صفحة 5 من 14 الأولىالأولى ... 3 4 5 6 7 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 61 إلى 75 من 200

الموضوع: (نحن شباب الحسين عليه السلام) الجزء الثاني

  1. #61
    نائبة عامة الصورة الرمزية شذى الزهراء
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الدولة
    بين حنايآآ قلبهـ ^ـ^
    المشاركات
    32,569
    مقالات المدونة
    2
    شكراً
    475
    تم شكره 828 مرة في 652 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    55190

    رد: (نحن شباب الحسين عليه السلام) الجزء الثاني

    قال الامام الحسين عليه السلام: بني علي ادرك والدتك قبل ان تموت فانه غشي عليها من شدة البكآء .فهرول الاكبر راكضا نحو خيمة امه فاذا به يراها ساقطة على الارض مغشيا عليها قد على التراب صفحة وجهها قعد الاكبر عنها ورفع رأسها ووضعه في حجرة - كفعال الولد البار العطوف لامه الحنون – وأخذ يبكي لما حل بأمه حتى تساقطت دموعه على خدها ففاقت منادية بصوت ضعيف مبحوح وقد آيست من رجوع ولدها له : أأنت ولدي علي فقال لها : نعم يا أماه انا ولدك فقالت : ياثمرة فؤادي ومهجة قلبي قد رددت روحي علي
    ..
    ثم قالت له : بني علي قم كي اتزود من النظر اليك يا نور عيني امشي امامي كي اتودع منك .



    فقام بين يديها يتخطى في تلك الخيمة جيئة وذهابا وهي تبكي وهو يبكي وكلاهما يتجرع الغصة والألم فنادته بنية علي هلم الي فجائها و تعانقا فأخذت تشمه وتقبل نحره وصدره ويديه وتوادعا..








  2. #62
    مشرفة منتدى الترحيب والتهاني الصورة الرمزية عفاف الهدى
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    شقتي
    المشاركات
    32,072
    شكراً
    1,252
    تم شكره 489 مرة في 412 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    83338

    رد: (نحن شباب الحسين عليه السلام) الجزء الثاني

    اجابتن جميلتين

    ولكن تذهب النقطة الى شذى لأن اجابتها كانت اقرب ووضحت فيها مشاهد عن ليلى والأكبر
    بينما انون ذكرت مشهد ليلى بدون اسهاب

    موفقين

  3. #63
    مشرفة منتدى الترحيب والتهاني الصورة الرمزية عفاف الهدى
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    شقتي
    المشاركات
    32,072
    شكراً
    1,252
    تم شكره 489 مرة في 412 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    83338

    رد: (نحن شباب الحسين عليه السلام) الجزء الثاني

    عنيدة
    شذى الزهراء
    حب ال محمد
    انين
    دموع ليلى

    وبهذا السؤال تكون شذاوي في الصدارة

  4. #64
    مشرفة منتدى الترحيب والتهاني الصورة الرمزية عفاف الهدى
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    شقتي
    المشاركات
    32,072
    شكراً
    1,252
    تم شكره 489 مرة في 412 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    83338

    رد: (نحن شباب الحسين عليه السلام) الجزء الثاني

    السؤال الحادي عشر

    اذكر(ي) قصة اولاد مسلم؟؟؟

  5. #65
    مشرفة منتدى المسابقات الثقافية الصورة الرمزية 7mammah
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    الدولة
    طيبه الطيبه
    المشاركات
    8,568
    شكراً
    49
    تم شكره 42 مرة في 36 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    80119

    - -- -

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اشحالكم امعلمه عفاف

    هده جوابي

    إن شاء الله صح


    تزوج مسلم ـ عليه السلام ـ رقية بنت أمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ فولدت له عبدالله وعليا، ومحمد من أم ولد ، وأما مسلم وعبد العزيز لم يعيّن ابن قتيبة أمهما ، وله بنت اسمها حميدة أمها أم كلثوم الصغرى بنت أمير المؤمنين وحيث لا يصح الجمع بن الاختين فلابد من فراق احداهما أو موتها ، وتزوج حميدة ابن عمها وابن خالتها عبد الله بن محمد بن عقيل بن أبي طالب ، وأمه زينب الصغرى بنت أميرالمؤمنين ، وكان شيخا جليلا محدثا فقيها عده الشيخ الطوسي من رجال الامام الصادق ـ عليه السلام ـ وجزم الترمذي بصدقه ووثاقته ، وخرّج حديثه في جامعه ، كما احتج به أحمد بن حنبل والبخاري وأبو داود وابن ماجة القزويني مات سنة 142 وولدت حميدة محمدا أعقب من خمسة القاسم وعقيل وعلي وطاهر وابراهيم.

    فأولاد مسلم الذكور خمسة ؛ قتل منهم في واقعة الطف مع الإمام الحسين ( عليه السلام ) وأهل بيته يوم عاشوراء اثنان :
    1 - محمد بن مسلم بن عقيل بن أبي طالب ، وأمه أم ولد .
    - 2 عبد الله بن مسلم بن عقيل بن أبي طالب ، وأمه رقية بنت علي بن أبي طالب (عليه السلام) .

    وبعد قتل الإمام الحسين ( عليه السلام ) فرّ غلامان صغيران لمسلم بن عقيل في الصحراء ، وبعد رحيل الأسارى والنساء عثر على الغلامين، فجيء بهما الى ابن زياد ، فدفعهما الى رجل ، وأوصاه بالتضييق عليهما حتى في الطعام والشراب ، فمكثا في الحبس سنة فقال أحدهما للآخر : لقد طال الحبس بنا ويوشك أن تفنى أعمارنا ، فاذا جاء الشيخ ، فأعلمه بمكاننا من رسول الله لعله يوسّع علينا.

    ولما جاء الرجل سألاه هل تعرف محمد بن عبدالله ؟ قال : هو نبيي . ثم سألاه عن جعفر الطيار ، قال : إنه الذي أنبت الله له جناحين يطير بهما مع الملائكة . فسألاه عن علي بن أبي طالب ، قال : إنه ابن عم رسول الله.
    فقالا له : نحن من عترة رسول الله نبيك ، ومن أولاد مسلم بن عقيل وقد ضيّقت علينا حتى في الطعام والشراب.

    فانكبّ الرجل عليهما يقبّلهما ، ويعتذر من التقصير معهما مع مالهما من المنزلة من رسول الله ، ثم قال لهما : اذا جنّ الليل أفتح لكما باب السجن ، وخذا أيّ طريق شئتما ، ولما أن جاء الليل أخرجهما وقال : سيرا في الليل ، واكمنا في النهار حتى يجعل الله لكما من أمره فرجا.
    فهرب الغلامان ، ولما أن جن عليهما الليل انتهيا الى عجوز كانت واقفة على باب دارها تنتظر ختنا لها ، فوقفا عليها وعرفاها بأنهما غريبان من عترة رسول الله لا يهتديان الى الطريق واستضافاها سواد هذه الليلة.

    فأدخلتهما البيت وقدّمت لهما الطعام والشراب فأكلام وشربا وباتا راجيين للسلامة ، واعتنق أحدهما الآخر وناما ، وفي تلك الليلة أقبل ختن العجوز وقد أجهده الطلب للغلامين وقص على العجوز هرب الغلامين من سجن ابن زياد ، وانه نادى عسكره من أتاه برأسيهما فله ألفا درهم.
    فحذّرته العجوز من العذاب الأليم ، ومخاصمة جدهما محمد ، وأنه لافائدة في دنيا ولاآخرة معها ، فارتاب الرجل من هذا الوعظ ، وظن الغلامين عندها ، ولما ألح على أن تخبره بما عندها وهي كاتمة عليه أمرهما أخذ يفحص البيت عنهما فوجدهما نائمين ، فقال لهما : من أنتما ؟ قالا : إن صدقناك فلنا الأمان ؟ قال : نعم ، فأخذا عليه أمان الله وأمان رسوله ثم جعلا الله عليه شهيدا ووكيلا فأوقفاه على حالهما.
    وعند الصباح أمر غلاما له أسود أن يأخذهما الى شاطئ الفرات ويذبحهما ويأتيه برأسيهما.

    فلما أخذهما الغلام قالا له : يا أسود ما أشبه سوادك بسواد بلال مؤذن رسول الله أتقتلنا ونحن عترة نبيك ، وقصّا عليه قصّتهما في السجن وما لاقياه من النصب حتى أضافتهما العجوز.
    فرقّ الغلام لهما واعتذر منهما ورمى السيف وألقى نفسه في الفرات وعبر الى الجانب الآخر فصاح به مولاه : عصيتني ؟ فأجابه : أنا في طاعتك ما دمت لا تعصي الله فاذا عصيت الله فأنا بريء منك.

    فلم يتّعظ الرجل ولا رقّت لهما بل دعا ابنه وقال له : إنما أجمع الدنيا حلالها وحرامها لك ، والدنيا محرص عليها فاضرب عنقي الغلامين لأحضى برأسيهما عند ابن زياد ، ولما وقف عليهما الولد قالا له : يا شاب أما تخاف على شبابك من نار جهنم ونحن عترة رسول الله محمد . فرقّ الولد لهما وفعل مثل العبد.

