ذكري للوسادة قرص عقلي..
فذكري ........!!
أُبثُ فيها شُحناتي...!! فتستجيب..!!
ذات يوم...
انبأتُ وسادتي أن توصد ذراعها على أدمعي المُشتاقة..
فمسامات الحنين فيَّ كبيرة ..!!
فماكان منها إلا أن لبّت طائعة ..!!
أعشق أن اتوسدك يامُخلصة ..!!
ليست خُرافة ..
دمعة على السطور






رد مع اقتباس
المفضلات