أنا ابن عبد الله من آل يزن** ديني على دين حسين وحسن
أضربكم ضرب فى من اليمن ** أرجو بذاك الفوز عند المؤتمن
(عبد الرحمن بن عبد الله من آل يزن)
أنا حبيب وأبـــي مظــــاهر*** فارس هيجاء وحرب تسعر
أنتم أعــد عــدة وأكــثـــر **** ونحن أوفى منكم وأصبر
ونحن أعلى حجة وأظهر **** حقا وأتقى منكم وأعذر
( حبيب ابن مظاهر )
لا أرهب الموت إذا الموت رقى * حتى أوارى في المصاليت لقا
نفسي لابن المصطفى الطهر وقا * انى أنا العباس أغدو بالسقا
ولا أخاف الشر يوم الملتقى
(العباس عليه السلام)
يا نفس من بعد الحسين هوني ** و بعده لا كنت أن تكوني
هذا حسين شارب المنون ** وتشربين بارد المعين
هيهات ما هذا فعال ديني ** ولا فعال صادق اليقين
(العباس عليه السلام)
والله إن قطعتموا يميني *** إني أحامي أبدا عن ديني
وعن إمام صادق اليقين *** نجل النبي الطاهر الأمين
( العباس عليه السلام )
أنا (علي بن الحسين بن علي)** * من عصبة جد أبيهم النبي
والله لا يحكم فينا ابن الدعي *** أطعنكم بالرمح حتى ينثني
أضربكم بالسيف أحمي عن أبي *** ضرب غلام هاشمي علوي
(علي بن الحسين بن علي)
إن تنكروني فأنا ابن (جعفر)*** شهيد صدق في الجنان أزهر
يطير فيها بجناح أخضر * **كفى بهذا شرفا في المحشر
عون ابن عبدالله بن جعفر
" من القائل ؟ "
هذه أقوال والمطلوب معرفة من قائلها
من القائل :انا برير وابي خضير ـــــ لا خير فيمن ليس فيه خير.
ما إسمه كاملا ً ؟ ؟؟
برير بن خضير الهمداني المشرقي
من القائل:
يا خيل لإن لم يأتي صاحبك لأركبنك و أسعى إلى الحسين حتى أقتل بين يديه؟
غلام حبيب ابن مظاهر رضوان الله عليه
وما هي قصة هذا القول ؟
كتب الإمام الحسين (عليه السلام) كتاباً إلى حبيب بن مظاهر (رضوان الله عليه) جاء فيه:«فإن كنت يا حبيب تروم أن تحظى بالسعادة الأبدية فبادر إلى نصرتنا» ودفع الكتاب إلى أحد أصحابه، فجدّ السير إلى الكوفة، وكان حبيب جالساً في داره وهو يأكل وإذا به امسك عن الأكل وتغير لونه فرأته زوجته على هذه الحالة، وقالت: إن صدق ظني الآن يأتيك رسول من الحسين بن علي، فقال: وما يدريك ومن الذي أعلمك بذلك؟ فقالت له: رأيت في نومي سيدة النساء فاطمة الزهراء(عليها السلام) وقالت لي: ابلغي حبيباً السلام وأمريه أن يخضب لحيته، فهذه علامة بأنك تنال الشهادة بين يدي الإمام الحسين (عليه السلام)..
فبينما هما كذلك وإذا بالباب يطرق وكان رسول الحسين (عليه السلام) هو الطارق، فأخرج كتاب الأمام (عليه السلام) فأخذه حبيب ووضعه على عينه ثم قرأه، فلما عرف ما فيه جرت دموعه وقال: أفديه بنفسي وأهلي وولدي فدخلت عليه زوجته، وقالت له: والله يا حبيب إن لم تمض إلى نصرة سيدي ومولاي الحسين (عليه السلام) لألبسن ملبوس الرجال وامضي إلى نصرته، فقال لها حبيب: شكر الله سعيك، وكان حبيب يخرج كل يوم إلى البساتين بزي المتنزه فقال إلى عبده: خذ الجواد وامض به إلى خارج البساتين وانتظرني هناك، فخرج العبد بالجواد، فودّع حبيب أهله وأولاده ثم خرج حتى قرب من العبد، وإذا به يسمع العبد يخاطب الجواد وهو يقول: والله لئن لم يأت صاحبك ويركبك لأعلونَّ ظهرك وامضي لنصرة سيدي ومولاي الحسين (عليه السلام) فلما سمع حبيب كلام العبد بكى وقال: بأبي أنت وأمي يا أبا عبد الله العبيد تتمنى نصرتك وموازرتك فكيف بنا؟
فجاء حبيب وأخذ منه الجواد وقال له: انطلق أنت حر لوجه الله، فلمّا سمع العبد وقع على أقدام حبيب يقبّلهما وهو يقول سيدي أيسرّك أنت تمضي إلى الجنة وأنا أمضي إلى النار، لا كان ذلك بل امضي معك إلى نصرة سيدي ومولاي الحسين (عليه السلام) فقال له حبيب: امضي بارك الله فيك فأردفه خلفه وجعل يجدّ السير حتى وصل إلى كربلاء
أقسمت لا أقتل إلاّ حرّا ** إنّي رأيت الموت شيئاً نكرا
كلّ إمرئ يوماً ملاق شرّا ** أخاف أن أكذب أو أغرا
من القائل وما المناسبة ؟ ؟؟
مسلم بن عقيل
المناسبة:
لمّا بلغ خبر إلقاء القبض على هاني بن عروة إلى مسلم ، أمر ( عليه السلام ) أن ينادى في الناس : ( يا منصور أمت ) ، فاجتمع الناس في مسجد الكوفة .
فلمّا رأى ابن زياد ذلك ، دعا جماعة من رؤساء القبائل ، وأمرهم أن يسيروا في الكوفة ، ويخذلوا الناس عن مسلم ، ويعلموهم بوصول الجند من الشام .
فلمّا سمع الناس مقالتهم أخذوا يتفرّقون ، وكانت المرأة تأتي ابنها وأخاها وزوجها وتقول : انصرف الناس يكفونك ، ويجيء الرجل إلى ابنه وأخيه ويقول له : غداً يأتيك أهل الشام فما تصنع بالحرب والشر ؟! فيذهب به فينصرف ، فما زالوا يتفرّقون حتّى أمسى مسلم وحيداً ، ليس معه أحداً يدلّه على الطريق ، فمضى على وجهه في أزقة الكوفة ، حتّى انتهى إلى باب امرأة يقال لها : طوعة ، وهي على باب دارها تنتظر ولداً لها ، فسلّم عليها وقال : يا أمة الله أسقيني ماء ، فسقته وجلس .
فقالت : يا عبد الله ، قم فاذهب إلى أهلك ؟ فقال : يا أمة الله ما لي في هذا المصر منزل ، فهل لك في أجر ومعروف ، ولعلّي أكافئك بعد اليوم ؟ فقالت : ومن أنت ؟ قال : أنا مسلم بن عقيل ، فأدخلته إلى دارها .
مقاتلته لجيش ابن زياد :
وفي الصباح عرف ابن زياد مكان مسلم ( عليه السلام ) ، فأرسل جماعة لإلقاء القبض عليه ، ولكن مسلم أخذ يقاتلهم قتال الأبطال ، وهو يقول :
أقسمت لا أقتل إلاّ حرّا ** إنّي رأيت الموت شيئاً نكرا
كلّ امرئ يوماً ملاق شرّا ** أخاف أن أكذب أو أغرا
حتّى أثخن بالجراحات ، فألقوا عليه القبض ، وأخذوه أسيراً إلى ابن زياد .
الا لا تزار الدار الا بأهلـــــــــــها
على الدار من بعد الحسين سلام
من القائل ؟ ؟؟؟
أم البنين ســـــلام الله عليهــــا
" الثقافة الحسينية "
س : ما إسم الفرس الذي ركبه الإمام الحسين يوم عاشوراء ؟ ؟؟ ولماذا ’سمي هذا الفرس بهذا الإسم ؟؟
(ذو الجناح) اسم فرس الإمام الحسين عليه السلام الذي ركبه يوم عاشوراء. سمي بذي الجناح لسرعته
س: ما هو إسم الإمام الحسين عليه السلام في الانجيل ؟ ؟؟
سمي في الإنجيل بلفظ «طاب».
س : من هو أول شهيد من أهل الحسين عليه السلام في واقعة الطف ّ ؟ ؟؟
علي الأكبر ابن الأمام الحسين عليهما السلام
س : ما سر ّ تكنية الامام الحسين بـِـ " أبي عبدالله " ؟ ؟؟
كان لسيد الشهادء الحسين بن علي ولد يسمى بعلي ، بل كان له أكثر من ولد يسمون بهذا الإسم ، إلا أنه سلام الله عليه يكنى بأبي عبد الله لتبقى ذكرى عبد الله الرضيع الشهيد على يديه الشريفتين ماثلة مع اسم سيد الشهداء في القلوب .
س : كم إمام معصوم شهدوا واقعة الطف ّ ؟ ؟؟
ثلاثة وهم الأمام الحسين عليه السلام
الأمام زين العابدين علي ابن الحسين عليه السلام
والأمام محمد ابن علي الباقر عليه السلام