كبرياء أيتها الأخت الحبيبة...
هذا المُتصفح بكل من فيه سيبقى باحثاً عن نسج حروفك..
داعين لكِ بكل توفيق وقضاء الحوائج..
سنفتقدكِ حقاً..
عين الله ترعاكِ أينما كنتِ أخية..
عرض للطباعة
نَزّفٌرْعَلّىْ أَحًلامناْ بِـُصورْ الأماكنْ الساخنهْ ,,
نَصّبغْ دَواخَلناْ بلونْ باهت,,نَحزنْ لنؤكد للبقيه أننا صدقاً نشعر
وإن كُل تلك الأفراح ماهيَ إلا وقفه نحتاجها بين أحزاننا
كفانا صِدقاً مع ظروفنا,,فصدقنا لايكفي لأن نستظل بذاك الأمل
كفانا حُزناً على أرواحنا,, فاأصواتنا تغيب في الزحام,,دون أي مُنقد..
,,,
أحتاج أن أكون أنا كما كنت مُنذ زمن علّيْ أسترد شيئاً من صوتي,,؟؟
يخنقني ذكرك..
وهو ما اوقضني مفزوعا..
تقدمت بخطواتي معكم الى الامام قليلاً
قد ارتحتم قليلاً
ولكني أريد الراحة التامة
وليت ذلك يحصل قريباً
ليطمئن قلبي أكثر عليكم ..
بالتوفيق ..
لربما راحتي...
تكون هناك ...
بحفرتي التي ترتجيني...!!!
تراني لن القى الراحت إلا هناك...
بحفرتي التي ترتجيني...
آآآآآآآآآآآآآه..
ماعاد للقلب احتمال..
لربما عليه التنازل قليلاً...
اقوم لذكر ربي..
عل صدري ان ينشرح..
وتكون بداية لهداية..
وخاتمة لهمي..
اسألكم رشفتً من دعائكم..
آآآآآآه من قساوة قلبك
وآآآآآآآه من طيب قلبي وتسامحي
....
...
..
.
ما بالي أصرخ هكذا .. بشكل جنوني
وهل من سيسمع صرخاتي !!!
وأنيني وآهآتي ..
ومن سيمسح عن وجهي تلك الدموع ..
لا تتمادي أكثر في الصراخ ..
فلن يُجيبكِ أحدٍ ..
فاليكن الصمت رفيقكِ ومحبوبكِ ..
ربما كان أفضل .. ربما !
...
اشششش..
لنهدء قليلا..
دعونا نذوق من عبق الملكوت...