قلمك جداً معبر أخي عبد الله
دعائي لك بالتوفيق
مساعيك للجنة
تقبل مروري
ذات صباح متمرد ، كانت منار تسير على أرصفة الظالمون بدموع لا تفارق جفنيها لحظة من أثر صدمة مفاجئة كسرت جناح العطاء والبقاء على قيد الحياة ، لم تكن تعلم بقدوم هذا اليوم الملوث بأوساخ رجل يرمي بقايا بشر خارج عالمه لكي يجدد طقوس عالمه بعهود أخرى وأنفاس حالمة جديدة ، عادت منار إلى البيت بحالة كئيبة ، شرود يلحن أفكار جنونية متجمدة ترافقها في كل حين ،أردفت في هذيان :ماذا أفعل ؟ هل هذه النهاية أم هي البداية ؟
http://www7.0zz0.com/2010/07/17/16/579758594.jpg
قلمك جداً معبر أخي عبد الله
دعائي لك بالتوفيق
مساعيك للجنة
تقبل مروري
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات