السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
و عليكُم السلام و رحمة الله و بركاته
1)ماهيه الصفه التي اللتي تعجبك في حواء ؟
كثيرٌ تِلكَ الصفات اللتي تُعجبني في حواء
أن تكونَ أُنثى بكُلِّ ما تحمِلهُ الكلمة مِن معنى
2) ماهي الصفه اللتي لا تعجبك في حواء؟
تعتمِدُ إجابتي أيَّ حواءَ نَعنِي .. الأُم , الأُخت , الشريكة ..
لكن بِشكلٍ عام الصفات السلبية و عدم المرونة مع الآخر مِما قد لا يُساعِد في سيرِ دفّةِ الحياة بالشكل الأمثل ..
3)ماذا تكره سماعه من حواء ؟ولماذا؟
آدم هوَ الصَدر الرحِب لِحواء , و هوَ ملجأُها في كُلِّ حين .. هو الأب , الأخ , الزوج .. العالم كُلُه بالنِسبةِ لِحوائِه فالإستماع لها ضرورةٌ حياتيةٌ مُتبادلة
4)هل تفضل المرأه العامله ؟ام ربة المنزل.ولماذا؟
ستكونُ إجابتي مُفصّلةً نوعاً ما
عجلةُ الحياة الصحيحة تُسيِّرُ آدمَ و حواء نحوَ الزواج
ففي البداية تتكوّنُ الأسرةُ مِن زوجينِ اثنين فقط
و الأمر يتغيّرُ في المُستقبل بِوجودِ الأبناء ..
المرأةُ المُتعلِمةُ العالِمة هي من أبحثُ عنها
في البداية يجب وضعُ الحروف على النِقاط مِن كِلا الطرفين .
و هُنا أسئلةٌ لِحواء العامِلة ..
إذا كان لعملِكِ تأثيرٌ سلبيٌ على وضعِ الأسرة
و كانَ الإختيارُ بينَ العملِ و الأسرة فأيُهما تختاري ؟
تربيةُ الأولاد تكونُ بيدِ الأُمِ أكثر مِنها بيدِ الأب
هل أنتِ مُستعِدةٌ لِلتنازُلِ عن عملِكِ من أجل التفرغِ لتربيةِ أبنائِك ؟
_ هذا لا يعني إنقاصاً أو إنتقاصاً مِن قيمةِ حواء _
في المُقابِل قد لا يؤثر العمل على أداء الأسرة فلا ضيرَ مِنه ..
5)آدم هل تستطيع ان تستغني عن حواء ام لابكل صراحه؟
لا , لأن آدم مع حواء جَسَدُ بِها الروحْ
فلا غِنى عن أحدِهِما مِنَ الآخر
6)آدم لوفيه مره صارحتك حواء باخطائك ماهي ردة فعلك وقتها؟
سعادة لا تُوصفْ لأنها بِذلِكَ تكونُ مِرآةَ حياتي
7)آدم ماريك بالرجل التي تمتديده ع حواء؟
لو أعدنا صياغة السؤال هكذا :
آدم .. ما رأيكَ بآدمَ اللذي تمتد يدُهُ على حواء ؟
بالتأكيد ليس فيهِ مِن الرُجُولةِ مِن شيء
8)آدم يستخدم السلطه دون حوار ؟هل انت من هؤلاء؟
بالطبعِ لا ..
9) آدم هل تؤثرفيك دموع حواء.والى أي درجه؟
دُموعُ العين .. رُبما تكونُ دُموعَ تماسيح و رُبما لا ..
دموعُ القلب .. بالتأكيد تؤثِرُ فيَّ لأن لُغة التواصُل بين القلُوب لا يعيها إلا العاشقونَ بِصدق ..
10)آدم هل باستطاعة حواء ان تغيرقرارتك ام لا؟
يعتمِد , الحِوار الناجِع بينَ آدم و حواء سيوصِلُ لنتيجة و على ضوئِها يتِم اتخاذ القرار