اني محتمله عذابك شقد شفت وياك ضيم ..
قلبي يسالني و اقوله اكوا رب اسمه الكريم ..
اكتم بصدري حسرتي و احبس بعيني دمعتي ..
و انا صابر والله صابر بس اقول الله كريم ..
طلعت روحي بعشرتك وانا منك ما شكيت ..
شايل همومك بقلبي وابد لحد ما حجيت ..
عرض للطباعة
اني محتمله عذابك شقد شفت وياك ضيم ..
قلبي يسالني و اقوله اكوا رب اسمه الكريم ..
اكتم بصدري حسرتي و احبس بعيني دمعتي ..
و انا صابر والله صابر بس اقول الله كريم ..
طلعت روحي بعشرتك وانا منك ما شكيت ..
شايل همومك بقلبي وابد لحد ما حجيت ..
قَلبي ِ خَاوِيْ . .!
وَ ........لايَبْحَثُ إلاَ عَنكِ يا زَينَبْ
أتُدِلينِي سَيدَتي . .!
نصيحه للجميع
أربعه أشياء في حياتك لاتكسرها الثقه والوعد والحب والقلب لانها حين تنكسر لاتصدر صوت ولكنها تحدث الكثير من الالم
جميل جداً من المرء أن تكون من خصاله الصدق مع نفسه
اللهم صلٍ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وفرجنـآآ بهم يا الله ..~
آللهم آجعلنآ نمشي في رۈضگ..
ۈندرج على حبگ.. ۈنحيآ على ذگرگ..
ۈنستقيم على قرآنگ.. ۈنمۈت على شهآدتگ..
آللهم بآرگ لنآ ۈلۈآلدينآ
في جمعتگ ۈآرحمنآ يآ آرحم آلرآحمين برحمتگ..
جمعة مبآرگة ..
",,",,",,",,",,
گل جمعة ۈآنتم آلرحمن آقرب،،
ۈآيمآنگم بآلمنآن آعظم،،
گل جمعة ۈۈجهگم بآلطآعآت آنۈر،،
گل جمعة ۈصحآئف آعمآلگم بآلحسنآت تنطق،،
گل جمعة ۈهمتگم لبلۈغ آلجنه تگبر،,
جمعة مبآرگة إن شآء آلله ..
أترى الظلآم المعتم
فلنفرض ظلآم الليل
ظلآم دآمس
تلتفت لآ ترى ادنى شيء
وهنآك بعيدآ قمر يشع نوره
بهدوء وسلآم
بظلآمي انا ليس قمر قمر الليل
قمر من نوع آخر بظلمتي ينير بهدوء
اراه لكنه بعيد المدى
والبعيد يبقى بعيد
:((
مشتاق كثير وربى :)
خوف ينتابني ..!
يجري في عروقي,,,,
يسكنني سردايب [ مظلمة ]حينما أتخيل للحظة أنك لن تعود.
غيب .....!
لكــــــــــــــن طلبتك ’خذني معــــــــك!~ْ
لا تظن إنــّي نسيت
ولا تقول عنــّي جفيت
تبقى ذكرى في حياتي
لأنك أنتَ لي وفيت
؛ .
أنتظرعطآئك سيدي ومولاي
يا كريم أهل البيت
فـــ هذه يدكَ دوماً ممدودةً بعطآئك الذي ليس لهُ حدود
كم أتمنى أن تشملني نظرتك
ولا خآب من توسل بكم أهل البيت
:
:
أمنيات مجروحه
يكاد الشوووووق أن يفتت بقايا قلبــــــــــــي
كنا صغار لا نعرف سوا الابتسامه....
كبرنا وعرفنا العواطف والأحلام....’’
وأحيانا من هموم الدنيا لا ننام ..!
وفيها نفكر ونقول يا ليتنا بقينا صغار ^__^
الأولى هذه الله يستر
والله يستر من بُعدّهـا
تأخذ الاثنتين صعبّه
يلـزم الأولى تهـدّهـا
نذرت لحب أبو اليمة حياتي .. شفت حبه اليحقق أمنياتي
أنتظر وقت اللقاء
بعدَ كل هذا البقاء
ربما يرتـاح بالي
بعد كل هذا الشقاء
كلما طال عمري كثرت ذنوبي..!
نسأل الله حسن الخاتمه بحق الحسين وغربته~ْْ
لويـن هُـم متوجهين ؟
وفي المشي مستعجلين ؟
قالوا ما تـدري يا سـيد ؟
نحيّي ذكـرى الأربعين
صبراً على ما قد قسم ** والحي يُتعـبهُ الـنـدم
ذرات آآلم مبعثره في ارجاء القلب,,
تعال لتمسح بريق الدموع من ناظري!
