لَمْ أشَأ أنْ أُسطِرالمَوْت وَصَدّمَةُ الأَحبَابْ السَاكِنة هُدُبِي,,
فَلمْ يَكُن حِلميْ يَومَاً مَا أنْ أزَرّع أصدّاء ماضٍ مِنْ جَرح لايُلتئم..
فاَلحُروفْ المُبلله بالأسَىْ وَالدَقَائِق المَوجوعة لايُمكنها أن تفهمنا..
ولا أنْ تُنسينا وَجعْ مُرْ,,
الإتجاه : خارج
الحجم : متضخم حد الألم
الحاله : لم يتم التَسليم
{ لَاشئ يُبهجْ
حَتى النُورْ الذِيْ كُنتْ أتنفسه مَعكْ
أَصّبحَ يتَرّقبْ العُتمة وَسئمَ إِشتِياقِي لِلفَرّحْ
وَمِثلَهُ حَنِينِي المُضّطرِب ..أَمسى يُسافِرُ فيْ ذاكِرتيِ
الَفَارِغِة مِنْ العِتابْ ..وَغَسل رُوحِي بِالرَمادْ
وللأسف..
- الحَدائِق البَاهِتة أَقَامَتْ عُرّسَها الأصفر-
زَاويا سِجلي لازالت موجوعة
واٌمنيتها أن تُحصى..
لِذا..
سأعود..إن شاء الرب
المفضلات