اللهم صل و سلم ع محمد و ال محمد ..
يعطيج ربي الف عافيه يالغلاا ..
فعلا علينا العيش مع الحياه بكل سيئاتها و حسناتها ..
الى الامام دوماا ..
موفقه لكل خير ..
بسم الله الرحمن الرحيم
من أعمق حكم الحياة
صدقوني ، لم أقرأ أعمق من هذا العرض الجميل، يعني كأنما يخاطبني أنا خصيصاً، فكثيراً ما كنت أقول كلما كبرت كلما تكون الأمور أفضل وفرصة السعادة أكبر… ولكن تغيرت النظرة تماماً بعد العرض،
نحن نقنع انفسنا بان حياتنا ستصبح أفضل بعد أن نتزوج، نستقبل طفلنا الأول، أو طفلا آخر بعده
ومن ثم.. نصاب بالإحباط لأن أطفالنا مازالوا صغارا، ونؤمن بأن الأمور ستكون على مايرام بمجرد تقدم الأطفال بالسن.
ومن ثم.. نحبط مرة أخرى لأن أطفالنا قد وصلوا فترة المراهقة الآن، ونبدأ بالاعتقاد بأننا سوف نرتاح فور انتهاء هذه الفترة من حياتهم.
ومن ثم.. نخبر أنفسنا بأننا سوف نكون في حال أفضل عندما نحصل على سيارة جديدة، ورحلة سفر وأخيرا أن نتقاعد.
الحقيقة…
أنه لايوجد وقت للعيش بسعادة أفضل من الآن.
حياتك مملوءة دوماً بالتحديات، ولذلك فمن الأفضل أن تقرر عيشها بسعادة أكبر على الرغم من كل التحديات.
كان دائما يبدو بأن الحياة الحقيقية هي على وشك أن تبدأ.
ولكن في كل مرة كان هناك محنة يجب تجاوزها، عقبة في الطريق يجب عبورها، عمل يجب إنجازه، دَين يجب دفعه، ووقت يجب صرفه، كي تبدأ الحياة.
ولكني أخيراً.. بدأت أفهم بأن هذه الأمور كانت هي الحياة.
وجهة النظر هذه ساعدتني أن افهم لاحقا بأنه لاوجود للطريق نحو السعاد.
السعادة هي بذاتها الطريق، ولذلك فاستمتع بكل لحظة
لاتنتظر أن تنتهي المدرسة، كي تعود من المدرسة،
أن يخف وزنك قليلا، أن تزيد وزنك قليلا، أن تبدأ عملك الجديد، أن تتزوج، ان تبلغ مساء الجمعة، أو صباح الأحد، أن تحصل على سيارة جديدة، على أثاث جديد، أن ياتي الربيع أو الصيف أو الخريف أو الشتاء، او تحل بداية الشهر او منتصفه، أن تموت، أن تولد من جديد، كي تكون سعيدا.ً
في وقت مضى، كان هناك تسعة متسابقين في أولمبياد سياتل، وكان كل المتسابقين معوقين جسديا أو عقليا، وقفوا جميعا على خط البداية لسباق مئة متر ركض.
وانطلق مسدس بداية السباق، لم يستطع الكل الركض ولكن كلهم أحبوا المشاركة فيه.
وأثناء الركض انزلق أحد المشاركين من الذكور، وتعرض لشقلبات متتالية قبل أن يبدأ بالبكاء على المضمار، فسمعه الثمانية الاخرون وهو يبكي.
فأبطأوا من ركضهم وبدأوا ينظرون إلى الوراء نحوه ، وتوقفوا عن الركض وعادوا إليه … عادوا كلهم جميعا إليه.
فجلست بجنبه فتاة منغولية، وضمته نحوها وسألته:
أتشعر الآن بتحسن؟
فنهض الجميع ومشوا جنباً إلى جنب كلهم إلى خط النهاية معاً.،
فقامت الجماهير الموجودة جميعا وهللت وصفقت لهم، ودام هذا التهليل والتصفيق طويلاً….
الاشخاص الذين شاهدوا هذا، مازالوا يتذكرونه ويقصونه.
لماذا؟
لأننا جميعنا نعلم في دواخل نفوسنا بأن الحياة هي أكثر بكثير من مجرد أن نحقق الفوز لأنفسنا.
الأمر الأكثر أهمية في هذه الحياة هي أن نساعد الآخرين على النجاح والفوز، حتى لو كان هذا معناه أن نبطئ وننظر إلى الخلف ونغير اتجاه سباقنا نحن ....
الشمعة لاتخسر شيئًا
إذا ما تم استخدامها لإشعال شمعة أخرى
م . / ن . /
مع التعديل ..
التعديل الأخير تم بواسطة موالية حيدر ; 03-02-2010 الساعة 07:30 AM
اللهم صل و سلم ع محمد و ال محمد ..