    فقال الرجل : أنا أتولى ذبحكما ، فقالا له الغلامان : إن كنت تريد الال فانطلق الى السوق وبعنا ولا تكن ممن يخاصمك محمد في عترته ، فما ارعوى عن غيّة ، قالا له : انطلق بنا الى ابن زياد ليرى فينا رأيه ، فأبى . قالا : ألم ترع حرمة رسول الله في آله ، فأنكر قرابتهما من النبي ، فاستعطفاه لصغر سنهما فلم يرقّ قلبه.
    فطلبا منه أن يصليا لربهما سبحانه فقال : صليا إن نفعتكما الصلاة ، وبعد أن فرغا رفعا أيديهما الى الله سبحانه وهما يقولان : يا حي يا حليم يا أحكم الحاكمين إحكم بيننا وبينه بالحق.
    فقدّم الأكبر وذبحه فتمرّغ الأصغر بدمه وقال : هكذا ألقى رسول الله وأنا مخضّب بدم أخي ، ثم ضرب عنقه ورمى بجثتيهما في الفرات ، ووضع رأسيهما في جراب له وأتى بهما الى عبيد الله بن زياد وهو جالس على كرسي له وبيده قضيب خيزران ، فوضع الرأسين بين يديه ، فلما نظر إليهما ، قام ثم قعد ثلاثاً ، ثم قال :الويل لك ، أين ظفرت بهما ؟

    قال : أضافتهما عجوز لنا ، قال : فما عرفت لهما حق الضيافة ؟ قال : لا ، قال : فأي شيء قالا لك ؟
    قال : قالا لي : كيت وكيت ، وقص عليه ما دار بينهم .
    فقال عبيد الله بن زياد : فإن أحكم الحاكمين قد حكم بينكم ، من للفاسق ؟
    فانتدب له رجل من أهل الشام ، فقال : أنا له ، قال عبيد الله : انطلق به إلى الموقع الذي قتل فيه الغلامين ، فاضرب عنقه ، ولا تترك أن يختلط دمه بدمهما وعجل برأسه ،
    ففعل الرجل ذلك وجاء برأسه فنصبه على قناة رمح
    فجعل الصبيان يرمونه بالنبل والحجارة وهم يقولون :
    هذا قاتل ذرية رسول الله ( صلى الله عليه وآله)
    عظم الله اجوركم ايها الموالون.


    بطاقه غاليه
    وروعه امنش حبيبة قلبي
    . . . نهووضه




  6. #66
    مشرفة منتدى الترحيب والتهاني الصورة الرمزية عفاف الهدى
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    شقتي
    المشاركات
    32,072
    شكراً
    1,252
    تم شكره 489 مرة في 412 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    83338

    رد: (نحن شباب الحسين عليه السلام) الجزء الثاني

    اجابه موفقه ووافية
    سلمت اناملك

    انون
    والنتيجة بعد قليل

  7. #67
    مشرفة منتدى الترحيب والتهاني الصورة الرمزية عفاف الهدى
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    شقتي
    المشاركات
    32,072
    شكراً
    1,252
    تم شكره 489 مرة في 412 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    83338

    رد: - -- -

    عنيدة
    شذى الزهراء
    حب ال محمد
    انين
    دموع ليلى

    وتعادلت انون مع شذوي

    تنافس حسيني شريف

  8. #68
    مشرفة منتدى الترحيب والتهاني الصورة الرمزية عفاف الهدى
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    شقتي
    المشاركات
    32,072
    شكراً
    1,252
    تم شكره 489 مرة في 412 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    83338

    رد: (نحن شباب الحسين عليه السلام) الجزء الثاني

    السؤال الثاني عشر

    من هو قاتل طفلي مسلم الذي اوو الى عجوز واوتهما ؟؟؟

  9. #69
    مشرفة منتدى المسابقات الثقافية الصورة الرمزية 7mammah
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    الدولة
    طيبه الطيبه
    المشاركات
    8,568
    شكراً
    49
    تم شكره 42 مرة في 36 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    80119

    - - -

    بسم الله الرحمن الرحيم


    هو زوج العجوز التي لجئا إليها

    وبعض الروايات تذكر أنه ولد المرأة العجوز

    إنما إسمه الحارث



    وهذه بعض من القصه


    فلمَّا جَنَّهُما الليل انتهيا إلى عجوز على باب فقالا لها: يا عجوز أنَّا غُلامان صغيران غريبان لا خِبرةَ لنا بالطريق، وهذا الليل قد جَنَّنا فأضِيفِينَا سواد ليلتنا هذه فإذا أصبحنا لزمنا الطريق، فقالت لهما: فمن أنتُما يا حبيـبيَ ؟ فقد شممتُ الروائح كُلها.. فما شممت رائحة أطيب من رائحتكما ؟ فقالا لها: يا عجوز نحن من عترة نبيكِ محمد، هَربنا من سِجن عُبيد الله بن زياد ومن القتل . قالت: يا حبيـبيَ إنَّ زوجاً قد شَهِدَ الواقعة مع عبيد الله بن زياد وإنِّي أتخوّف أن يُصيبكُما هَاهُنا فَيقتلكُما!! قالا: سواد ليلتنا هذه فإذا أصبحنا لزِمنا الطريق . فقالت

    سآتِيكُما بِطعام..، ثم أتتهُمَا بالطعام فأكلا وشرِبا ولمَّا وَلَجَا الفِراش قال الصغير للكبير: يا أخي إنَّا نرجو أن نكون قد أمِنَّا ليلتنا هذه، فتعالَ حتى أُعانِقُكَ وَتُعَانِقني وأشم رائحتك وتشم رائحتي قَبل أن يُفرّق الموت بيننا، ففعل الغُلامان ذلك واعتنقا وناما


