فسبحانك من مقتدر لا يغلب وذي أنات لا تعجل ... مقطع من دعاء الجوش الصغير حين تقرأ ما فيه وتتأمل تستحي من الله وتخجل من نفسك أمام وافر نعمه فكم من أسير في الحبوس وكم من عليل لا يعرف ليله من نهاره وكم من .... وكم من ... وأنا وأنت في سلم من هذا فسبحانه من رب لطيف رحيم

شكرا لهذا الطرح الرائع وسدد الله قلمك