بسمه تعالى
انا مع الأخت الكريمة ( نوارة الدنيا )
أضع ردي هذا على السريع ولربما لي عودة فيه
بالنسبة لعباءة الكتف الواسعة والمستوفية للشروط ( فهي لا تنطبق عليها الفتوى أعلاه )
بالنسبة للإقتداء بفاطمة الزهراء
فلماذا نقتدي بالزهراء في أمر ونخالف الاقتداء في أمر آخر ؟
2 ) هل كانت عباءة الزهراء هي عباءة الرأس
3 ) عباءة الزهراء ( جلباب ) والجلباب هو الثوب الواسع وأما على الزهراء على الرأس فهو خمار ( لاثت خمارها ) والخمار هو غطاء الرأس ( إذن ستر الزهراء مكون من شيئين الثوب والخمار أي الجلباب والخمار )
إذن في الماضي لا تسمى عباءة بل تسمى ( جلباب ) ..
كذلك ستر المرأء المقتدية بالزهراء ( هو الجلباب والخمار ) أما الجلباب المتوفر فيه الشروط فلا مانع في الشارع المقدس فإذن إذا توفرت الشروط في عباءة الكتف بأن كانت واسعة فلا مانع عند الشارع المقدس لأن حالها حال عباءة الرأس الواسعة بل لا تستطيع أن تفرق بينها وبين عباءة الرأس إلا إذا دققت النظر ( وهنا نقول غض بصرك ولا تطلع بنات الناس )
ردي هذا على السريع
تحياتي للجميع
المفضلات