    وفي مُنتصف الليل جاء زوجها اللعين فلما كان مُنتصف الليل أَقبَلَ زوج العجوز الفاسق [ واسمه الحارث ] وقَرَعَ الباب قرعاً خفيفاً، فقالت العجوز: من هذا ؟ قال: أنا فلان. قالت: ما الذي جاء بك في هذه الساعة ؟ قال: ويحكِ ! افتحي الباب قبل أن يطير عقلي وتنشقّ مرارتي في جوفي، لقد نَزَلَ بي البلاء . قالت: ويحك ما الذي نزل بك ؟ قال: هَربَ غُلامان صغيران من عسكر عبيد الله بن زياد، فنادى الأمير في معسكره: مَن جاء برأس واحد منهُما فله ألف درهم ومن جاء برأسيهما فله ألفي درهم، وقد أتعبت فَرَسي وَأتعبتُ نفسي لم يصل في يدي أحدٌ منهما . فقالت العجوز: يا حارث أحذر أن يكون محمد خصمك في القيامة . قال: ويحك إني حريص على الدنيا . فقالت: وما تصنع بالدنيا وليس معها الآخرة ؟ قال: إني لأراكِ تُحامِينَ عَنهُمَا كأن عندكِ مِن طَلَب الأمير شيء ؟ فقومي فإن الأمير يدعوكِ . قالت

    ما يصنع الأمير بي وإنما أنا عجوز في هذه البريَّة ؟! قال: إنما لي الطلب . افتحي لي الباب حتى أُريح وأستريح فإذا أصبحت فَكرّت في أي طريق آخُذ في طلبهما، ففتحت له الباب وأتتهُ بالطعام والشراب فأكل وشرب، فلما كان في منتصف الليل سَمِعَ غطيط الغُلامين في جوف الليل وهُما يتحدثان


    رؤيا صادقة

    فأقبل الحارث اللعين فَسمِعَ أحد الغُلامين يقول للآخر: يا أخي اجلس، فإن رحيلنا قد قرُب، فقال له أخوه: وما رأيت يا أخي ؟ قال: بينما أنا نائم وإذا بأبي [ مسلم بن عقيل ] واقف عندي وإذا بالنبي وعلي والحسن والحسين وقوف، وهم يقولون لأبي: مالَكَ تركت أولادك بين كلاب الملاعين ؟ فقال لهم أبي: وهاهُم بأثري قادمين

    قيَّدوهم بالحبال والأغلال

    فلمَّا سَمِعَ ذلك منهم أقبَلَ يَهيج كما يهيج البعير الهائج، ويخور كما يخور الثور ويلمس بِكفِهِ جدار البيت حتى وَقَعَت يدهُ على جانب الغُلام الصغير، فقال له الغُلام: من هذا ؟ قال الحارث: أمّا أنا فصاحب المنـزل فمن أنتما ؟ فأقبل الصغير يحرك الكبير ويقول: قُم يا حبيـبي فقد والله وقعنا فيما كنا نحذر . قال لهما: من أنتُما ؟ قالا له: يا شيخ إن نَحنُ صدقناك القول فهل تُعطينا الأمان ؟ قال: نعم أمان الله وأمان رسوله . قالا: وذمة الله وذمة رسوله ؟ قال: نعم . قالا: ومحمد بن عبد الله على ذلك من الشاهدين ؟ قال: نعم . قالا: الله على ما نقول وكيل وشهيد ؟ قال: نعم . قالا له: يا شيخ فَنَحنُ مِن عترة نبيك محمد هَربنا من سِجن عبيد الله بن زياد ومن القتل، فقال لهما: مِنَ الموت هربتما وعلى الموت وقعتما، الحمد لله الذي أظفرني بكما، فقام إلى الغلامين فشدَّ أكتافَهُما..، فَباتَ الغُلامان ليلتهما مكتفين


    [ وامصيبتاه.. وامظلوماه ]

    مُحاولات القتل انتهت بالفَشل


    المُحاولة الأولى



    فَلمَّا أنفجر عمود الصباح دَعا غُلاماً له أسود [ أي خادم ] يُقال له ( فليح ) فقال: خُذ هذين الغُلامين وانطلق بهما إلى شاطئ الفرات وضرب أعناقهما وائتني برؤوسهما لأنطلقَ بِهِمَا إلى عبيد الله بن زياد وآخذ جائزة ألفي درهم، فحمل الغُلام السيف ومضى بهما وكان يمشي أمام الغلامين، فقالَ أحد الغُلامين: يا أسود ما أشبه سوادك بسواد بلال مؤذن رسول الله، قال: إن مولاي قد أمرني بقتلكُما فَمَن أنتُما، قالا له: يا أسود نحنُ من عترة نبيك محمد هربنا من سجن عبيد الله بن زياد ومن القتل، وأضافتنا عجوزكُم هذه ويريد مولاكُم قَتلَنَا . فانكَب الأسود على أقدامهما يقبلهما ويقول: نفسي لنفسكما الفِداء ووجهي لوجهكما الوقاء يا عترة نبي الله المصطفى والله لا يكون محمد خصمي في القيامة، ثم هَرَب ورمى السيف من يده في ناحية ونزلَ في الفرات وعَبَرَ إلى الجانب الآخر، فصاح به مولاه: يا غُلام عصيتني ؟ فقال: يا مولاي أطعتك مادمت لم تَعصي الله فإذا عصيت الله فأنا منك بريء في الدنيا والآخرة . [ عظم الله لك الأجر يا رسول الله ]


