في اي بقاع الأرض كان

لاحول ولا قوة الا بالله

هذا الرجل الذي تخلى عن انسانيته و التحق بركب الحيونه

الله لا يسامحه دنيا واخرى
كم اقرح قلبي ذلك الخبر
ما ذنب تلك الوردة اليانعة كي تذبل سريعا