يعطيج ربي الف عافيه يالغلاا ..
فعلا علينا العيش مع الحياه بكل سيئاتها و حسناتها ..
الى الامام دوماا ..
موفقه لكل خير ..
هيهــآت منــآ الذلهـ ..
قدمنــآ الورد فقدمــوآ الرصــآص ..
أنه قد لايوجد وقت للعيش بسعادة أفضل من الآن
انامن المؤمنين بهذه الجمله واحاول ان اُلقن نفسي بهاا
قد لا يوجد يوم اعيشه افضل من يومي الحالي فلماذا لا اجعله يوما مفيدا وسعيدا
دعونا نحاول ان نجعل كل يوم من ايامنا سعيدا لنشعر بحلاوة هذه الدنيا المؤلمه
اشكرك كثيرا اختي موالية حيدر على هذا الطرح القيم
تحياتي لك واتمنى لك التوفيق
السعادة هي بذاتها الطريق، ولذلك فاستمتع بكل لحظة
على الأنسان أن يحاول الأستمتاع بكل لحظة في حياته ولاينتظرغداأفضل
يمكن تكون الأيام الي عاشهاأفضل أيام بحياته على الأطلاق
مع الثقة بالله سبحانه وتعالى
تحياتي لك عزيزتي
يعجبني
نشاطك أتمنى لك التوفيق
مرآإأحب ..~
طرح معبر للغـآيه ..!
وفعلآ كل وآحد منآ يحلم بالأفضل له ..
ههه أنـآ دآئمآ ودي أسرع الزمن حق أتخرج ..
لآن عندي طموح أكبر من التخرج فودي أوصل لهـآ ..
بس بعد هالكلام غيرت رآيي تمـآمـآ .. :)
خل نعيش كل لحظه بلحظتهـآ ..
نعآني بالدرآسه بسعآده ..
ندآوم بسعآده ..
ونعيش الدنيآ لنـآ ولغيرنـآ ..~
القصه الي ذكرتيهـآ مره حلووهـ ..
وبالنهآيه الشمعه لآ تتأثر إذا مآتم إشعـآل شمعه أخرى بهـآ ..
وفعلآ كـآنت هذي وجهة نظري ..
مآقدر أشوف حد محتآج شي للنجآح مـآ أسـآعده ..
بس مع الوقت غيرت رآيي ..!
صآر البعض من أسلوبي معه أنتكآلي ..!
وصـآر البعض الآخر وقح ..!
يآخذ مني الشي ومـآيرده ..ْ~
بمعنى أني جـآلسه أسـآعدهم ع النجآح ..
وهم يرجعوني للفشل ..!
فشوي صـآر عندي تحفظ عن المسآعده إلآ من رحم ربي ..
وإلي وآثقه تمـآمـآ إني مآ بندم على إعطـآئهم شي ..
طرح رووعهـ ..
لو أن كل البشريه أستفآدت من هالقصه
وصآر الوضع تعآون لآ أنتكآل ..
تسلمين ومـآننحرم من جودك ..!
بآيز ..~
وكآن أرق العآلم بأسره ..أستوطن عينآي!
طرح موفق ..
أحسنتِ الإختيااار غاليتي ..
تسلم يمناااك ع الطرح ..
لا خلا ولا عدم ..
ش‘ـكرآً,لـِ صفع ’ـة الأيآم القآسسِِيه التي أيقضتني من طفوُُلتي السسِِِخ ‘ـيفه
(..
بسم الله الرحمن الرحيم
مع شكري العميم لك ولمداخلتك الحلوة ..
غير أني أرى ان نعطي ولا داعي لأن ننتظر أخذ المقابل ...
لأنه مذخور لنا في ذلك العلَم ..
والله لا يضيع أجر من احسن عملا ..
ليلاس ...
لقد نشرت عبير مرورك
بتواجدك هنا ...
موضوع حلو جداً
تسلمي على الطرح الجميل
لاعدمنا هالطلة
بأسأڵڪْ بآڵڵه ۆش سۆيٺ فيني ؟!ۆش سرهآڵشۆق آڵڵي يجيني
قڵبي طۆڵ ۆقٺه معڪْ ♥مآيبينيأسأڵڪْ بآڵڵي عطآڪْهآڵعيۆن
قـصر الشوق (04-19-2010)
رائع جداً
وأني دايما ممتثلة بـ ::
الشمعة لاتخسر شيئًا
إذا ما تم استخدامها لإشعال شمعة أخرى
بس زي ماقالت أختنا كبرياء
في ناس تستاهل وناس لا
وفي ناس تعتمد عليك
وفي ناس عندها كرامة
وناس ماتندم انك تساعدها
وتتمنى لو أنك تذوب مثل الشمعه علشان تضوي حياتها
الموضوع مررره جميل ,,
أشكرك لهذا الطرح الرائع
وبإنتظار كل جديد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات