اقدم أحر التعازي إلى مقام الرسول الأعظم والأئمة الهاديين عليهم السلام


وجميع الأمة الإسلامية بذكرى قرب وفاة سيدة نساء العالمين
وبضعة رسول الله صلى الله عليه واله


لعن الله غاصبيكِ وقاتليكِ ولاعنيكِ إلى يوم الدين



عظم الله اجورنا واجوركم بهذا المصاب الجلل


« يا فاطمة ان الله ليغضب لغضبك ويرضى لرضاك "