كربلاء ... صوت الخلود ،،،

إنها الملحمة ،،،

وحكايا الهمهة ،،،

وسجدة القُربان ، في مساحات الظلام ،،،

إنها ،

بِناءُ الانسان ،،،

ليرتقي معارج الكمال ،،،

ويتخطى حدود المكان ،،،

هاتفا عبر الزمان ،،،

لبيـك يا مُربي الانسان ،،،

لبيـك بـ كُلي ، خُذني إني أهواك ،،،

على طرف خيمة " زينب " أُسلي " سكينة " ريثما يعودُ عباس ،،،

وأشدُ قُماط " عبد الله " ، تهيئ للثورة ، وتغيير المعُادلات ،،،

وأستجدي النداءات القادمة من عمق الفرات ،،،

" يا نفسُ هوني " ، بـ " الحُسينِ كوني "، وأمتثلي ، ذوبي إن " حُسين " سيروي الوجود بـ شعار " الهيهات " ،،،

يتبـع ،،،

شكرا جزيلا عزيزتي ضياء على الابيات الحسينية
وفقك اللة

زينب ،،،

أتيتُكِ إسمعيّني ،،،

راجيا ، قبول دمعاتي ، عند مُخيمكِ الأبي ،،،

زينباهُ ، خُذيني عُصبة تُشدُ على محجر جبينكِ ،،،

خُذينّي حفنة التُرابِ عندما اعتلى نُداءُ " الأكبر " أدركني يا أبتي ،،،

إقبلينّي الدمعُ المتُراكم حين يغدو أبي الفضلِ ناحية المشرعة ،،،

خذي ما تبقى ، من صبري ، فقد أوقفتهُ على باب خيمتكِ ، يرتجي إشارتكِ ،،،

خذي من عمري عمرا ، اهديّه للقاسم ، وقولي لـ حُسين هاك لُف ذا العمر درعا يقي " القاسم " طعن السوف ،،،

زينب ، انا ضياعٌ كما ضاعت الايتام لحظة إشتعال النيران ،،،

وانا طفلٌ يفرُ بين الخيمات ، يستجدي قطراتُ الماء ،،،

نادينّي يا " زينب " ، تعال ، أقبل ، وسوري جبيني عِصابةً صفراء ، وأهمسِ لي : في الجنوب نلتقي ،،،

بوحي بما جاد به الحسين ليلة العاشر ، فأزداد اليقين ،،،

وأنكشف الكُرب عن وجه الحسين ،،،

وتهلل وجهكِ ، في إصرارٍ عظيم ،،،

وتبسمتِ يا " زينب " ، بعد ان مسح على قلبكِ بالعرفان القويم ،،،

زينباهُ ، انا من صبركِ أنتفض ،،،

ومن عزمكِ ، صغتُ منهجي ،،،

ورفعتُ كفي ، مُبايعا " القائد العزيز " ، فأجابني : امسح بصدركِ دمعةً " للامين " ،،،

زينب ، خبرّيني عن " الخُميني العظيم " كيف كان يُناجيكِ ويتأوهُ حنين ،،،

ماذا كُنتِ تُعلمين " العماد " حين يلتقي المُستشهدين ،،،

" زينب " ، إنا من سياط الوتين ، صنعنّا ألف معولٍ يدكُ المستكبرين ،،،

إنا وإن تعجرف بنُ زيادٍ على " الامين " مهلا أُيامُك عدد ، وعُمرك عدد ،،،

يتبـع ،،،

اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليك يا أبا عبد الله
السلام عليك وعلى الأرواح التي حلت بفنائك
واناخت برحلك
السلام على كفيل زينب السلام على زينب الكبرى
السلام على إمامي السجاد عليكم مني سلام الله ابدا مابقيت وبقي الليل والنهار
مأجورين
يعطيك ألف عافيه خيوو ضياء
في ميزان حسناتك
بنتظار البقيه
تحياتي

ضاءت حروفك يا ضياء

لأنك رثيت الأوفياء

يحقُ لمن يقرأ رثاك

يشكر على هذا العطاء

يشكر لانــهُ قـد قـرأ

صدق تمثل بالصفاء

في حق آل البيت تنشد

هــذا عنوان الولاء

أختم مروري شاكراً

ودعائنا لك بالرخاء

أخي في ميزان الأعمال

أقسمُ بأنني لمحتُ شيئاً من القداسةِ ينصبُ هنا ..
كم أتشهى حكاياكَ الملهمة إيانا الطهر و النقاء ،،
كم أعشقُ حرفكَ في عودتهِ دائماً للوراء _ مذكراً جميع الأحياء ،،
و كم أزدادُ عشقاً بهِ عندما يعود ثائراً هائجاً _ مبعثاُ الأموات ،،
لهمسي أمام همسك .. الخشوع ،،
أطهر التحايا ..

وكأنها دمعة كبرت مساحتها لارى مارأيت من ذاك المصاب

حيث تلك المصارع

وتلك القلوب والمفتته حسرة على راعيها

السلام عليك يا اباعبد الله ابدا مابقيت وبقي الله والنهار

السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين

*****

أستاذي ضياء

اهديك دمع فامزجها بدمعك لعلها تطرة ذنبي وتقصيري

كون بخير

حُر ،،،

أنا الميتُ بأبعثّني حيا ،،،

أنا اسلمتُ القلب حُسينا ،،،

فناديّني " بالثكل " ، علنّي أعود حُرا كما تشتهي ،،،

علنّي استيقظُ كما حاز الحُر وسام الشهادة ،،،

حاصرّني بكل جهاتي ، ورشف قلبي ترشيفا ،،،

أسقّني من كفك ، مِداد الروح ،،،

وأتركنّي كما الطُرماح ، ألزمُ زِمام الناقة ،،،

لأشدو بهمساتٍ ، تُسلي هودج العقيلة ،،،

وحين تسترجعُ ياحُسين ، أُلبيـك أني في حُبك أتفانى ،،،

وحين يأبى الفرسُ التقدم ، أشدُ عليه ، أمضي إنها ارضُ الاباء ،،،

وحين أغور ، أستجمعُ العزوم ، لـ أثور ،،،

وأناديك ، كفاني صدودا ، عرّج بي على اسم الله ، وادخلُ البحر يملؤّني اليقين ،،،

بأني لن أغرق ، بل ، سأحيا ، ويحيا بك كُل وجود ،،،

حُسينُ حبيبي ، وما طبعي الجفاء ،،،

وإليك اسلمتُ القلب ، فخذهُ صيرّهُ ما تشاء ،،،

إنشطارُ عُيوني ،،،

اتيتُ يقتلعُ قلبي ، وجيبُ الطفوف ،،،

فلا اقوى ان أقول ،،،

وتهزمُنّي الدمعة ، في رقراق الشجون ،،،

ولا اعي إلا والدمعة تحرق مسار العيون ،،،

أُبدّدُ فيك ما تبقى من صبري ،،،

وأنهرقُ على ضفاف لوعتي ،،،

وأتقلبُ شوقا حارقا وجدي ،،،

أبكي ، و لما لا أبكي ؟؟؟ ،،،

فدموعي على الحسين ، تُطفئ إستعار قلبي ،،،

ودموعي تُلمُ رآب الصدع من كلي ،،،

وتُساهمُ في صُنعِ تكويني ،،،

بل ، وتقينّي ،،،

انا المفجوعُ إمامي ، يا نور يقيني ،،،

هاج كُل حنيني ،،،

وترامتني زفراتُ ونيني ،،،

ورأسي يصطكُ برُكبتّيا أدركني ، فواللهِ إني حُسيني ،،،

إمامي ، غرامي ، ناجيتُكَ يا مُعينّي ،،،

لا طاقة لي ، والله ، وعِشقتُ جُنوني ،،،

بـ حُسينٍ ذابت كُل عيوني ،،،

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين
وعلى أصحاب الحسين ..
كلمات في قمة الروعة
تعجز كل الكلمات أمام هذا الكم الضخم من الكلمات
الولائيه والمعزيه لقلب السيدة فاطمة سلام الله عليها
الله يجعله في ميزان حسناتك
ولاحرمنا الله مثل هذه الكلمات الولائية أبداً ..
الله يعطيك الف عافية يارب على روعة الكلمات ..
بالتوفيق يارب ..

يعطيــك آلف عآفيه ولا يحرمنـآ تآلقــك
في ميزان حسناتك انشاء الله
تحيآتي

اللهم صلي وسلم على محمد وآل محمد


وعجل فرجهم وفرجنا بهم ياكريم...


مثلت الشبيه..ولذتَ بالحبيب...


فتارة من الأنصار تكون..

وعلى سيدك تدمع العيون....


وتارة يتروع قلبك كيتامى الحسين..


وتنتخي بصبر زينب الحنون ..



أخي الكريم..

أحرفي...كجنين في بطن أمه.. لايفقه شيئاً...

من عالمك الكبير الضخم..


أمام عشقك لابن بنت نبيك...


صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين...


فاقبل تأتأت سطوري...

دعواتي لك بالقبول...

مُثاب ومأجور..


موفق لكل خير ومقضية حوائجك..

دمت بعين المولى الجليل..

و حلَ الظلام ،،
و شمرت النجوم عن سواعدها .. لتُباشر بإيقاظِ قدرها النائم ،،
الغافل عن زينب ،،
و زينب ترجوهُ إكمال طقوسِ سباتهِ المتهالك ،،
تتوسله الامتداد أكثر ..
ماذا لو خمدَ الليلُ و طغى على ستائرِ الصبح ،،
ماذا لو ضاعَ النهار ،، و أظلت الطريقَ شمسهُ !!
و ماذا لو ضاعَ عباسٌ بأحضانِ زينب لئلا تلتهمهُ الذئاب !! ،،
ماذا عن السماء ..
لما تتعطش لإيلام زينب ، لمَ تعتصرها خلف كواكبها ،،
لمَ تتشفى تذوق طعم الحزنِ الثائر بداخلِ زينب ،،
و لا يزالُ الليل يستمتعُ بعرضِ مشاهد الحزن ..
و لا تزالُ النجوم تُزخرفُ القدر ،،
و لا تزالُ زينب جنينٌ قابعٌ ببطنِ الصلاة تدعو الإله ..
بأن يضيعَ الصباح ..
و الصباحُ متسربلٌ خلف الغيوم ..
ينوي الانفجار عما قريب بوجهِ زينب ..

العذر منكَ ضياء ..
لستُ بصدد المشاركة ، و لكن جموح الحرف أجبرني ،،
براءة

اقتباس:

---

إنشطارُ عُيوني ،،،

---

اقتباس:

---

---

يكفيكَ من الإنشطار .. الخشوع ،،

اقتباس:

---

وأنهرقُ على ضفاف لوعتي ،،،

وأتقلبُ شوقا حارقا وجدي ،،،

---

أشعلتَ الأحاسيس حتى رفضت الهجود ..

أهرقتَ الدموع حتى جفَ مسيلها،،

اقتباس:

---

وتُساهمُ في صُنعِ تكويني ،،،

---

و تساهم حروفكَ في إعادة المجد الحسيني ،،

ضياء
أحارُ بمرسى الحرف هنا ..
أقلبُ شظايا الدموع بين ثنايا احاسيسكَ المتفجرة ..
أحاولُ ابتلاع الدهشة هنا ..
حقاً ..
لا يملكُ الحرفُ سوى الخشوع ،،

أبحثُ عن ذاتي بين الخيمات ،،،

ومن كف العباس اتساقطُ دمعات ،،،

واشتعل الحب في رأسي ، بكاءً وسهر ،،،

وألتهب الوجد فقد خرج القاسم بِلا كفن ،،،

وأرتدى على القلبِ سلاحُ العرفان والبصر ،،،

ودكدك الاعداء ، فأنا شبلُ الحسن ،،،

وتهاوت من ضربته اصنامُ الروحِ ، وأوهامُ الزمن ،،،

بدّد تخاذل النفس ، في باحة القداسةِ بسيف الايمان ، وفناء الجسد ،،،

لتبقى الروح ، نقيةً تناجي حُسين حي على خير العمل ،،،

انتزع مني أناتي ، وأبعثني حيا يعالجُ سقم َ الاوجاع من جفاء ِ في هالة الغرق ،،،

وأفتح على قلبي أني حُسيني المسير ، أتحدى وإن جار الزمن ،،،

عشقتُ حسينا ، ولا حياة تحلو إلا بتقطيع الجسد ،،،

إربا إربا ، في حضرةِ التفاني ، وسحقا لأمية مدى الزمن ،،،

الحُسينُ بُراق الروح ، فأمتطي جواد العاشر ورتل أحلى السور ،،،

والفجرِ وليالٍ عشرٍ في باحة السحر ،،،

أبحثُ عن ذاتي في لطمةِ صدري ،،،

وأتكاملُ بجريان دمعاتي ،،،

وأنسجُ خارطةَ حُريتي ، واقررُ مساري ، أني حُسيني ،،،

وأُجددُ عهدي ، بأنات مُصابي ،،،

وأستجدي القارىء لا تبخل ، بـ تكرار شعاري ،،،

الهيهاتُ ربتّني ،،،

وكسوة السواد ألهمتّني ،،،

كل صمودي ،،،

وأنا استنفر خالعا سربال ذلاتي ،،،

مُرتديا يا حسين يا كل قراراتي ،،،

وترديد الـ لبيـك كل جهادي ،،،

موكبي بأسم الحسين ، أعلن إكمال مسيّراتي ،،،

وجاب شوارع بلادي ، بونين زفراتي ،،،

وقلبي ، ماج ، حين نعى الراوي : قتلوه ظامي ،،،

وضاقت انفاسي حين هتف : إني للموت قادم ،،،

ورفعتُ كفي ، حين وصل : وبلغّ شيعتي مني سلاما ،،،

أردُ التحية ، بكل كياني ،،،

لبيـك حسين ، ارتسم بها جبيني ،،،

حُسين أتيت أقبلّني حفنةُ تُربٍ تلمُ شتات أيامي ،،،

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موالية بني هاشم

شكرا جزيلا عزيزتي ضياء على الابيات الحسينية


وفقك اللة

---

موالية بني هاشم ،،،

العفو ،،،

والشكر لتواجدكِ الرائع ،،،

موفقة يارب ،،،

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moony

اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليك يا أبا عبد الله
السلام عليك وعلى الأرواح التي حلت بفنائك
واناخت برحلك
السلام على كفيل زينب السلام على زينب الكبرى
السلام على إمامي السجاد عليكم مني سلام الله ابدا مابقيت وبقي الليل والنهار
مأجورين
يعطيك ألف عافيه خيوو ضياء
في ميزان حسناتك
بنتظار البقيه
تحياتي

---

لكِ وفير من الشكر والامتننان لتواجدكِ المميز ،،،

مأجورين يارب ،،،

موفقة لكل الخير ،،،

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة التوبي

ضاءت حروفك يا ضياء

لأنك رثيت الأوفياء

يحقُ لمن يقرأ رثاك

يشكر على هذا العطاء

يشكر لانــهُ قـد قـرأ

صدق تمثل بالصفاء

في حق آل البيت تنشد

هــذا عنوان الولاء

أختم مروري شاكراً

ودعائنا لك بالرخاء

أخي في ميزان الأعمال

---

التوبي ،،،

أملي معلق بدعائك الطاهر ،،،

وشكرا لتواجدك الآخاذ ،،،

موفق يارب ،،،

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة براءة من الحب

أقسمُ بأنني لمحتُ شيئاً من القداسةِ ينصبُ هنا ..

كم أتشهى حكاياكَ الملهمة إيانا الطهر و النقاء ،،
كم أعشقُ حرفكَ في عودتهِ دائماً للوراء _ مذكراً جميع الأحياء ،،
و كم أزدادُ عشقاً بهِ عندما يعود ثائراً هائجاً _ مبعثاُ الأموات ،،
لهمسي أمام همسك .. الخشوع ،،

أطهر التحايا ..

---

براءةٌ من الحب ،،،

لـ بصمتكِ شيء من الجمال ،،،

تكتملُ به اللوحات ،،،

دائما حضوركِ ، يُبهجّني ،،،

فشكرا لكِ حتى ينقطع النفس ،،،

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسير الهوى

أستاذي ضياء

اهديك دمع فامزجها بدمعك لعلها تطرة ذنبي وتقصيري

كون بخير

---

استاذ !!!!

ثوبٌ فضفاض كثيرا ،،،

كبيرة جدا تلك العنونة ،،،

يكفي يا اخي ان اكون تلميذك ،،،

ولي شرفُ ذاك ،،،

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الصمت

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين
وعلى أصحاب الحسين ..
كلمات في قمة الروعة
تعجز كل الكلمات أمام هذا الكم الضخم من الكلمات
الولائيه والمعزيه لقلب السيدة فاطمة سلام الله عليها
الله يجعله في ميزان حسناتك
ولاحرمنا الله مثل هذه الكلمات الولائية أبداً ..
الله يعطيك الف عافية يارب على روعة الكلمات ..

بالتوفيق يارب ..

---

همس الصمت ،،،

إطلالتكِ بديعة ،،،

ومميزة للغاية ،،،

لكِ عميق العرفان ،،،

لتواجدكِ الرائع ،،،

موفقة يارب ،،،

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قمر القطيف

يعطيــك آلف عآفيه ولا يحرمنـآ تآلقــك
في ميزان حسناتك انشاء الله

تحيآتي

---

قمر القطيف ،،،

لك الشكر مِداد ،،،

وموفق يارب ،،،

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمعة على السطور

اللهم صلي وسلم على محمد وآل محمد

وعجل فرجهم وفرجنا بهم ياكريم...

