ننتضر الجواب
عرض للطباعة
ننتضر الجواب
حرف اللام
سهل يا ولد اخويي
حرف اللام
حــــــــــــرف [ ل ]
إجابات صح وتستحق التقييم
ثلاتة عـبروا جسـرا ، الأول رأى الجسـر ومشى علية ، والثاني رأى الجسـر ولم يمشي علية ، والثالث لم يرى الجسـر ولم يمشي عليه . كيف حصـل ذلك ؟
ننتضر الجواب
امــرأة حــامل وترفع معها ولدها الصغير
راى الجسر ومشى عليه /امرأة حامل
راى الجسر ولم يمشي عليه / ابنها المحمول بيدها
لم يرى الجسر ولم يمشي عليه / جنين المرأة لانها حامل
إمرأه حامل وتحمل معها طفلها الصغير ..
إجابات صح وتستحق التقييم
ذهب رجل الى المحكمة ليطلق زوجته فسأله القاضي : ما اسمك فقال : اكتبني بعدها
فعرف القاضي اسمه من دون أن يقول له فما اسمه و لماذا؟؟
اتوقع انه اسمه
هاني
لأنه قال ليه اكتب
ني
بعد
ها
فيصير اسمه هاني
تسلم اخوي الباسمي على اللغز
الله يعطيك العافية
تقبل تحياتي
دمت بخير
اسمه هاني ...
طبعاا جاوبت وبعدين شفت اجابة همووس والله..
إسمه هاني ..
في إنتظارك ..
إجابات صح وتستحق التقييم
ألحين أنا بحط لغز و إلي يجاوبه يحط لغز
ماهو الشيء الذي يوجد في وسط باريس ؟
حرف الراء
حـــرف (ر)
اتمنى الجواااااب يكوون صحيح..
والسؤال..
ما تقول في رجل نام مساء 29 شعبان ولا يعلم هل غداً أول رمضان أم لا, ولما استيقظ بعد الفجر أخبره أهله أن اليوم أول رمضان هل يلزمه الإمساك؟ وهل صومه صحيح ؟ أم ماذا يفعل؟
ننتظر الجوااااااب..
تحياتي.. مجنونة وحلوة
من هو من صنع الثقاب ؟
ويبدأ تاريخ هذه الصناعة إلى اكتشاف هينيج براند للفوسفور الأبيض عام 1669 ، والذي تميز بسهولة اشتعاله عند تسخينه تسخينًا بطيئًا أو احتكاكه . وقد استخدمه روبرت بويل عام 1680م، في إشعال عيدان خشبية ذات رؤوس مغطاة بالكبريت . وبعد اكتشاف العالم بيرثيلوت لكلورات البوتاسيوم عام 1786م ، أمكن صناعة عيدان الثقاب التي سميت (اقدحها أينما تشاء)، وذلك من خليط من كلورات البوتاسيوم والفوسفور الأبيض وإضافات أخرى . ونظرًا لسمية الفسفور الأبيض فقد تمكن الفرنسيان هنري إميل وديفيد كاهين عام 1898م، من تسجيل براءة اختراع لصناعة ثقاب الأمان باستخدام ثالث كبريتيد رباعي الفسفور غير السام كبديل للفسفور الأبيض.
لكن ثقاب الأمان الحديث بخواصه التي نعرفها حالياً، تعتمد على اكتشاف شروثر للفوسفور الأحمر عام 1844م، والذي يتميز بعدم سميته وقابليته للاشتعال. وقد تمكن كل من باش في السويد وبتجر في ألمانيا عام 1845م، من ابتكار سطح قادح يحتوي على مادة جديدة، من فصل المادتين الأساسيتين القابلتين للاشتعال. وهكذا أصبح رأس عود الثقاب يحتوي على مادة الكلورات المؤكسدة في حين تثبت المادة التي تلعب دور الوقود على السطح القادح. وقد تم السويدي لندشتروم عام 1855م، بتطوير هذه الفكرة وتحويلها إلى ناتج تجاري وصناعة ناجحة.
ويعتبر إنتاج ثقاب الأمان المصنوع من الورق المقوى (1892م) آخر التطورات المهمة في صناعة الثقاب والذي يطلق عليه حاليًا اسم ((دفتر الثقاب)) والذي يستخدم بكثرة في الولايات المتحدة.
وتوجد أعواد ثقاب حاليًا على ثلاثة أشكال. أولها النوع الذي يسمى ((دفتر الثقاب)) والذي ينتشر في الولايات المتحدة ويتميز بسرعة الإنتاج وغزارته. ذلك أنه في دورة إنتاج واحدة تمتد لثماني ساعات تستطيع ماكينه واحدة إنتاج ثمانية ملايين شريحة جاهزة للاستخدام. ويتم غمس رؤؤس هذه الشرائح في البرافين السائل، ثم تغمس بعد ذلك في معلق غليظ من المواد التي تشكل رأس الثقاب، ثم تدخل الشرائح إلى مجفف للتخلص من المادة المتبقية، وكذلك لتدوير رؤوس العيدان. ويتم ذلك عند درجة حرارة تبلغ حوالي(22 درجة مئوية)، ونسبة رطوبة تتراوح بين (45%-55%) وتعتبر تقنية التجفيف هذه أهم خطوة في صناعة هذا النوع من الثقاب.
أما النوع الثاني: فأعواد الثقاب الخشبية المصنوعة من خشب الحور أو خشب الصنوبر بعد صقله وتقطيعه إلى أعواد ذات أبعاد محددة، وينبغي أن تخلو هذه العيدان من العقد الخشبية أن تكون مستقيمة وملساء. وبعد إعداد هذه العيدان يتم تلبيس رؤوسها بالمادة المناسبة باستخدام تقنيات مختلفة.
وثالث هذه الأنواع هي العيدان الشمعية، والتي يكثر انتشارها في أميركا اللاتينية. وتتكون هذه العيدان من خيوط قطنية أي قطع رفيعة من الورق المقوى ثم تغليفها بطبقة من الشمع ليصبح كل عود منها وكأنه شمعة صغيرة.