    المُحاولة الثانية


    ثم قال اللعين لابنه: يا بُني إنما أجمع الأموال في هذه الدنيا حلالها وحرامها لكَ، فَخُذ هذين الغُلامين إليك، وانطلق بهما إلى شاطئ الفرات واضرب أعناقهما وائتني برؤوسهما لأنطلق بهما إلى عبيد الله بن زياد وآخذ جائزة ألفي درهم، فأخَذَ الغُلام السيف ومشى أمام الغُلامين، فقال أحد الغلامين: يا شاب ما أخوفني على شبابك هذا من نار جهنم ! فقال: يا حبيـبيَ فَمَن أنتُما ؟ قالا: مِن عترة نبيك محمد يُريد والدك قتلنا، فانكبَ الغُلام على أقدامهما يقبلهما ويقول لهما: مقالة الأسود . ورمى السيف في ناحية ونَزَلَ في الفرات وعَبَرَ إلى الجانب الآخر، فصاح به أبوه: يا بُني عصيتني ! قال: لإن أطيع الله وأعصيك أحبُّ إلي من أن أعصي الله وأطيعك[ وفي رواية أن الحارث قَتَلَ ابنه ]


    وما أعظمَ المُصيبة


    فقال الحارث(لعنه الله): لا يَلي قتلكُمَا أحداً غيري وأخذ السيف ومشى أمامهما، وهو يسحبهما بالحبال، فلمَّا وصَلَ إلى شاطئ الفرات سَلَّ السيف من جفنه، فلمَّا نظر الغُلامان إلى السيف مسلول اغرورقت أعينهما وقالا له: يا شيخ انطلق بنا إلى السوق واستمتع بِأثماننا، وحتى لا يكون محمد خصمك يوم القيامة، فقال: لا ولكن أقتلكما وأذهب برأسيكما إلى عبيد الله بن زياد وآخذ جائزة الألفين، فقالا له: يا شيخ أما تحفظ قرابتنا من رسول الله ؟! فقال: مالكُما من رسول الله قرابة . قالا له يا شيخ: فائتِ بِنا إلى عبيد الله بن زياد حتى يحكُم فينا بأمره . قال: ما بي إلى ذلك سبيل إلا التقرُّب إليه بِدمِكُمَا . قالا له يا شيخ: أما ترحم صغر سِننا ؟ قال: ما جعل الله لكم في قلبي من الرحمة شيئاً . قالا له يا شيخ: إن كان ولا بد فدعنا نُصلي ركعات . قال: فصلّيا ما شئتما إن نفعتكما الصلاة، فصلّى الغُلامان أربع ركعات ثم رفعا طرفيهما إلى السماء فناديا: يا حي يا حكيم يا أحكَمَ الحاكمين أحكُم بيننا وبينه بالحق، فقام إلى الأكبر ضَرَبَ عُنقه وأخذَ برأسه ووضعه في كيس من الخوص[ وامصيبتاه.. وافجعتاه ] وأقبلَ الغُلام الصغير يتمرغ على دم أخيه وهو يقول: حتى ألقى رسول الله وأنا مُختضِب بدم أخي . فقال الحارث(لعنه الله): لا عليك سوف أُلحقُكَ بدم أخيك، ثم قام إلى الغُلام الصغير فضرب عنقه وأخذ رأسه ووضعه مع رأس أخيه، ورمى ببدنيهما في الماء وهما يقطران دماً[ عظم الله لكِ الأجر يا فاطمة الزهراء ]، وأتى بهما عبيد الله بن زياد وهو قاعِد على كرسي له وبيده قضيب خيزران، فوضع الرأسين بين يديه، فلما نظر إليهما قام ثم قعد ثلاثاً ثم قال: الويل لك أين ظفرت بهما ؟ قال: أضافتهما عجوز لنا. قال: فما عرفت حق الضيافة ؟ قال: لا . قال: فأي شيء قالا لك ؟ قال: قالا يا شيخ اذهب بنا إلى السوق....إلخ، قال: أفلا جئتني بهما فكنت أُضاعف لكَ الجائزة وأجعلها أربعة آلاف درهم ؟ قال: ما رأيت إلى ذلك سبيلا، وهو التقرّب إليك بدمهما . قال: فأي شيء قالا لك أيضاً ؟ فقال: قالا... إلى أن وصَلَ إلى دعائهما . فقال عبيد الله بن زياد: فإن أحكم الحاكمين قد حكم بينكم وبين الفاسق، فقال عبيد الله بن زياد لرجلٍ من أهل الشام: انطلق به إلى الموضع الذي قَتَلَ فيهِ الغُلامين واضرب عنقه ولا تترك دمه يختلط بدم الطفلين، وعجّل برأسه إليّ، ففعل الرجل ذلك وجاء برأسه فنصبه على قناة، وجعل الصبيان يرمونه بالنبال والحجارة وهم يقولون هذا قاتل ذرية رسول الله مُحاولات القتل انتهت بالفَشل