مثلت الشبيه..ولذتَ بالحبيب...

فتارة من الأنصار تكون..

وعلى سيدك تدمع العيون....

وتارة يتروع قلبك كيتامى الحسين..

وتنتخي بصبر زينب الحنون ..

أخي الكريم..

أحرفي...كجنين في بطن أمه.. لايفقه شيئاً...

من عالمك الكبير الضخم..

أمام عشقك لابن بنت نبيك...

صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين...

فاقبل تأتأت سطوري...

دعواتي لك بالقبول...

مُثاب ومأجور..

موفق لكل خير ومقضية حوائجك..

دمت بعين المولى الجليل..

---

دمعة على السطور ،،،

ابدا والله ،،،

انتم هُنا ،،،

كل شيء ،،،

وما انا سوى غارفٌ يغترفُ عطاياكم ، ويتعلق بأذيال إبداعكم ،،،

ليكن نصيبي من دعائكِ وفير ،،،

موفقة يارب ،،،

كود:

---


العذر منكَ ضياء ..
لستُ بصدد المشاركة ، و لكن جموح الحرف أجبرني ،،
براءة

---

هُنا ، مُتنفس حُر ، لا يملكهُ إلا الحسين ،،،

فأهلا بكِ ، وبوهج حرفكِ ،،،

كود:

---


العذر منكَ ضياء ..
لستُ بصدد المشاركة ، و لكن جموح الحرف أجبرني ،،
براءة

---

في غمرةِ خشوعكِ ،،،

يتوق قلبي لدعائكِ الطاهر ،،،

موفقة لكل الخير ،،،

السلام عليكم احبا بنا في سا حات الحسين
وسشفينه الواسع

اخي ضياء

على امتداد الافق الذي يتمدد فيه النور الآتي من هناك

ترا نا على ذراته ها ئمين ننتظر الحسين

وهو يبعثنا شموس تختفي فيها كل العنا وين

الممنهجة والغيرب ممنهجة

نصك سمع الايام بيا حسين نور عيني يا حسين

يا حبيبي يا حسين انا لا انسى الحسين وهو مقطوع الو تين

ونستمع بكل شفا فة العشاق

شيغتي مهما شربتم عذب ماء فا ذكروني

لاغروا ونحن نمتزج بذالكم العالم اللا متنا هي

ان نمتد مثله على الاديم الاحمر لا لنعبر الانا

بل لنصنع الانسان كيف احبه وتف نى فيه

اخي ضياء
احا ول ان امسك العصى واهش الكلمات

بين يديك لا لا طرد سحر الشها دة وروعة سما ئها

بل لجد لنفسي مغرز طنب أأ دب به خا صرتي

وأفيض منه ينا بيع حب لذياك التراب

سلم نبضك العا شق للحسين

خا دمكم الاقل حظا
بو كوثر

اثابك الله
فرائع ماخطه قلمك في حق ابي الاحرار وفي صبر زينب

موفق اخي

السلام عليكم

مساء الياسمين

السلام عليك يا ابا عبد الله

مشاعر رائعة اتجاه مصاب ابا عبدلله علية السلام

ابدعت والله بكل ماتعنيه هالكلمه ...

دمت ودام نزف قلمك

الذي يعبر هنا ولا يتعثّر .. فـ ليعلم أنّ قلبه مجرد مضخه للدم لا أكثر
ضياء..
متيقنه,,أني تأخرتُ كثيراً .. ولا أعرف كيف ينطق المتأخر : عذراً
في الوقت الذي يكون فيه فاغراً فاهه مُنبهراً بما كُتب,,
لكَ مني أصدق الدعوات,,وأطهرها,,
حفظك الرب..

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بو كوثر

السلام عليكم احبا بنا في سا حات الحسين
وسشفينه الواسع

اخي ضياء

على امتداد الافق الذي يتمدد فيه النور الآتي من هناك

ترا نا على ذراته ها ئمين ننتظر الحسين

وهو يبعثنا شموس تختفي فيها كل العنا وين

الممنهجة والغيرب ممنهجة

نصك سمع الايام بيا حسين نور عيني يا حسين

يا حبيبي يا حسين انا لا انسى الحسين وهو مقطوع الو تين

ونستمع بكل شفا فة العشاق

شيغتي مهما شربتم عذب ماء فا ذكروني

لاغروا ونحن نمتزج بذالكم العالم اللا متنا هي

ان نمتد مثله على الاديم الاحمر لا لنعبر الانا

بل لنصنع الانسان كيف احبه وتف نى فيه

اخي ضياء
احا ول ان امسك العصى واهش الكلمات

بين يديك لا لا طرد سحر الشها دة وروعة سما ئها

بل لجد لنفسي مغرز طنب أأ دب به خا صرتي

وأفيض منه ينا بيع حب لذياك التراب

سلم نبضك العا شق للحسين

خا دمكم الاقل حظا
بو كوثر

---

بو كوثر ،،،

تواجدك عذب دائما ،،،

لا حرمنا الله عطائك ،،،

موفقين يارب لكل الخير ،،،

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمعة الاحزان

اثابك الله
فرائع ماخطه قلمك في حق ابي الاحرار وفي صبر زينب

موفق اخي

---

دمعة الاحزان ،،،

مأجورين يارب ،،،

وفي ميزان اعمالكم ان شاء الله ،،،

موفقة يارب ،،،

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sweet magic

السلام عليكم

مساء الياسمين

السلام عليك يا ابا عبد الله

مشاعر رائعة اتجاه مصاب ابا عبدلله علية السلام

ابدعت والله بكل ماتعنيه هالكلمه ...

دمت ودام نزف قلمك

---

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،،

مأجورين يارب ،،،

ودمتِ حُسينية الخُطى ،،،

موفقة يارب ،،،

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أُخرىْ

الذي يعبر هنا ولا يتعثّر .. فـ ليعلم أنّ قلبه مجرد مضخه للدم لا أكثر

ضياء..
متيقنه,,أني تأخرتُ كثيراً .. ولا أعرف كيف ينطق المتأخر : عذراً
في الوقت الذي يكون فيه فاغراً فاهه مُنبهراً بما كُتب,,
لكَ مني أصدق الدعوات,,وأطهرها,,

حفظك الرب..

---

أخرى ،،،

لهطولكِ طعمٌ آخر ،،،

كما انتِ دائما ،،،

يتوقُ ذا المتصح لـ لمستكِ دائما ،،،

ليبارك خطواتكِ ربي ،،،

ومأجورٌ قلبكِ بالحسين ،،،

موفقة يارب ،،،

انفرجت من بين شفاههِ ابتسامةٌ نكراء ،،
يزفها خوفٌ عميق ،،
لم يُرد البوحَ به .. فتولت عيناهُ اللئيمتانِ الإفصاحَ عنه ،،
حتى الآن لم يستطع الاستيعاب بأنهُ بطل جهنم ،،
و لم يستطع الاستيقاظ من كابوس جريمته ،،
لأنهُ كلما باشرَ على النهوض من غيبوبته رُد إليها ...
لا عجب في ذلك ،
ما دام قد حرمَ نفسه لذة النصر ،
حين يلمحُ كينونة محمد متجسدة أمام ناظري سيفه ،

كم حاول فركَ عينيه بالتراب ...
و إيقاف الزمن على صورة الحسين ..
لئلا تُباشر الأرض في دورانها فتعود صورة محمد ،،

و فعلاً ..
استطاعَ إيقاف الزمنِ لبرهة ،،
حتى أصيب قومه بمرض الذهول المصحوب بالرهبة ،،
و تجمدَ الماء اللاطمُ عل رأسه ...
ليبتلعَ ذاك الجهنميُ بهجة خيبته .. و سرور مصيره ،،

كانت برهةً من الزمن وانتهت بانتهاء الأوردة ..
لينفجرَ غضبُ الكون ..
و ضجيجٌ ملائكيٌ صائح ..
يجري خلفه ..
يتلقفهُ من أمامه ...

حتى ظل يهربُ بعيداً يطارد روحه تارة ، و تارة روحه تطارده ...
ثم انتهى به المطاف ...
مصفوعاً على تربِ الرمال ،،
يرجو التلذذ بالنصر ..
و ما أظنهُ تلذذ ،،

براءة من الحب ،
16/1/2009

السلام عليكم
عزيزي كلمات في غاااااااية الرووووعه
الله يجعلها في مييزان اعمالك يااااارب
ويحشرنا ويااك مع محمد وال محمد
انه سميع الدعا ياالله