سر أنت في خطوات ثابتة ..
وداوي نزفك وحدك ..
ولا تلتفت لماضيهم ..
ولا تناجي اطلالهم ..
لأنهم سيعودون ..
وسيبحثون عمن خسروه يوما ..
وسيبكون دوما ..
دون أن يجدوه ..
هذا الذي كان من قلمي ..
عسى أن يروقك تمردي ..
دمت بحفظ الرحمن ..
عرض للطباعة
سر أنت في خطوات ثابتة ..
وداوي نزفك وحدك ..
ولا تلتفت لماضيهم ..
ولا تناجي اطلالهم ..
لأنهم سيعودون ..
وسيبحثون عمن خسروه يوما ..
وسيبكون دوما ..
دون أن يجدوه ..
هذا الذي كان من قلمي ..
عسى أن يروقك تمردي ..
دمت بحفظ الرحمن ..
أيُ إحساس ، نثرتيه هُنا ؟؟؟
يا الله ،،،
قلم راقي ،،،
واعي ،،،
مِعطاء ،،،
سكنت كلماتكِ الوجد ،،،
على أمل أن يكون الغد أجمل ،،،
وإن كان من دونهم ،،،
ربما تكون سعادتنا ، مرهونة بـ إبتعادنِا عنهم ،،،
لهطولكِ ، طعمٌ آخر ،،،
مميز ،،،
جذاب ،،،
رائع ،،،
شكرا لكِ ، من الاعماق ،،،
سأتمرد دوما ..
إن بقو .. وإن أبتعدو ..
وسأتمرد دوما ..
إن أعطو .. وإن بخلو ..
وسأتمرد ..
أن ظلو .. وإن هجرو ..
وسأتمرد دوووووما ..
بشموخ قاهر ..
ضياء ..
لنزفك دواء ..
تجده في أعماقك ..
خيووو ..
أخجلتم تواضعنا ..
وقيدتم حروفنا ..
ولم يتبقى لنا ..
سوى دعوة صادقة لك ..
أن يحفظ الله نبضك ..
ونبض قلمك المعطاء ..
دمت بحفظ الرحمن ..
اخية ،،،
صدقيني ، لبوح كلماتكِ صدى مميز ،،،
يشّدُ على جرحي ،،،
يُضمّدُ آهات النزف ،،،
أخية ،،،
كلماتكِ ،،،
بلسم ،،،
دواء ،،،
آتي من عمق التمرد الطاهر ،،،
الذي يأبى الضيمة ،،،
وصرخة في وجه كل الجهلاء ،،،
الذين لازالوا يتمادوا بحماقتهم ،،،
أخية ،،،
سيل دعائكِ الطاهر ،،،
أحتاجهُ وبقوة ،،،
فلا تحرميني منهُ ابدا ،،،
لتواجدكِ ألف تحية ،،،
ولهطولكِ عبقٌ من ياسمين ،،،
لكِ ،
أ
لالا
ب
أحرفي لم تعد منظمه من رئت أحرفك
فإن بالفعل
^
^
أتسائل كيف تكتب أنت
عُذراً
فـلا يسعني الا قول
أ ن ت = أنت
راائع
راائع
راائع
ر ا ئ ع
أكمل النزيف فـ نحنُ متلهفوون لبقية النزف الرائع
أختك
حكاية
وأما بعد سيل الإتهامات ،،،
وتدفق الإهانات ،،،
إذهبي ، فأنتِ حُرةٌ كما الطليقات ،،،
أبتها الغجّرية ،،،
أنا من سلالة الأحرار ،،،
وليس من صفاتي الغدر ، والخداع ،،،
أرتضيتُ أن أحيا ، بلا عذابات ،،،
وأفّك قيدي من سلسال الوهنِ والذُلات ،،،
الحرية ،،،
التي لم يتعرّف عليها أحمقٌ كذاب ،،،
كذاب ،،،
وكل يومٍ ميعاد ،،،
أين العزة التي تُعيّريني بها ؟؟!!! ،،،
هباءً نُثرت عند أبسط الأمتحانات ،،،
يا أنتِ ،،،
نحنُ على الحبِ خُلقنا ، وبالحبِ تربيّنا ،،،
أمامك تعجز الكلمات ..
لنزفك وجع غريب ..
ترسم حروف التحرر من أسر الحبيب ..
وبين سطورك غصة الجريح ..
أستاذي ضياء ..
لحروفك عبق خااااص ..
ولتلك الصور التي يصورها قلمك إحساس غريب ..
بين الحب .. والجراح .. والعزة .. والكبرياء ..
تبقى كما انت ضياء ..
تضيئ الحروف .. بشموخ بإبتسامتك النقية ..
التي ترسمها العزة .. على شفتيك بشموخ رغم الألم ..
أستاذي .. كم مرة حاولت أن أترك تطفلي ..
وأكتفي بالقراءة فقط .. لكن إعجابي بأحاسيسك المنهمرة ..
يضطرني للتطفل .. لذالك فقط أعذرني ..
سلمت وسلم نبض قلمك الرااااائع دااااائما ..
بإنتظار المزيد من حروفك الآخاذة ..
دمت بحمى الرحمن ..
الي ان انثر اعجابي بصمت هنا ؟؟؟
لان لايمتلك المار على هذا النزف سوى الصمت
حروفك دوما متميزه ونزفك دائما متألق
دمت بهذا التألق
استاذ ،،،
و
تطفل ،،،
ألفاظ مرفوضة مُطلقا ، هُنا ،،،
اخية ،،،
تواجدكِ ، آخاذ ،،،
مميز ،،،
أنحني لهطول رائع ، كهذا ،،،
أصفق بحرارة ، لإنهماركِ ،،،
وأظل تواقا ، أن لا تُغادري هذه الصفحة ،،،
فقد باتت تتوق لحروفكِ ،،،
شكرا ، وأيُ شكرٍ يلائمُ ، كرم عطاءكِ ،،،
موفقة يارب ،،،
صرخةٌ مُدوية ،،،
تقتلعُ الصمت ،،،
تثور ،،،
لا تأبى ،،،
أشترت العز ،،،
وتحررت ،،،
نعمٌ تحررت ،،،
كسرت القيود ، الغبية ،،،
تجاوزت الحماقات ،،،
والأهم /
تنفست أضلاعي ، عبق الكبرياء ،،،
هو يعتقد /
أني :
لا مبالي ،،،
شخصٌ متبلد المشاعر ،،،
ليس لدي ، أدنى فكرة ،،،
ليتهٌ يعي /
أنهُ يُقاسمُني قطعةَ الدونات ، في كل صباح ،،،
يُشاركنُي كوب الحليب الدافئ / البارد ،،،
وأكثر ،،،
هو معي بكل لحظةٍ ، من لحظاتي ،،،
نزفك هذا تخلل الأعماق .. لماذا.. اخشى انني لا ادري ..؟؟!!
-----------------------------------
مُتقلقلٌ بين /
موت الغياب ،
وحياة الظهور ،،،
إختناقٌ ،
يقتلعُ روحي ,,,
روحي..على وشك ان تقتلع..مختنقه ولكن لا زلت اتنفس!!
----------------------------------------
أحياناً ،،،
أقبضّ على الجمر ، بصمت ،،،
أنفجّرُ ، بصمت ،،،
بهدوء ،
كي لا تتأذى ،
أو
تنخدشُ مشاعرك
فعلا .. ولعلها تضحية من قلب العاشق ان يُهشم على ان لا يِخدش...!!!
------------------------------
ها أنا أغيب ،
في مُدلهمات الدروب ،،،
وأسعى لأستعيد ذاتي ،،،
أحاولُ أن أكون " أنا " ،،،
لكن /
أين " أنا " ؟؟؟ ،،،
ليتني اعرف الجواب لكنت اهتديت لطريق العودة علي اجد ذاتي المفقوده او اقدر على اكمال المسير حتى اصل اليها..!!
----------------------------------------------
جناحان ،،،
كنتُ أطيرُ بهما ،،،
انكسر احدهما ،،،
وبقيتُ أُرفرف ،،،
ولكن ،
ما العمل ، حين أنكسر الآخر ؟؟؟!!!
لا
ادري..
فأجنحتي تكسرت منذ فتره ليست بالطويله.. فعزمت المسير لئلا اقع ..بت اخشى ان اطير.. !!
--------------------------------------------------------------
ضياء
نزفك هذا .. نثر ملحا على نزفي
فهل له بقيه؟؟!
سلم نبضك وفكرك الراقي ..
ابداع بلا حدود..
دمت بخير وبحفظ الرحمن
وقفاتكِ ،
خلابة ،،،
جميلة ،،،
مميزة ،،،
رائعةٌ بصماتكِ ،،،
تزيد من النزف نزفا ،،،
أخية ،،،
لهطولكِ ، طعمٌ خاص !!!
شكرا لكِ ، من أعماقي ،،،
لكِ /
http://www.deeiaar.org/up09/deeiaar_1615609209.jpg
قيود صدقا زينت معصميك ..
وأغلال طهر سورت ضياء مقلتيك ..
وساااااد العتمة كل مكاااااان ..
وكدت تستسلم للظلام ..
لكنها ,,
صرخة الآباء ..
زلزلت أركان ضعفا أستوطن الأعمااااق ..
وشيدت صرح العزة والثبااااات ..
تبسمت للأوجاااااع ..
وأنحنت بشموخ طوع الكبرياااااء ..
أنت,,
ياضياء قمر الكرماااااء ..
أومئ لشمس الذل بالغيااااب ..
فلسنا نبحث عن حمااااقااااات الزمان ..
لا بد أن تسمح لي هذة المرة ..
لأنني سأدعوك دوماااا .. أستااااااذي ..
ولن أترااااجع ..
أستاااذي العزيز ضياء ..
تخجل حروفي داااائما من الوقوف أمام شموخ حروفك النقية ..
وحتى أتلافى خجلها .. لا بد لي أن أدعوك بـ الأستااااذ ..
شذى حروفك العملاقة ..
تجبر حروفي بالانحناء أمامها ..
بشموخ إحساسي أنحنيت أمام رجل العزة والكبرياء ..
وهو أنت ياضياء ..
شكرا لعبق الحروفك الراااائعة داااائما ..
سلمت وسلم نبض قلمك الرااااقي دااااائما ..
بإنتظار المزيد من إبداااااعتك ..
وحتى ذالك الوقت ..
كن بأمان الله أين ما كنت ..
تحياااااااتي ..
للدموع إحساس ..