بسم الله الرحمن الرحيم
أولا أشكر أخي / قمي (نبراس)
على هذا الموضوع الهادف
وفتح باب النقاش فيه ،،
فكلنا نعيش ونمر فترات
تكون فيها الحالة النفسية متعبة ومريضة
وهناك بعض الأمراض التي يجب علاجها نفسياً
برغم عدم تطرق الكثير من المعالجيين النفسسين لها ..
كالحسد مثلا ..
وأرجو تقبل مداخلتي ولو طالت
قرأت الموضوع وأغلب اردود
بصراحة أنا أؤيد لكن بتحفظ شديد
فلو نظرنا وبكل صراحة للواقع المرير
فما الذي نجده - صورة كانت لدي من الصغر وأظنها عند أغلب الناس
بأن الاخصائيين النفسيين مجانين ..
قد تكون مجرد تتكرر كلمة على اللسان
لكن حدثت الي مواقف جعلتني أثبت ذلك عليم
فالأسف ما رأيناه من مدرسين علم النفس بالمدرسة ودكاترة علم النفس بالجامعة
يثبت ذلك
فلذلك يجب أن يبحث الخلل في الموضوع ويعالج هذا أولا
ثانيا يجب دمج هؤلاء مع المجتمع بكل فئاته وهم من يذهبون للمرضى لعلاجهم - لا العكس
وبتوضيح أكثر فإن من المفترض أن يتواجد أولائك الاخصائيين بالمدارس والجامعات وأماكن العمل
المختلفة
قد نرى بعض الاخصائيات النفسية/ أو الاجتماعية بالمدارس
لكن - لانسمع ولانرى أي ناتج منهم
وايضا بالجامعات : قد نرى البعض
ولكن وللأسف الجامعات عدنا على غير كفاءة
فمثلا يجب أن يكون لكل طالب مرشد أكاديمي - وهذا مالم أجده حتى لحظة تخرجي من الجامة
وأيضا أرى بأنه ليس كل مايطبقه الاخصائيين النفسيين صحيح ومطابق للدين ..
فبعتقادي بأن بعض نظرياتهم واهمة وغير مقبولة شرعا
ولا أدعي علمي بجل نظرياتهم - فقط من خلال معرفتي ودراستي التي تطرقت لهاذه المواد بشكل بسيط
لذلك أعتقد بأن من الأصلح والأقوم أن يكون العلاج النفسي تخصص ديني وليس طبي ..
أقصد بأن يكون لطلاب العلم تخصص في ذلك - ................ ولا أريد ان اطيل الكلام
ثانياً : لو لاحظتم الأخبار المحلية
لسمعتم كما سمعت أنا وعلى ما أظن
ثلاث حالات إلم تكن أكثر لمعالجين نفسيين
يثبت جنونهم .... ألا يتوجب ذلك التفكير في وجود خطأ ما ....
البعض منهم بالدول الأخرى - يعالجون نفسهم بين فترة وأخرى ..
حسب مافهمته بانهم يفرمتوا الذاكرة شوي من كثر الاستماع لقصص المرضى ..
فلذلك أقول بأني مع هذا الطرح ولكن مع هذه التحفضات
وأرجو ممن لم يبق له حديثي
بمصارحتي وتنبيهي لما اغفلت عنه ..
ولكم وافر تحياتي
أخوكم/ الأقل علي





رد مع اقتباس
المفضلات