,,[[فقـــــــــد ارهقني الانتظــــــــــــار]] ,,
ابد والله لن ننسى حسيناه وذا عهداً ومعهوداً علينا ...
بايعناهـ رغم العدى ..لن ننساه طول المدى
وحق ربي الذي بسته رفع سبعه..
وحق ااهل الكساء الخمسه والتسعه
سليل الهادي لا شك صوتنا يسمعه
نصيح بصوت يا بنت الطاهره البضعه
ااذا تبخل عليك الناس بالدمعه
عهدنا وياك سيدي نوقعه
حسيناً حبه يمحو الخطايا,, هو النور الذي يهدي البرايا..
منه لاح بدر الهدى لن ننساه طول المدى
آل النبي مـن الرحمن قـد رُفِعـّوا
وأعدائهم من بني سفيان إذ وضِعوا
صلوا على المصطفى وآله شـرفـاً
بذكرهـم مليون ردٍ هـا هنا نضعوا
مطر يدق على النوافد...كـغائب طااااااااال انتظارهـ!~ْ
فيغسل وجه الكون [[اشوواق اللقاء]]
‘‘يارب اغسل ارواحنا برحمتك‘‘
ياليتني “طير”
~ وأطيْيْـر / لآضَاقت الدنيا علَي
أمطرت خيراتها اليوم سمانا
أغـمـرت بالمياه كل مكانـا
إنها نعمــة ٌ أرسـلهـا الله
لم نرى مثلــُها منذو زمانا
اسعدي يا أرض بما قد حباكي
ونحمد الله العلي بما آتـــانــا
إلهي كما غسلت الأماكن بالأمطار ..
اغسل قلوب العبااد ..!
فهم في أشد الحاجه لأن يكونوا أنقيآء ..
مثل نقآء " المططر "
منَ يزور الحسين كما زار جابرْ
يأتيه قـاصداً في القـبرِ زائـرْ
فهنيئاً لمن يمشـي اشتياقاً
قاصداً منَ فدى الإسلام ثائرْ
هنيئاً والله لمن زار الأربعين
من اليسر يا عباس رجعت ضعوني
اقعد ياراعي النوماس عاين متوني
شوف اشجرالي خويه
شوف شجرالي .....
ذاك يكتب شعر
وذيك تذرف دموع
ذاك ينزف جرح
وذيك تشكي مواجع
كل من االناس وله طريقه في التخلص من الالم والحزن
لكن مالعمل إن كان الناس اغرقوك في بحر الحزن
وشربته منه حتى فاارقت روحك الحياه ..!
أتيت عاشقة..
لمن أحتواه الضريح
تعصف بي...
أعاصير الشوق المسجون..
وأخفي النحيب
وأوجاع الحنين..
أمد يدي المتعطشة
لسبّاكك المهيب
فأصرخ بلا شعور
يا حبيبي يا حسين..
أنهال على الضريح بالتقبيل
فلا يرتوي ظمأ العشق..
فالزمنُ كان قاسياً
علي وطويل..
عند ضريحك أشعر بأنني..
فراشةً تتوضأ.. تتطهر..
في نهرٍ من الياسمين..
ما أروع حُبك يا حسين..
فأنت الأمل والحلم الجميل..
أضع حروفي ها هنا والقصيد
وبالهُداتِ ينمو هـذا الرصيد
بهم نجاتي يـومَ ألقى الآلـه
وبالولايه يـربـو ذاك الحصيد
ومـن لهم كان مــوالي فـقـد
ينجو من الأخطار يومَ الوعيد
ومـن لهم كان معادي فـقـد
يـورِدهُ النار وعنهم بعـيـد
فكلـُنا نـرجو بــأن نجتمّع
في جنة ِ الخلد جوار الشهيد
جاري البحث عن
الراحة
أمسحي الدمعة ولا تبكي هُنا
كل شيءٍ في الحـيـاةِ ضدّنـا
وإن أردتي تهربي من همّكِ
أقرئي القـران وتركي الغـنا
أخلصي للهِ ولا تـبُـدي نـدم
أنسيّ الماضي ولا تحكي لنا
فسمعي يـا نفـس أعنيكِ بمـا
قد ذكرتُ و الحديثُ خصـّنا
سعادة ُالنفس في نسيان ماضيها
وشقائها في تحمّلُ كل مآسيها
ولو سألنا من عاشوا هُنا سلفاً
لختاروا عزاً وخلـّوا كل ما فيها
ق ل م ي
ثورة .. براكين .. عواصف شوق جامحه ماتلك سوى صدى رحيلك ..
كم أشعر بالخواء في بعدك .. وبإنحسار الكون .
قلة الردود..
تُضعف المجهود
تجعلُ العمل محدود
هـذا هو الوضع المشهود
كم أتمنى لتلك الأيام أن تعود
سُأم
قم جدد الحزن في العشرين من صفر= ففيه ردت رؤوس الآل للحفر
آل النبي التي حلت دمــــــاؤهم = في دين قوم جميع الكفر منه بري
يا مؤمنون احزنوا فالنار شاعلـة = ترمى على عروة الإيمان بالشرر
ضجوا لسفرتهم وابكـــوا لرجعتهم = لا طبتِ من رجعةٍ كانت ومن سفر
تذكروا مبتدأ أيــام رجعتهــــم = وأعقبوا سوء ما لاقوا بذا الخبر
فسلهم هل رجعتــم للجســـوم وقد = تركتموها مزار الذئب والنسر
وسلهـم عن رؤوس الآل هــل نشـفـت = دماؤها أم لها التقطير كالمطر
وسل أراس حـسـيـنٌ غــاب رونقــه = أم نوره مخجلٌ للشمسٍ والقمر
وسل عن اللـؤلـؤ المنظوم في فمه = لعله بعد قرع غير منتشر
وسلهم عن جبين كان منتجعاً = من الرسول بتقبيل الرسول حري
واستحكِ عن شعرات في كريمته = فديت طلعة ذاك الشيب في الشعر
هل الطرواة في الوجه الوجيه له = أم غيرتها ليالي السود بالغير
وقد رووا أنه لما يزيد قضى = مآرباً من بني المختار بالضرر
دعا يزيد علي أبن الحسين إلى = مقامه في علوٍ أي مفتخر
وقال معتذراً يا أبن الحسين لقد = كان الذي كان أمراً صار في القدر
أبوك قاومني في الملك مفتخراً = يقول أني بتقديمٍ عليك حري
وكان يعلم أني لا أطيع له = لا أترك الملك لو خلدت في سقر
والآن إذ كان ما قد كان وازدهرت = لآل سفيان دور الفتح والظفر
أن كنت تهوى ديار الشام تسكنها = فانزل بها مستقراً غير محتقر
وأن أردت رجوعاً للمدينة سر = مؤيداً سالماً من بعد مزدجر
وخذ المال ما تختاره ديةً = عن الحسين وعن أخوانك الغرر
فعند ذاك بكى السجاد منتحباً = وقال لازلتُ في ذل وفي ضرر
لقد قتلت أبي ظلماً على ظمأً = وأخوتي وبني عمي ومفتخري
والآن تطعمني في الحال من دمهم = فيالك الويل لا بوركت من بشر
لقد صنعت بنا ما شئت من نكدٍ = فاعطنا رخصة من هذه الحجر
لعل أمضي بأهلي والحريم إلى = ديار طيبة نقضي العمر بالكدر
ومطلبي منك أن مر لي برأس أبي = ورؤؤس قومي أهديها إلى الحفر
ومر بأن يسلكوا بي في الطريق على = سمت الطفوف لأقضي بالبكا وطري
فقال إنا وهبالك الرؤوس فسر = بها لما شئت أن تدفن وأن تذر
هناك نادى بنعمان وقال له = أنت الأمير على تسييرهم فسر
واستخرج السيد السجاد نسوته = من بلدة الشام بالإكرام والسرر
ورأس والده كانت بضاعته = من شامهم ورؤوس العزوة الغرر
لهفي على النسوة الحزنا محملةً = على النياق تشيع النعي في السفر
يا واردي كربلا من بعد رحلتهم = عنها إلى بقع التهتيك والشهر
يا زائري بقعة أطفالهم ذبحت = فيها خذوا تربها كحلاً إلى البصر
والهفتا لبنات الطهر حين رنت = إلى مصارع قتلاهن والحفر
رمين بالنفس من فوق النياق على = تلك القبور بصوت هائل ذعر
فتلك تدعوا حسيناً وهي لأطمةً = منها الخدود ودمع العين كالمطر
وتلك تصرخ واجداه وأبتاه = وتلك تصرخ وايتماه في الصغر
فلو تروا أم كلثوم مناشدةً = ولهىً وتلثم ترب الطف كالعطر
يا دفني الراس عند الجثة احتفظوا = بالله لا تنثروا ترباً على قمر
لا تدفنوا الرأس إلا عند مرقده =. فأنه روضة الفردوس والزهر
لا تغسلوا الدم من اطراف لحيته = خوا عليها خضاب الشيب والكبر
لا تخرجوا أسهماً في جسمه نشبت = خوفاً يفور دمٌ يطفو على البشر
رشوا على قبره ماءً فصاحبه = معطش بللوا أحشاه بالقطر
لا تدفنوا الطفل إلا عند والده = فانه لا يطيق اليتم في الصغر
لا تدفنوا عنهم العباس مبتعداً = فالرأس عن جسمه حتى اليدين بري
لا تحسبوا كربلا قفراء موحشةً = أضحت تفوق رياض الخلد بالزهر
يا راجعين السبايا قاصدين إلى= ارض المينة ذاك المربع الخضر
خذوا لكم من دم الأحباب تحفتكم= وخاطبوا الجد هذي تحفة السفر
يا أم كلثوم قدي الجيب صارخةً= على أخيك وفوق المرقد أعتفري
قولوا لعابده ان لا يفارقه= فكربلا منزل الأحزان والضجر
يا كربلا أي جسم في ثراك ثوى= لو تعلمين لنلت العرش في القدر
لآلىء كعبة الهادي لهم صدف= لديك ما بين مكسور ومنفطر
شككتِ من نقط المرجان من دمهم=قلائداً نورها يعلو على الدرر
ضممتِ أشباح أنوار فواعجباً= عن ساحة الأرض فوق العرش لم تصر
وطتكِ أقدامهم فأرتاح من شرف= ثراك يعطي حياة الجن والبشر
زاروكِ يوماً فأمسى زائروك لهم= شأن تفوق من حاج ومعتمر
يا مؤمنون أكثروا للحزن وانتحبوا= عليهم مدة الآصال والسحر
حطوا عزاه وقولوا رأس سيدنا= قد رد في العشرين من صفر
وابكوه يرنو شطوط الماء ومهجته= في حرة لم يطقها طاقة البشر
وابكوه يلثم أطفالاً ويرشفها= مودعاً ودموع العين كالمطر
وابكوه إذ صار مأوى النبل جثته= وصدره مركز الخطية السمر
وابكوه أذبل وجه الأرض من دمه= وخرَّ عن متن برج السرج كالقمر
وابكوه والشمر جاثٍ فوق منكبه= يخز رأساً سما عن كل مفتخر
قد مكن السيف في نحرٍ يهبرهُ= والسبط يفحص رجلاً حال محتضر
يصيح في شمر أواه واعطشا= هل شربة التقيها آخر العمر
وابكوه والذابل الخطى محتملاً= رأس الجلال ورأس المجد والخطر
وافدوا نتيجة واطي العرش تحطمه= الجياد لم يبق عضو غير منكسر
لا يفجع الدهر إلا من يحس به= ملجاً مرجى لدفع الضيم والضرر
كل الثمار على الأشجار باقيةً= وليس يقطع إلا طيب الثمر
كل الكواكب في الأفلاك آمنةً= والكسف والخسف حظ الشمس والقمر
يا عترة المصطفى المختار يا عددي=ومن بدولتهم عزي ومفتخري
أنتم أولوا الفضل إذ جئتم على قدرٍ= كما أتى ربه موسى على قدر
يا سادتي أرتجيكم دائماً لأبي= والأم والأهل أمناً من لظى سقر
صلى عليكم إلهي حيث خصكم= بعصمةٍ من جميع الأثم والكدر
أقـلامـُنا تجعلـُنا أخـواة ً
كنـّا رجال أو نكُنْ نـُسوة ً
مـن هـُنا ندعـوا الإلـه بـأن
يبعدُ عنـّا الحقـدَ وشـر الفِتنْ
أن جروح القلم تـُدمي القلوب
وكثرت الأخطاء تخلق محـن ْ
وربما تجـعـلُ فـيـنا اكـتئاب
فكلُ شيء وارد ٌ فهذا الـزمنْ
خاطب زميلك ولا تكن جافيـّاً
عاتـبـهُ بأسلوبٍ جميلٍ وفــنْ
مـن هُنا تعـرف بأنـك لبيبْ
صاحبُ ذوقٍ وخلقٍ حسـّنْ
خربشات
غدر الدهــرّ
لا يغـــرّك في كلامــه
ويشتريك يوم بابتسامه
الغـدّر معـروف طبعه
في لـيالـِيـهِ وأيــامــه
من الدهّر الله يجيرك
مـا وفى حتى بإمـامه
في مسجده ما سلم منـّه
وهُـوّ ما تمـّم صيامـه
أحذر من غدر الدهـرّ
وأطلب من الله السلامه
أرتـــــاح لـرؤية وُجوه تُشعرني ملامحها أَنّ الدنيا بـخير،
حتى وإِن كانت لَيست كذلك !