    المُحاولة الأولى


    فَلمَّا أنفجر عمود الصباح دَعا غُلاماً له أسود [ أي خادم ] يُقال له ( فليح ) فقال: خُذ هذين الغُلامين وانطلق بهما إلى شاطئ الفرات وضرب أعناقهما وائتني برؤوسهما لأنطلقَ بِهِمَا إلى عبيد الله بن زياد وآخذ جائزة ألفي درهم، فحمل الغُلام السيف ومضى بهما وكان يمشي أمام الغلامين، فقالَ أحد الغُلامين: يا أسود ما أشبه سوادك بسواد بلال مؤذن رسول الله، قال: إن مولاي قد أمرني بقتلكُما فَمَن أنتُما، قالا له: يا أسود نحنُ من عترة نبيك محمد هربنا من سجن عبيد الله بن زياد ومن القتل، وأضافتنا عجوزكُم هذه ويريد مولاكُم قَتلَنَا . فانكَب الأسود على أقدامهما يقبلهما ويقول: نفسي لنفسكما الفِداء ووجهي لوجهكما الوقاء يا عترة نبي الله المصطفى والله لا يكون محمد خصمي في القيامة، ثم هَرَب ورمى السيف من يده في ناحية ونزلَ في الفرات وعَبَرَ إلى الجانب الآخر، فصاح به مولاه: يا غُلام عصيتني ؟ فقال: يا مولاي أطعتك مادمت لم تَعصي الله فإذا عصيت الله فأنا منك بريء في الدنيا والآخرة . [ عظم الله لك الأجر يا رسول الله ]


    المُحاولة الثانية


    ثم قال اللعين لابنه: يا بُني إنما أجمع الأموال في هذه الدنيا حلالها وحرامها لكَ، فَخُذ هذين الغُلامين إليك، وانطلق بهما إلى شاطئ الفرات واضرب أعناقهما وائتني برؤوسهما لأنطلق بهما إلى عبيد الله بن زياد وآخذ جائزة ألفي درهم، فأخَذَ الغُلام السيف ومشى أمام الغُلامين، فقال أحد الغلامين: يا شاب ما أخوفني على شبابك هذا من نار جهنم ! فقال: يا حبيـبيَ فَمَن أنتُما ؟ قالا: مِن عترة نبيك محمد يُريد والدك قتلنا، فانكبَ الغُلام على أقدامهما يقبلهما ويقول لهما: مقالة الأسود . ورمى السيف في ناحية ونَزَلَ في الفرات وعَبَرَ إلى الجانب الآخر، فصاح به أبوه: يا بُني عصيتني ! قال: لإن أطيع الله وأعصيك أحبُّ إلي من أن أعصي الله وأطيعك[ وفي رواية أن الحارث قَتَلَ ابنه ]


