ليلي ام علي الاكبر
الامام الحسين عليه السلام يرثي ولده علي الاكبر بعد استشهاده عليه السلام..
واحياناً الخطباء يلقوها على لسان ليلى ام علي الاكبر ...
ليلي ام علي الاكبر
التعديل الأخير تم بواسطة دموع ليلى ; 02-09-2010 الساعة 09:40 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
أجد أن إجابة أختي شذى مثالية
لا استطيع الزيادة عليها
معلمه عفاف
حبيت أحط لش دعاء يقرأوه في أواخر صفر
لدفع البلايا امكن اتعرفيه معلمه
وهدا هو مصورتنه
على صغره هالدعاء عظيم الشأن
الله يحفظش ويحفظنه
مع تحياتي لمعلمتي
بطاقه غاليه
وروعه امنش حبيبة قلبي ♥. . . نهووضه
ننتظر السؤال عفاف
اين السؤااااال؟؟؟؟؟
ننتظر السؤاااال على احر من الجمر
احسنتم على الأجابات
فعلا هالأبيات تجري على لسان الثواكل وعلى لسان الحسين
موفقين
وراح تعطى كلا من شذى ودموع ليلى وانين نقطه
لأن سؤالي كان عام والأجابات صحيحه
ولكم وافر الشكر والأخلاص
النتائج بعد شوي
بس مو في المدارس في الشبكة
التعديل الأخير تم بواسطة عفاف الهدى ; 02-10-2010 الساعة 06:45 AM
عنيدة
شذى الزهراء
حب ال محمد
انين
دموع ليلى
دخلت التنافس الحسيني اختنا الغالية
دموع ليلى
وقدمت الأخت انين بفارق نقطة واحده على كل من عنيدة وشذى
لازال الطريق طويل امام الجميع
[color="olive"]السؤال الثامن
اذكر (ي) ابيات او خاطرة تتحدث عن هذا المشهد:
وصول الأمام الحسين الى العباس بعد وقوعه من الفرس ؟؟؟؟[/color]
كان حال الامام الحسين عليه السلام يقطع القلوب ويفتت الصخر بونته على آخيه
قمر العشيرة ابا الفضل العباس عليه السلام وهذا حال لسانه
صرت مركز يا خوي لكل الهموم يا خوي انكسر ظهري ولا اقدرقوم
ولاواحد بعد علي ينغر يا خوي استوحدوني عقبك القوم
يا خوي وين يسراك ويمينك يا خوي بخوة البيني وبينك
يا خوي شلون سهم الصاب عينك
التعديل الأخير تم بواسطة شذى الزهراء ; 02-10-2010 الساعة 07:19 AM
اجابه صحيحه شذواي
وكاني اسمع هالأبيات
النتائج بعد شوي قبل لا اطلع
عنيدة
شذى الزهراء
حب ال محمد
انين
دموع ليلى
هاقد تقدمت شذاوي عالعنود
وتتساوى مع انون
موفقين شباب الحسين
[color="darkslateblue"]السؤال العاشر
في مصيبة علي الأكبر سلام الله عليه هناك مشهد حزين بينه وبين امه ليلى
تحدث( ي) عن هذا المشهد؟؟؟[/color]
بسم الله الرحمن الرحيم
ربما ليس المطلوب معلمه لكن هذا ما وفقت في جمعه من معلومات
ينطيش الله العافيه معلمه عفاف
كم خفق قلب ليلى الثقفية في مواقف عصيبة،
كان منها حين برز مهجة قلبها ولدها علي الاكبر الى ميدان القتال، وهو مرآة الجمال النبوي، اشبه الناس بجده المصطفى خلقاً وخلقاً ومنطقاً، حتى اذا اشتاق المشتاقون الى رسول الله نظروا الى وجه علي الاكبر، فلما اراد توديع اخواته وعماته تعلقن باذياله وهن يقلن له ارحم غربتنا يا علي، وامه ليلى حائرة تودعه بعينين مغرورقتين، ولا تكاد تستطيع ان تراه بين الاعداء، فتدخل الخيمة وتضرع الى الله تعالى بالدعاء له، وتنظر في وجه الحسين لتقرأ في محياه المبارك علامات لعلها تفهم منها سلامة ولدها، فتراه لم يتمالك دون ان يرخي عينيه بالدموع، وتسمعه يدعو على قتلة ولده، وتشاهده يبكي على ظمأ حبيبه وليس لديه ما يسقيه.
واخيراً تراه يهرع الى ولده ينكب عليه واضعاً خده على خده وهو يقول له على الدنيا بعدك العفا، ثم لا يقوى على حمله، فيدعو فتيان بني هاشم الى نقله الى خيمته، وليلى تمنعها مهابة الحسين ان تصرخ، فتلوذ وراء الخيمة، حتى اذا فزعن بنات الوحي الى البدن المقطع المضرج الموزع، القت اليلى نفسها على ولدها علي الاكبر وغصت بالنحيب وقد احاطت بها العقيلة زينب ام كلثوم، وسكينة وفاطمة ابنتا الحسين اخوات علي، وجمع نساء آل البيت صارخات نادبات والحسين يقول لهن: ان البكاء امامكن!
ومنها أبيات رويت عن لسانها تقول في ولدها علي الأكبر سلام الله عليه
خطاب ليلى لولدها علي الأكبر (عليه السلام)
راســـي علـيك يالاكبر يشبلاي
وجمر فگـــدك ابدلالي يشبلاي
لوين أبعدت عــن امك يشبلاي
وعفتني بالغـرب واگطعت بيه
بطاقه غاليه
وروعه امنش حبيبة قلبي ♥. . . نهووضه
انتظر اجابات اخرى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات