كنت هناك وتنفست ذكريات المكان ..
تمنيت أن أراكم ..
عرض للطباعة
كنت هناك وتنفست ذكريات المكان ..
تمنيت أن أراكم ..
احساس مؤلم..
أن تذهب بقلقك لنوم فـــــ...يوقضك القلق !
احساس مؤلم..
أن تضيع بين الهموم ولا تجد من تستشير؟!
فأين هم من حولك قبل قليل ؟؟
احساس مؤلم..
أن يكسر كل شي بداخلك وتبقى مجرد خيال يظنه الاخرين انسان!
علمتني الحياة أن أجعل قلبي مدينة بيوتها المحبة وطرقها التسامح والعفو وأن أعطي ولا أنتظر الرد على العطاء وأن أصدق مع نفسي قبل أن أطلب من أحد أن يفهمني وعلمتني أن لا أندم على شي وأن أجعل الأمل مصباحا يرافقني في كل مكان.....
على بابكِ يا ام البنين ..املي بكِ كبير
وحاجتي بين يديكِ’واعلم بانها ستقضى باذن الله ..
لاني اقسمت عليك ِ بعزيزكِ الحسين وبكافل زينب
فلا والله لن ترديني خائبه!
كم تحرقني تلك الشهقات .بكائي بصمت
تخنقني ضيقة صدري
اين انا...... من هذا كله .اين تلك الابتسامه
اين ذاك المرح ،
كم هو صعب هذا الشعور .؟
احتاار من اين ابدأ والى متى النهايه
حكايه روايه الصوره غائبه رأيتها معتمه بظلال اسود
لحظات آراها وكأنها اشباح المووووت .
مابالي ضيعت درب رجوعي وتعثرت قدماي بدروب الحياه
اين اجد من ينبهني وانما اتمناه ان يرشدني الى صوابي
اين عقلي اين اجده ،،
اين حبي وولائي اين صبري واعتمادي اين ذهبت
تلك الثقه بالله .اتسائل اين هم عني سادتي
كنت منذا الامس في شرف ضيافتك ياسيدتي
ياام البنين ،ناديتك بصوت ملئه الالم ضيفيني فأنت الام
الحنون فأنا بجوار بابك انتظر الاذن منك بالدخول
شعوري وقتها كان يتمنى ذاك الصدر وتلك الكفين
لتمسح على قلبي الغارق بالاحزان .
ناديت من قلب امامي علي
كلما قلبني الالهم سأبكي وانادي ياااااعلي
رباااااه من لي غيرك ،،اسأله كشف ضري والنظر في امري..
تدري خطانا بالحياه...!
إن زرعنا أحلامنا فوق السحاب
وقلنا متى نصبح شباب ,
ونقطف ورود أحلامنا والأمنيات
ولما كبرنا وجينا نسأل حلمنا,
تدري وش لقينا.....؟
لقيناأجمل حلم مات..
وبعده درينا..
إن أجمل شي فينا.."الذكريات"
إلهي كفى بي عزاً أن اكون لك عبداً~
وكفى بي فخراً أن تكون لي رباً......
فارغة
من كلِ شيئ...
إلاك ....!
)(بدأت بِـبسم الله روحي بِه اهتدت ، إلى كشف أسرارٍ بِباطنه انطوت)(
النفـس تبكـي على الدنيـا و قد علمـت ..... أن السـعادة فيـها ترك ما فيـــها
لا دار للـمرء بعــد المـوت يسكنـها ..... الا التي كان قبل المـوت بانيـــها
فان بنـاها بخـير طـاب مسـكـنه ..... و ان بنـاهـا بشــــر خـــاب بانيـــــها
أمــوالنـا لــذوي المـيراث نجــمعها ..... و دورنـا لخــراب الــدهر نبنيــها
لَيْسَ الغَريبُ غَريبَ الدار والوطن *إِنَّ الغَريبَ غَريبُ اللَّحدِ والكَفَنِ
إِنَّ الغَريِبَ لَهُ حَقٌّ لِغُرْبَتـِهِ * على الْمُقيمينَ في الأَوطــانِ والسَّكَنِ
سَفَري بَعيدٌ وَزادي لَنْ يُبَلِّغَنـي * وَقُوَّتي ضَعُفَتْ والمـوتُ يَطلُبُنـي
وَلي بَقايــا ذُنوبٍ لَسْتُ أَعْلَمُها * الله يَعْلَمُهــا في السِّرِ والعَلَنِ
مـَا أَحْلَمَ اللهَ عَني حَيْثُ أَمْهَلَني * وقَدْ تَمـادَيْتُ في ذَنْبي ويَسْتُرُنِي
تَمُرُّ سـاعـاتُ أَيّـَامي بِلا نَدَمٍ * ولا بُكاءٍ وَلاخَـوْفٍ ولا حـَزَنِ
أَنَـا الَّذِي أُغْلِقُ الأَبْوابَ مُجْتَهِداً * عَلى المعاصِي وَعَيْنُ اللهِ تَنْظُرُنـي
يَـا زَلَّةً كُتِبَتْ في غَفْلَةٍ ذَهَبَتْ * يَـا حَسْرَةً بَقِيَتْ في القَلبِ تُحْرِقُني
دَعْني أَنُوحُ عَلى نَفْسي وَأَنْدِبُـهـا * وَأَقْطَعُ الدَّهْرَ بِالتَّذْكِيـرِ وَالحَزَنِ
كَأَنَّني بَينَ تلك الأَهلِ مُنطَرِحــَاً * عَلى الفِراشِ وَأَيْديهِمْ تُقَلِّبُنــي
وَقد أَتَوْا بِطَبيبٍ كَـيْ يُعالِجَنـي * وَلَمْ أَرَ الطِّبَّ هـذا اليـومَ يَنْفَعُني
واشَتد نَزْعِي وَصَار المَوتُ يَجْذِبُـها * مِن كُلِّ عِرْقٍ بِلا رِفقٍ ولا هَوَنِ
واستَخْرَجَ الرُّوحَ مِني في تَغَرْغُرِها * وصـَارَ رِيقي مَريراً حِينَ غَرْغَرَني
وَغَمَّضُوني وَراحَ الكُلُّ وانْصَرَفوا * بَعْدَ الإِياسِ وَجَدُّوا في شِرَا الكَفَنِ
وَقـامَ مَنْ كانَ حِبَّ لنّاسِ في عَجَلٍ * نَحْوَ المُغَسِّلِ يَأْتينـي يُغَسِّلُنــي
وَقــالَ يـا قَوْمِ نَبْغِي غاسِلاً حَذِقاً * حُراً أَرِيباً لَبِيبـاً عَارِفـاً فَطِنِ
فَجــاءَني رَجُلٌ مِنْهُمْ فَجَرَّدَني * مِنَ الثِّيــابِ وَأَعْرَاني وأَفْرَدَني
وَأَوْدَعوني عَلى الأَلْواحِ مُنْطَرِحـاً * وَصـَارَ فَوْقي خَرِيرُ الماءِ يَنْظِفُني
وَأَسْكَبَ الماءَ مِنْ فَوقي وَغَسَّلَني * غُسْلاً ثَلاثاً وَنَادَى القَوْمَ بِالكَفَنِ
وَأَلْبَسُوني ثِيابـاً لا كِمامَ لهـا * وَصارَ زَادي حَنُوطِي حيـنَ حَنَّطَني
وأَخْرَجوني مِنَ الدُّنيـا فَوا أَسَفاً * عَلى رَحِيـلٍ بِلا زادٍ يُبَلِّغُنـي
وَحَمَّلوني على الأْكتـافِ أَربَعَةٌ * مِنَ الرِّجـالِ وَخَلْفِي مَنْ يُشَيِّعُني
وَقَدَّموني إِلى المحرابِ وانصَرَفوا * خَلْفَ الإِمـَامِ فَصَلَّى ثـمّ وَدَّعَني
صَلَّوْا عَلَيَّ صَلاةً لا رُكوعَ لهـا * ولا سُجـودَ لَعَلَّ اللـهَ يَرْحَمُني
وَأَنْزَلوني إلـى قَبري على مَهَلٍ * وَقَدَّمُوا واحِداً مِنهـم يُلَحِّدُنـي
وَكَشَّفَ الثّوْبَ عَن وَجْهي لِيَنْظُرَني * وَأَسْكَبَ الدَّمْعَ مِنْ عَيْنيهِ أَغْرَقَني
فَقامَ مُحتَرِمــاً بِالعَزمِ مُشْتَمِلاً * وَصَفَّفَ اللَّبِنَ مِنْ فَوْقِي وفـارَقَني
وقَالَ هُلُّوا عليه التُّرْبَ واغْتَنِموا * حُسْنَ الثَّوابِ مِنَ الرَّحمنِ ذِي المِنَنِ
في ظُلْمَةِ القبرِ لا أُمٌّ هنــاك ولا * أَبٌ شَفـيقٌ ولا أَخٌ يُؤَنِّسُنــي
فَرِيدٌ وَحِيدُ القبرِ، يــا أَسَفـاً * عَلى الفِراقِ بِلا عَمَلٍ يُزَوِّدُنـي
وَهالَني صُورَةً في العينِ إِذْ نَظَرَتْ * مِنْ هَوْلِ مَطْلَعِ ما قَدْ كان أَدهَشَني
مِنْ مُنكَرٍ ونكيرٍ مـا أَقولُ لهم * قَدْ هــَالَني أَمْرُهُمْ جِداً فَأَفْزَعَني
وَأَقْعَدوني وَجَدُّوا في سُؤالِهـِمُ * مَـالِي سِوَاكَ إِلهـي مَنْ يُخَلِّصُنِي
فَامْنُنْ عَلَيَّ بِعَفْوٍ مِنك يــا أَمَلي * فَإِنَّني مُوثَقٌ بِالذَّنْبِ مُرْتَهــَنِ
تَقاسمَ الأهْلُ مالي بعدما انْصَرَفُوا * وَصَارَ وِزْرِي عَلى ظَهْرِي فَأَثْقَلَني
واستَبْدَلَتْ زَوجَتي بَعْلاً لهـا بَدَلي * وَحَكَّمَتْهُ فِي الأَمْوَالِ والسَّكَـنِ
وَصَيَّرَتْ وَلَدي عَبْداً لِيَخْدُمَهــا * وَصَارَ مَـالي لهم حـِلاً بِلا ثَمَنِ
فَلا تَغُرَّنَّكَ الدُّنْيــا وَزِينَتُها * وانْظُرْ إلى فِعْلِهــا في الأَهْلِ والوَطَنِ
وانْظُرْ إِلى مَنْ حَوَى الدُّنْيا بِأَجْمَعِها * هَلْ رَاحَ مِنْها بِغَيْرِ الحَنْطِ والكَفَنِ
خُذِ القَنـَاعَةَ مِنْ دُنْيَاك وارْضَ بِها * لَوْ لم يَكُنْ لَكَ إِلا رَاحَةُ البَدَنِ
يَـا زَارِعَ الخَيْرِ تحصُدْ بَعْدَهُ ثَمَراً * يَا زَارِعَ الشَّرِّ مَوْقُوفٌ عَلَى الوَهَنِ
يـَا نَفْسُ كُفِّي عَنِ العِصْيانِ واكْتَسِبِي * فِعْلاً جميلاً لَعَلَّ اللهَ يَرحَمُني
يَا نَفْسُ وَيْحَكِ تُوبي واعمَلِي حَسَناً * عَسى تُجازَيْنَ بَعْدَ الموتِ بِالحَسَنِ
ثمَّ الصلاةُ على الْمُختـارِ سَيِّدِنـا * مَا وَصَّـا البَرْقَ في شَّامٍ وفي يَمَنِ
والحمدُ لله مُمْسِينَـا وَمُصْبِحِنَا * بِالخَيْرِ والعَفْوْ والإِحْســانِ وَالمِنَنِ
..ربي ارحمنا وارحم امواتنا بمحمد وآل محمد..
أكاد امقت نفسي
لأنها تحرك في غريزتي حب امتلاك الأشياء من حولي
وصارت انفاسه تراودني
وانا على اثره اسير على هدى
أكاد القى حتفي
ونجوم الليل تحاسبني
تلمع في عيني ساخرة
إذن .. لماذا هذا الشيء يلهو في حدقة عيني ؟
كيف لسرابه ان يوهمني ..؟
كيف له أن يبدوا جميلا ..؟
لقد وقعت في شر نفسي
وباتت تناورني
يراود نظري سرابه من هناك ..
يأخذني اليه
وأنا أسير نحوه بدون هدى
اكاد استلقي على حضن اوهامه البعيدة
سوف اقتفي اثره وان كلفني ذلك ذل عقلي
وليخسأ كل من سخر بي
سوف اثبت صحة ما أنا عليه
وأعلن انني محق
وأن تصوراتي ليست محض خيال
-----------------
يوم سعيد
لعمرك ما الدنيا بدار بقاء ...كفاك بدار الموت دار فناء
فلا تعشق الدنيا أخي فإنما ...يرى عاشق الدنيا بجهد بلاء
حلاوتها ممزوجة بمرارة...وراحتها ممزوجة بعناء
جميله انتي ياشمس الغروب ..اوعديني عند غروبكِ أن تأخدي معكِ جميع همومي واحزاني
اريحيني من كل هذا الثقل العظيم..!
سأنتظــــــــــــــــــر
بزوغ نوركِ بحلتً مختلفة..تحمل بين طياتها كل جميل~
اللقاكِ غذاً اذا شاء الرب ...
و وداعاً لتلك الهموم والاحزان..........
رجوتك ....لاتسألني عن آخر اخباري
والتزم للصمت وعاين للوجه الشحوب
طلبتك يا...لامن قرب وقت الوداع
لاتودعني وابعديالقلبك كااان يحتويني
من الصعبِ أن اكتب مقالا
وفنّ الشعر قد أصبح مُحالا
وبعد الجهد والإبداعِ صرّتُ
أسيّر الحرف محصور المجالا
نفذ صبري ولا طاقة لي على التحمل أكثــــــــــــر!
رحمتك يارب واسعه....
أيا من ليس لي منه مجير ***** بعفوك من عذابك استجير
أنا العبد المقر بكلّ ذنب ***** وأنت السيّد المولى الغفور
فإن عذّبتني فبسوء فعلي ***** وأن تغفر فأنت به جدير
أفر إليكم منك وأين إلاّ ***** إليك يفرّ منك المستجير
يامن يرى مافي الضمير ويسمع ... أنت المعدُّ لكل ما يتوقع
يامن يرجى للشدائد كلها ... يامن إليه المشتكى والمفزع
يامن خزائن رزقه في قول كن ... امنن فإن الخير عندك أجمع
مالي سوى فقري إليك وسيلةٌ ... فبالإفتقار إليك فقري أدفع
مالي سوى قرعي لبابك حيلةٌ ... فلئن رددت فأيَّ باب أقرعُ
ومن الذي أدعو وأهتف باسمه ... إن كان فضلك عن فقير يمنعُ
حاشا لجودك أن يقنط عاصيا ... الفضل أجزل والمواهب أوسع
أتقهقر/ أمتزجُ بالعتمة / أسمعُ صوتها / أرددُ صوتي
أنحني للسماء و أنثرُ قبلة لوجه القمر
أزمُ وجودي الواقعي و أحملهُ لحلمي.. أغدو محض رؤية خريفية خرافية
و لا أجدني إلا في الحلم .. فهل للحلم و اللاوعي يطول.. لأغيب , لأخدر روحي عن سجن الأرض الفسيح.!!
لَا تَمَلَّ مِنَ الدُّعَاءِ فَـأنـِّي لَا أَمَلُّ مِنَ الْإجَابَةِ
سيّدي
انت من نسل الرسول
سير في دربك وقول
انت ربان السـفيـنة
وطلب من الله الوصول
يسخر من الجروح كل من لا يعرف الألم !~
قد نشتري كل شي في الحياه إلا (القلوب الصافيه) فهي تمنح نفسها بلا مقابل ..وإني أرى جمال الدنيا بتواصلي مع أصحاب تلك القلوب ..~
علمت ان غيري [أحوج ] منى ~> فأمهلني ربي ..,لولا علمك [بحالي] لما هان بلائي..,!
رجــــــــــآائي بيدك ربي
ودعـــــــــائي بك فأستجب دعاائي
المرء يُعرَف بالأنام بفعـــــلــه /--/
و خصائلُ المرء الكريم كأصله
اصبرْ على حلو الزمان و مره /--/
واعلـــــــم بأن الله بالغ أمره
لا تستغبْ فتُستَغاب ، وربما /--/
من قال شيئا ً قيل فيه بمثله
كلّ ما كنتُ أريّـدة
في محتوى تلك القصيّدة
مادحـاً شيخاً تجلى
بعلمّهِ نصر العقيّدة
||.. مآבـدٍ بهآلدنيآ يهـمـہ شُعُـورِيْ .. ||
بومٌ لك ويومٌ عليك
أَ تَـصْـبِـرُ يا صَـبْـرُ على صَـبْـري ..
فقد ضاق الصدر يا صَـبْـرُ مِن صَـبْـري ..
وَ لكنّي توجّهت بِ أئمتي وَ بَــثَــثْــتُ لهم سِــرَّ صبري ..
وَ أيقنتُ أنّه بهم يحلو صبري
ام البنيـــن من غير حلفان و قَسَم لا تقسم عليها .. بس تتجّه إليها حاجتك تقضيها
يقول الإمام علي عليه السلام
لا تركِنَنَّ إلى الدنيا وما فيهـا .. فالموت لا شك يُفنينا ويُفنيها
لكل نفس وان كانت على وجــلٍ .. من المَنِيَّةِ آمـــالٌ تقويهـــا
المرء يبسطها والدهر يقبضُهــا .. والنفس تنشرها والموت يطويها
أتعبتني يا قلب في دنيا هواك ..
تيها ولا ادري متى تلقى مناك
مالي إذا حاولت أن أدنو لربي ..
أبعدتني عنه كأني من عداك ...!!
مَا الْمُبْتَلَى الَّذِي قَدِ اشْتَدَّ بِهِ الْبَلاَءُ ..
بِأَحْوَجَ إِلَى الدُّعَاءِ من المعافى الَّذِي لاَ يَأْمَنُ البَلاَءَ
...> الإمام عَــلــــي عليه السلام
عن الباقر (عليه السلام) قال : ما من شيء من العبادة يوم الجُمعة أحبّ اليّ من الصلاة على محمّد وآله الاطهار صلّى الله عليهم أجمعين .
لاَ تَحْزَنْ إِذَا مَنَعَ اللّهُ عَنْكَ شَيْئَاً تُحْبَهُ ؛ فَلَو عَلِمْتمْ كَيْفَ يُدَبّرُ الرّبُ أمُورَكمْ لَــذَابَتْ قلوبُكمْ مِنْ مَحَبَتِهِ
إلهِي إلَيْكَ أَشْكُو قَلْبَاً قاسِياً مَعَ الْوَسْواسِ مُتَقَلِّباً، وَبِالرَّيْنِ وَالطَّبْعِ مُتَلَبِّساً، وَعَيْنَاً عَنِ الْبُكآءِ مِنْ خَوْفِكَ جامِدَةً، وَإلى ما تَسُرُّها طامِحَةً
شاحبة ، ذاوية
....(كالليل)..
.....لم يعد يزاورني ...../ حتى في الحلم..
أيُعقل أن قد نساني!!
أم أنه يعتقد أن بُعده
سيلزمني على تناسيه ...!
كيف..!
كيف أتناسى ...وأجفاني ترسم طيفه كلما أُطبقت...!
..............أحقاً غاب..!
إلى الأزل..يبقى السؤال غاصاً به حلقي..يحتاج لفلسفة تُفهمني ماالارتحال ..!
كل يوم يرحل حبيب
ياترى من في الغذ سيرحل ....؟