    وما أعظمَ المُصيبة


    فقال الحارث(لعنه الله): لا يَلي قتلكُمَا أحداً غيري وأخذ السيف ومشى أمامهما، وهو يسحبهما بالحبال، فلمَّا وصَلَ إلى شاطئ الفرات سَلَّ السيف من جفنه، فلمَّا نظر الغُلامان إلى السيف مسلول اغرورقت أعينهما وقالا له: يا شيخ انطلق بنا إلى السوق واستمتع بِأثماننا، وحتى لا يكون محمد خصمك يوم القيامة، فقال: لا ولكن أقتلكما وأذهب برأسيكما إلى عبيد الله بن زياد وآخذ جائزة الألفين، فقالا له: يا شيخ أما تحفظ قرابتنا من رسول الله ؟! فقال: مالكُما من رسول الله قرابة . قالا له يا شيخ: فائتِ بِنا إلى عبيد الله بن زياد حتى يحكُم فينا بأمره . قال: ما بي إلى ذلك سبيل إلا التقرُّب إليه بِدمِكُمَا . قالا له يا شيخ: أما ترحم صغر سِننا ؟ قال: ما جعل الله لكم في قلبي من الرحمة شيئاً . قالا له يا شيخ: إن كان ولا بد فدعنا نُصلي ركعات . قال: فصلّيا ما شئتما إن نفعتكما الصلاة، فصلّى الغُلامان أربع ركعات ثم رفعا طرفيهما إلى السماء فناديا: يا حي يا حكيم يا أحكَمَ الحاكمين أحكُم بيننا وبينه بالحق، فقام إلى الأكبر ضَرَبَ عُنقه وأخذَ برأسه ووضعه في كيس من الخوص[ وامصيبتاه.. وافجعتاه ] وأقبلَ الغُلام الصغير يتمرغ على دم أخيه وهو يقول: حتى ألقى رسول الله وأنا مُختضِب بدم أخي . فقال الحارث(لعنه الله): لا عليك سوف أُلحقُكَ بدم أخيك، ثم قام إلى الغُلام الصغير فضرب عنقه وأخذ رأسه ووضعه مع رأس أخيه، ورمى ببدنيهما في الماء وهما يقطران دماً[ عظم الله لكِ الأجر يا فاطمة الزهراء ]، وأتى بهما عبيد الله بن زياد وهو قاعِد على كرسي له وبيده قضيب خيزران، فوضع الرأسين بين يديه، فلما نظر إليهما قام ثم قعد ثلاثاً ثم قال: الويل لك أين ظفرت بهما ؟ قال: أضافتهما عجوز لنا. قال: فما عرفت حق الضيافة ؟ قال: لا . قال: فأي شيء قالا لك ؟ قال: قالا يا شيخ اذهب بنا إلى السوق....إلخ، قال: أفلا جئتني بهما فكنت أُضاعف لكَ الجائزة وأجعلها أربعة آلاف درهم ؟ قال: ما رأيت إلى ذلك سبيلا، وهو التقرّب إليك بدمهما . قال: فأي شيء قالا لك أيضاً ؟ فقال: قالا... إلى أن وصَلَ إلى دعائهما . فقال عبيد الله بن زياد: فإن أحكم الحاكمين قد حكم بينكم وبين الفاسق، فقال عبيد الله بن زياد لرجلٍ من أهل الشام: انطلق به إلى الموضع الذي قَتَلَ فيهِ الغُلامين واضرب عنقه ولا تترك دمه يختلط بدم الطفلين، وعجّل برأسه إليّ، ففعل الرجل ذلك وجاء برأسه فنصبه على قناة، وجعل الصبيان يرمونه بالنبال والحجارة وهم يقولون هذا قاتل ذرية رسول الله


    بطاقه غاليه
    وروعه امنش حبيبة قلبي
    . . . نهووضه




  10. #70
    عضو فيروزي الصورة الرمزية عنيده
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الدولة
    في قلب من احب ( البحرين)
    المشاركات
    7,228
    مقالات المدونة
    1
    شكراً
    40
    تم شكره 153 مرة في 110 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    7911

    رد: (نحن شباب الحسين عليه السلام) الجزء الثاني


    ولد العجوز ..

    او زوجهاا ..

    وهذي القصه ..

    إن أولاد مسلم بن عقيل بن أبي طالب (سلام الله عليه) هما محمد و إبراهيم الشهيدان .


    مرقدهما بالضواحي الغربية لمدينة المسيب الواقعة على ضفة الفرات في محافظة بابل و هذا هو المشهور و المعروف ، و قد طرأت على قبريهما تغيرات و لم يزالا عامرين مشيدين ، و على كل قبر قبة في حرم واحد مستطيل و أمام قبريهما صحن فيه غرف للزائرين و قصة قتلهما و استشهادهما كما رواها الصدوق في اماليه و ملخصها :


    أنه لما قتل الإمام الحسين بن علي (عليه السلام) اسر من معسكره غلامان صغيران فأتي بهما إلى عبيدالله بن زياد ، فدعا سجاناً له و قال : خذ هذين الغلامين و اسجنهما و ضيق عليهما ، و لما طال بالغلامين المكث في سجنه اعلماً سجانهما بمكانتهما من رسول الله (صلى الله عليه و آله) ومن علي بن أبي طالب (عليه السلام) و إنهما من ولد مسلم بن عقيل بن أبي طالب (عليه السلام) فأنكب الشيخ على أقدامهما يقبلها و يقول : نفس لكما الفدا يا عترة المصطفى (صلى الله عليه و آله) هذا باب السجن بين يديكما فخذا أي طريق شئتما ، ثم أوقفهما على الطريق و قال لهما سيراً يا حبيبي في الليل و اكمنا في النهار ، ثم خرجاً فلما جنهما الليل انتهياً إلى عجوز على باب فقالاً لها إنا غلامان صغيران غريبان اضيفينا سواد هذه الليلة . فقالت المرأة العجوز : ممن انتما . قالاً : نحن من عترة نبيك محمد (صلى الله عليه و آله) هربنا من سجن عبيدالله بن زياد من القتل .


    قالت العجوز : يا حبيبي إن لي ختنا فاسقاً قد شهد الواقعة مع عبيدالله بن زياد و أتخوف أن يصيبكما هنا فيقتلكما . قالاً : ضيفينا هذه الليلة فإذا أصبحنا لزمنا الطريق ، قالت شأنكما فلما كان في بعض الليل اقبل ختن العجوز إلى داره محدثاً العجوز عن هرب غلامين من معسكر ابن زياد و في بعض الليل سمع ختن العجوز غطيط الغلامين يتحدثان قام حتى وقف عليهما قائلاً : من أنتما : قالاً إن صدقناك فلنا الأمان قال نعم ، أمان الله ورسوله .


