عبر عن نبض آحآسيسك .!

إدعوا لي بالشفاء والعوده لكم كما كنتُ

بحق المصطفى وآله الطاهرين

أخوكم الشاعر التوبي

تحياتي

تأسرني كلماتك في كياني الحالم ،،،

قد يضيع الماضي بين حاضرنا ...

ويُقصم ظهره...وربما يُصلب على متاهات الأفكار...!!

ولكن هناك ذكريات لابد أن نستنشق جمالها يوماً..

وأُخرى تعلق بلُبّ القلب...

ربما ذلك كله جمعني ....!!فأخذت تجذبني ...........

............أساطير من الماضي.....!!

تنحتُني على بوابة الأمل ....فأكون حكايته...!!

تُقلبي وتجتاح كياني ...!!

تقتحم أرجاء قلبي دون أن أُدرك ......

رائحة تُشعرني بالسعادة ....!!

تُرى من أين مصدرها...!!

وما سرُ سعادتي تلك...!!! ومن أين تنبع...!!

لايهم.......لن أُجادل قلبي كثيراً...
فقط ..!! الحمد لرب الحمد ...

دمعة تتأمل
بـ.... حاضر ومستقبل..

أمـــــــــــــي بتول والله مشتاقه لش بقوووووووووووووووه......
متى اللقاء ياام...؟
فلقد مضى على نومك الكثـــير
الى متى هذا الجفـــــاء
تعالــــــــــي لي يا أمـــي ولو في حلم بيسط ...

بسم الله الرحمن الرحيم

إلى ساحة الحضرة القدسية ...
يممت وجهي ...
وانعطفت بمركبي إلى حيث السمو ...
هناك ...
لا كذب .. لا نفاق ...
لا خداع ... لا غيبة ... لا نميمة ...
لا هزل ... ولا هذر .... ولا هجر ...
قلوب نقية ... طاهرة ... بيضاء ...
شفافة ....
تماماً كرقة وطهارة قلبكِ ...
الذي يعلوه الأمل ...
ويحدوه الإيمان ...
وهكذا كانت انطباعتي عنكِ...
فلتحافظي على هذه الصورة ..
ولا تخيبي أملي ...
واسلمي ... حرة... كريمة ...
للأبـــــد .... !!!!!!

بسم الله الرحمن الرحيم

همسات وهمسات ...
تعلو .. وتهبط ...
تسمو ... وتنحدر ...
تركب مركباً ...
ربانه.. يحتار أين يرسو به ... ؟؟؟؟ !!!!
يجدف على غير هدى ...
ولا دراية ...
قد يخطئ المرسى ...
وقد تتلقفه تلك الحيتان الفاغرة أفواهها ...
وسط ذلك الموج الهائج ...
والسعيد ...من يصل بأعجوبة إلى شاطئ الأمان ..
وينفذ بجلده ...
مخلفاً لتلك الحيتان الخيبة والخسران ... !!!
معلناً النصر على النفس الأمارة ..
أحبتي ..
حلقوا بأرواح شفافة ..
وترنيمات ولائية ..
نحو عالم الملكوت ....
لتكون الشاهد علينا ...
تقبلوا فيض مشاعري ...

بسم الله الرحمن الرحيم

نظرت إلى البعيد ...
حلقتُ في سماء الحبيب ...
عانقت روحي خيال ذلك النور ...
وددت لو أني بصيصاً منه ...
هامت روحي شوقاً ...
خفقت خلجات صدري ... ودقات قلبي ...
ونبضات وريدي ....
انحدرت من قلبي قطرة دمٍ ....
سالت على ذلك الجسم الذائب ....
اختنق الصدر بأنفاسه ...
حاول لملمة بقاياه ...
ليرحل إلى حيث معشوقه الأزلي ....

{{ عبدي كن معي ... أكن معك }}

بسم الله الرحمن الرحيم

سامحيني ...
ثمة .. من يناديني ...
فلعل في الجسد بقايا روح ...
أو شجىً أملودي اللحن ...
عذب القواقي ... ساحر النغمات ...
هناك على سفح الرابية المنخفض ...
ينتظر عودة حطام البدن الذي ..
انهكته دروب الرحيل ...
غداً .... ..
سأطلُّ بل سأبحر ... في عينيكِ ...
لأكتشف ... سر اللغز الغامض ....

يا أميرةَ قلبي .... !!!!!

:weird: كل شيئ ممكن أن يُحتمل فقدانه ...


إلا الماء :huh:




>>>لعنة الله على يزيد هذا بعد مو ماي شرب واحنا مو قادرين :evil:





عفواً .........!! لامجال للفصحى فالمشاعر طارئة .....

بسم الله الرحمن الرحيم ...


حارت الأفكار .... تاهت الكلمات ...
تبعثرت الحروف ... تلاشت العبارات..
تلكأت الأقلام ... حار اليراع ....
أبت ريشة الرسام أن تخطّ شيئاً ...
على لوحة الحياة ...
أدرت الطرف ...
هنا وهناك ...
الأكوان في زغردة ..
كل العالم العلوي ..
في هبوط ... وصعود ...
الفرح يخترق حاجز الزمن ...
ليعلن بداية ...
فجر جديد ....
ولد محمد
{ صلى الله عليه وآله }...

بسم الاشواق بريد الحب بصدري ناجاك ...
اشتقت اليك صديق العمر وحاشا انساك ...
ارسل احداقي لترى عينك تخفي معناك ...
يتوضؤ قلبي بسمة وجهك حتى القاك ...
.
.
صديقتي الحبيبة
اشتاقكِ بعنف ...

ما قيمة هذه الثواني التي أقضيها بعيدا ً عن تلك َ السماء الغائمة
المليئة بالخيالات و الأساطير الحالمة؟؟!

ربما أدفع ضريبة وصولي لها .. نعم هي كذلك لأنها عالية و راقية جدا ً فلذا الوصول لها يأخذ نصف العمر...أو أكـــــــــثر
أواه من حرقتي

مع اشراقة شمس اليوم سعيده بسمااع صوتك وسعيده اكثر ببشرى افرحت قلبك
سعيده لاجلك فقط ...سعيده لاحتوااائك الغالي ...

سألزم الصمت لعينيك...]

متعبة حد الجنون
يكاد الالم يفجر كل رآسي
.
.
حساسية في الانف تفعل كل هذا الالم
متعبة ومتآلمة ..
:sad2:

اضطربت مشاعري...
لأجلهم....!!

قلبي بين ضلوعك
رفقاً به عزيزي .....

اشتاااق لكم يا احبتي .

؛ .
ترتبكين
وتتلعثمين
وتفكرين
بـــــ أي نوعٌ من الإجاباتِ ..
أنتِ تُصرحين .. ؟
أولستِ حقاً تعرفين ..
بـــ أني لستُ منهمن ..
أولستِ تُدركين ..
.
.
أم حَسبتي .. !
أنني ســــــ أخطفُ من بين يديكِ ..
أمنيةً أنتِ تعشقين ..
.
.
لا
لستُ كذلك ..
أنـــــــــــا ..
ليتكِ فقط تعلمين .. !!!









أمنيـ مجروحه ــــــات

وينك يبى
تراني مخنوقه

جايتنك بابا بعد شوي
ارجوك استقبلني بحضن دافي

حين لفظت روحي الاشواق والحب
كانت مغمورة بهما
وكنت تود النطق بهما
منذ ايام ولكن كانت تشعر بنوع من الخوف
اوقفها وآثناها عن ذالك.
اعتذر ان كنت ازعجتكِ بمشاعري
حين عبرت عنها واخرجتها
واعتذر على نقضي العهد الذي عاهدتك به
حين نطقت بما نطقت.
اتمنى منكِ السماح .
:sad2:

خلاص اتعبت

املأ قدحي نوراً ...ياأيها النور ...!!

نبضاتي تهرول ....وتتعثر ........هاربة إلى حيثُ الأمان
ناشرةً أجنحةً لأملي....
أسعى مع جمهرة الموالين ....ومع كوكبة العاشقين أزفُ قلبي.. على منابر السعادة
....أمدُّ قدحاً بيدِ رجائي .....
وأوُدِعَ حُلماً مُعلقاً بحبائل روحك الجليلة ...

أمطرني شفاعة ......فقد استشفعتُ بنوركِ السخي..وبوابلك الغزير...

وقد أنختُ حوائجي بدولة عطاءك

أمطرني شفاعة يامحمد...

دمعة وقلبها المُرتجف ...
ينتظر نور طه...

تبعثرت الكلمات ..

وضاعت الاحرف ..

و زاد الاشتياق ..

يا ليتك تحس يا .........

في عالم الارواح....ومن قبل أن تلتقي روحك بالجسد ..

تناغم عشقها والجوارح لسيدها...!!

أظنها شهدت ولادته.....!!

فمع كل طلقة لمولاتها....حلقت روحك إلى عالم النور أكثر....

ومع أول خفقة لقلب محمد ...وتعالي خفقات الكون بأسره...تتتعالى خفقاتك ..


واليوم....!! وكأن روحكِ نذرت أن تشهد مراسماً لذكرى تلك الولادة الطاهرة مع التصاقها بالجسد...

فأعلنت ضجة ..مع تهليل الملائكة ...


يا " سر الوجود....أغثني" بعظيم جودك.......





دمعة أنا ياسيدي...

أنطق وأسترد هيكل كلماتي منكم وإليكم ..
فأهدي أحرفي بإسمك إلى قلب كل موالي وموالية ....

إلى كل عاشق لمحمد وآل محمد....


كل عام وأنتم بمحمد وآله سعداء....

دمعة...

متباركين بالمولد ..

طلائع النجاة ....




حين اشرق سراجنا
وتسوّرت الدُنيا بأنواره....
رتلتُ ترنيمةً لعشقي ....استقبله بها ...
وأعدتُ ترميم جدران قلبي....لـ تحتضن كنهه العظيم.....
عاهدتهُ أن أُصلّي على محراب نوره ....
وألاّ أذوب إلا بكيانه....
وأنغمس بعظيم أركانه....حدّ الغرق ...

دمعة ياسيدي....!

نقوش من عطايا الرب ترتسم على قلب السماء....تزدهر لها الأكوان...
في ليلةٍ تتقاطر بركات..
تجري فيها الألطاف زاخرة ...ندية ...
ترتدي السحب ديباجها ..وتتشح الأفق بنور نجومها...!!
تتجلل الكواكب برداء نورها ..
فيما عدا البدر....قد أفل خجلاً من نور الأنوار....
وتوارى حياءً من إشراقة الحبيب محمد...

سجدت العوالم لقدوم روح محمد.....
وهذا ماكان من أمر السماء ومن فيها....
فكيف بالأرض ومن عليها ....

كيف بوطأته على قلب أرضٍ مُتشققة جهل...
حين لامسها جبينُ طه...ساجداً على وجهها ..
مُعلناً عن عظمة ربها...
اخضرت ....وكيف تعجب من أمرها...!!
وقد لامسها نور الوجود...وصافحتها يدُ الطهر.....فابتسم له ثغرها ...
وأنحنت لروحه احياءها ..وصارت تنثر أريجها وزهورها..
وتروي حكاية عشقها لخمائلها...

"دمعة وقلبها المُبتسم..

أطلتُ المكوث........!!!


ولكني ..لم أنتهي فالمقام فيهم يطول.. والنبض لهم في قلوبنا لايزول

وهل للصادق بداية فـ أبدأ...أم نهاية فانتهي ......!!!

لذلك أيتمتُ حرفي هنا.....!! إلا منهم ولهم ..

ميلاد مُبارك لكم ياشيعة ..

متباركين بهالليلة السعيدة يارب
والله يعودها علينا وعليكم بالخير والبركة يارب
وبحال احسن من هالحال
والله يقضي حوائجكم وحوائجنا و حوائج المؤمنين والمؤمنات
والله يوفق الجميع لكل خير ..

وش اسوي
تهت
خلاص
مو عارفة افكر

لحظة الإنكسـآر ..
أصبح أقوى دآئمـآ ..!!

حي ع خير العمل ..

شكلي لعوزت الدنيا
ياربي عيني

عجبت من حال الدنيا ..

اممم
أدور عليكـِ بكل مكاآآن
مو محصلتنتكـ وين ألقك يمكن ماألي الي بصراحهـ

الندم ..~

مآ آقساه من شعور ..

لي شعور ٌ و أحاسيسٌ ,, و نوايا أبدية .
لي جروحٌ و بكاءٌ و خفايا .. ,,
ذكرياتي كم شجية
ليّ حبٌ غابَ عني ,,, ليتهُ يشفي العذابا

.................................................. ................ أشياء مُعتمة بين روحي و ظلها

سؤالات و عذاب لا حل لها إلا شيء وحيد هو .. أنت يا معنى أشواقي

على شطئان قلبك
اقف معلنة شوقي وحنيني إليكِ
فمتى متى سيكون لقائنا
لنتعانق ونقتل كل لحظة بعد كانت ..
اشتاقكِ بعنف ..

يمه ودعني حبيب القلبــ

يمهـ..

كان ودي من كثر شوقيـ ..

اضمهـ ..

الهوى يمهــ ..

من قلبي تمكنـ ..

اللي خبيته يمه الحين بينــ ..

لما نزلت دمعه تحرق من عيونيــ ..

كلهم شافوها يمهــ ..

و اعذرونيــ ..

أنا المُجحف ......وأنت الكريم...
لم يتمالك قلبي قواه...واشتملته نوبة بكاء غليظة !!
عند إمساكي لجزء من أجزاءك...

أأستحق ماوهبتنيه..!!

أعدك ......!!

لن ادحر أدمعي عن ساحة الوجنتين.....
لك نُدبةً وتقديسا ...!!

سرمدي ذاك عشقي.....وعنوانه الدمعة....

فلاشيئ ينتزعه....إلا إن ينتزع مني الفؤاد...