قال إن عدم ظهورهن طبيعياً لتعلق القضية بالشرف
اليحيا: اعتراف «مستدرج» النساء يغني عن مثول ضحاياه أمام المحكمة
أكد المحامي محمد اليحيا أن اعتراف المتهم فى القضية المعروفة بـ «مستدرج» النساء فى القطيف, والذي حكم عليه بالإعدام أمس الأول بالاتهامات الموجهة اليه والتى تتضمن الشعوذة والسحر والزنا والقوادة والابتزاز بالتهديد بنشر الصور أو مقاطع الفيديو تغني عن اتهامه من قبل الفتيات. وأضاف أن عدم ظهور الفتيات طبيعي كون الأمر يمس العرض والشرف والخوف من الفضيحة, مشيرا فى الوقت نفسه إلى على عدم اطلاعه على محاضر الضبط للتعرف على ملابسات القضية لإبداء رأي كامل. وكانت محكمة القطيف الكبرى قد قضت بالإعدام على « ع» المتهم فى القضية المعروفة بـ « مستدرج النساء» لتسدل بذلك الستار على القضية التى وقعت أحداثها منذ 4 أعوام وشغلت الرأي العام فيما تم رفع الحكم إلى مجلس القضاء الأعلى للمصادقة عليه.
وكان حكم سابق قد صدر في القضية قبل عام يقضي بسجن المتهم 10 أعوام وجلده ألف جلدة، واعترض الإدعاء العام ليعاد تمييز الحكم واعادة القضية لأروقة المحكمة التى أصدرت حكمها المتقدم. بينما رفضت أسرة المتهم حكم الإعدام مؤكدة انها لا تعرف خصمها في القضية خاصة وان الفتيات المدعيات لم يسجّلن أسماءهن بملف القضية وهو ما لا يمكن قبوله من الناحية القانونية، خاصة وان المُدعيات لم تظهر واحدة منهن لتتهم المتهم باستغلالها جنسيًا أو ماليًا أو حتى عن طريق الشعوذة.
اذا كان ابنائه قادرين ومتمكنيين ماديا وعلى ثقه من براءة والدهم الافضل ان احدهم يوكل محامي من خارج البلد
لنقض الحكم ومتابعة القضيه وخصوصا انو المحكمه للآن ماقدمت أي وحده من المُعلن عن استغلالهن (الضحايا)
مجرد رأي
بصراحه استغرب عدم وجود الضحايا ولاحتى اسماء مسجله في ملف القضيه هذا كله يدعو للريبه
وكون القضيه تخص الشرف والعرض هذا موكافي لإعطائهن العذر خصوصا بعد اعادة تمييز الحكم وصدور الاعدام
في هالحاله وااجب وحتما تمثيل الضحايا امام القضاء وتسجيل اسمائهن لأن السالفه وصلت للقتل ياعالم
موبس اتهام وسجن وفضيحه وتشهير .. الله يكون في عون اسرته واولاده
واذا كان مظلوم الله يظهر حقه اما اذا كان ظالم الله عليه .
المفضلات