أضْغَاثُ أوْجَاعٍ ؛ غَدَاً تَرنُو صَوْب الزَّوَال !
هَكذَا نُهَدْهِدُ الدَمُوعَ فِينَا ، كَهَدْهَدةِ أمَهَاتِنَا لَنَا
عَلَى أنْغَامِ الحَمَام ،.
الحَمَام الذِّي تَعِدنا أْمَهَاتِنا بِذْبِحهِ بُغيَةَ نَوْمِنا
ثُمّ تُطْلِقُ سَرَاحَه لِوَجْهِ الرَّحْمَة / هَكَذا نَحْنُ
حِينَ نُسَّرِحُ الوَجَع لِوَجْهِ الفَرَح ؛ فَسَرِّحِي
أوْجَاعكِ عَلَّ الرُّوحَ تَشْفَى‘
وكأن العالم يخلو من الجميع إلآ أنآ ..
يفتقر الى الحزن .. فيبحث عني؟
المفضلات