السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
هذه خاطرة من تاليفي بعنوان بكاء القلب
اتمنى ان تعجبكم
صحيت من نومي ودموعي لا تفارق عيوني كان خيال من أحبة لا يفارقني
كان يجعلني ابكي بشدة لا ادري ما هو السبب بحثت دخل نفسي عن شيء
ما يجعلني أتوقف عن البكاء حتى وصلت إلى دخل قلبي ولقيت الشخص
الذي أحببته بشكلً لم أتصور إن أراه به كان يناديني من الداخل ذلك القلب
الذي سكنه وكان دم قلبي يروي طمئه لا اعرف ماذا افعل في تلك اللحظة
حاولت إن أوقف دموعي المنهمرة لكني لم استطيع من شدة الموقف الذي
رائية فيه وبعد ذلك سألت نفسي عن الشيء الذي حصل لي لكنها لم تجيبني
وصارت نفسي مثل الطير الضائع الذي أصيب من صياد فتكسرت أجنحته
ذلك الطير فأصبح لا يعرف أين يذهب وأين يحلق هذه هي حالت نفسي
عندما رئيت ذلك الشخص الذي سكن في قلبي وسألت نفسي أيضاً ما هي
حالة ذلك الشخص الذي سكن قلبي وأيضاً لم تجبني وأصبحت إنا مثل
الدوامة لا تعرف ماذا تفعل ولا تعرف أين تذهب يا ترى هل كان حلمي
حقيقة أم خيال .
تحياتي القلبية
القلب المكسور
( المراقب العام )
المفضلات