    قالاً : يا شيخ نحن من عتره نبيك محمد (صلى الله عليه و آله) هربنا من سجن ابن زياد من القتل فقال لهما : من الموت هربتما و على الموت وقعتما وشد أكتافهما ، و لما صار الصبح أخذهما إلى شاطئ الفرات ليقتلهما قالاً له بعنا في السوق و انتفع بأثماننا قال بل أقتلكما و اخذ الجائزة برأسيكما .


    قالاً اذهب بنا إلى ابن زياد ليحكم فينا أمره ، إما ترحم صغر سننا ؟ دعنا نصلي لربنا ركعات قال صليا ما شئتما ان نفعتكما الصلاة فصلياً و رفعاً طرفيهما إلى السماء قائلين (يا حي يا حليم ، يا احكم الحاكمين احكم بيننا و بينه بالحق) ثم قتلهما و اخذ رأسيهما طمعاً بالجائزة و رمى جسديهما في الفرات . ثم قدم على ابن زياد مطالباً بالجائزة فأمر ابن زياد بقتله (لعنة الله عليه ) و استجاب الله (سبحانه و تعالى) دعاء الغلامين .
    التعديل الأخير تم بواسطة عنيده ; 02-11-2010 الساعة 02:46 PM
    هيهــآت منــآ الذلهـ ..


    قدمنــآ الورد فقدمــوآ الرصــآص ..

  11. #71
    نائبة عامة الصورة الرمزية شذى الزهراء
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الدولة
    بين حنايآآ قلبهـ ^ـ^
    المشاركات
    32,569
    مقالات المدونة
    2
    شكراً
    475
    تم شكره 828 مرة في 652 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    55190

    رد: (نحن شباب الحسين عليه السلام) الجزء الثاني

    عبد اسود اسمه فليح قتلهما على شاطئ الفرات وجلب رأسيهما ليحضى بجائزة عبيد الله بن زياد .





  12. #72
    مشرفة منتدى الترحيب والتهاني الصورة الرمزية عفاف الهدى
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    شقتي
    المشاركات
    32,072
    شكراً
    1,252
    تم شكره 489 مرة في 412 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    83338

    رد: (نحن شباب الحسين عليه السلام) الجزء الثاني

    نظرا لأختلاف الراوايات
    ستعطى كلا من انين و شذى نقطة
    بينما العنود اجابتها كانت للسؤال السابق فلذا لن تذهب لها النقطة موفقين يا شباب الحسين
    وعذرا على هالسؤال المحير

  13. #73
    مشرفة منتدى الترحيب والتهاني الصورة الرمزية عفاف الهدى
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    شقتي
    المشاركات
    32,072
    شكراً
    1,252
    تم شكره 489 مرة في 412 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    83338

    رد: (نحن شباب الحسين عليه السلام) الجزء الثاني

    نظرا لأختلاف الراوايات
    ستعطى كلا من انين و شذى نقطة
    بينما العنود اجابتها كانت للسؤال السابق فلذا لن تذهب لها النقطة موفقين يا شباب الحسين
    وعذرا على هالسؤال المحير

  14. #74
    مشرفة منتدى الترحيب والتهاني الصورة الرمزية عفاف الهدى
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    شقتي
    المشاركات
    32,072
    شكراً
    1,252
    تم شكره 489 مرة في 412 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    83338

    رد: (نحن شباب الحسين عليه السلام) الجزء الثاني

    عنيدة
    شذى الزهراء
    حب ال محمد
    انين
    دموع ليلى

  15. #75
    مشرفة منتدى الترحيب والتهاني الصورة الرمزية عفاف الهدى
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    شقتي
    المشاركات
    32,072
    شكراً
    1,252
    تم شكره 489 مرة في 412 مشاركة
    معدل تقييم المستوى
    83338

    رد: (نحن شباب الحسين عليه السلام) الجزء الثاني

    [color="sienna"]السؤال الثالث عشر
    توفي 27 صفر وكان نبيا وابن نبي ؟؟؟[/color]

صفحة 5 من 14 الأولىالأولى ... 3 4 5 6 7 ... الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مسابقه خفيفه الى واقعه الطف و الحسين الجزء الثاني حيااكم ..
    بواسطة عنيده في المنتدى منتدى المسابقات الثقافية
    مشاركات: 184
    آخر مشاركة: 03-31-2010, 03:52 PM
  2. تصويت ( مسابقة نحن شباب الحسين عليه السلام)
    بواسطة عفاف الهدى في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 02-08-2010, 04:48 PM
  3. مسابقة (نحن شباب الحسين عليه السلام وبكل فخر وعزة )
    بواسطة عفاف الهدى في المنتدى منتدى المسابقات الثقافية
    مشاركات: 180
    آخر مشاركة: 02-06-2010, 07:53 AM
  4. الأمام الصادق عليه السلام في سطور الجزء الثاني
    بواسطة الفاقدات في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-18-2006, 04:44 AM
  5. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-25-2004, 12:39 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •