامل داخل كل منزل. وعدا عن مياه الشرب، لن يكون هناك اي استهلاك للماء، حتى لدى الذين يملكون برك سباحة".

**ابو طارق** · 06-17-2010, 03:38 PM

ثلث حوادث قتل النساء في اميركا يرتكبها الحبيب

16 حزيران 2010

بينت دراسة جديدة أن العشيق أو الشريك الحميم هو وراء حادثة قتل امرأة من بين كل ثلاث يلقين مصرعهن في ظروف مختلفة في اميركا، وأن 5% من الرجال يقتلون على أيدي شريكاتهن الحميمات في هذا البلد.
وتوصل باحثون في مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها وفي نظام الإبلاغ الوطني عن حوادث الموت العنيف ومنعها إلى ذلك بعد تحليل بيانات وحالات انتحار حصلت في 16 ولاية اميركية خلال العام 2007.
وأشار هؤلاء إلى إن معدلات حوادث القتل بين الرجال كانت أكثر من تلك التي تعرضت لها النساء بثلاث مرات.
وأكدت الدراسة الصادرة عن هذه المراكز أن عدد حالات الانتحار التي وقعت في الـ16 ولاية امريكية في العام 2007 بلغت 9245، مقابل 4563 حالة قتل في العام نفسه.
وكانت معدلات الانتحار الأعلى بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم ما بين 45 و54 سنة، في حين أن هذه النسبة كانت الأعلى لمن هم في الثمانين من العمر وما فوق في اميركا في السابق.
وتبين أن حوادث الوفاة بين الموظفين والجنود السابقين، ومعظمهم من الذكور، ومن غير الأصول اللاتينية والبيض في الخامسة والأربعين من العمر وما فوق، كانت تعود إلى مشاكل نفسية ومتاعب مع الشريك الآخر أو ما شابه ذلك.