مشتاااااااااق وعينى ما تغفى ولا تنام الا وياك يا اعز الناس
عرض للطباعة
مشتاااااااااق وعينى ما تغفى ولا تنام الا وياك يا اعز الناس
حان وقت الرحيل
حتى القى في طوس سبيل
سبيلي حب الرضا هبة الجليل
الا ياقلبي زد شوقك فسيحين الوصول
بإذن المولى ......
اسـألكم براءة الذمهـ ،،،
حبيبتي ماذا دهاني ..... اصبحت حياتي كلها اماني
وأصبحت لا اطيق صبراً ..... حتى يسري صوتك في أذاني
كم احببتك رغم خوفي .... وكم اشتقت لك يا حناني
راجياً صفحك لي ... إن كان شوقي لك تطفلاً ... وبأنني كنت أناني...
الصبرُ المر .. خير من الجزع الأحمق ..
هكذا أمشي .. مهلوساً ..
علَّني أهدأُ بعدها ..
قلمي بدأعليه الارهاق لا وانما اصابه الاعياء..!
ليس قلمي وانما حتى مشاعري وكأنها مشلوله
اتمنى ان تغفوروحي براحه زمنيه بدون الم ...
اتراني اتخذت لاوعلاها
سلوة لي عن البكاء والزفيري
فلاعمري من بعدهاماسكنا
بعدبيت الاحزان بيت سروري
عن لسان المنتظر روحي فداء تراب قدميه الطاهره
بعيد عن كل ضوضاء
لاثرثرة .. لا بكاء
لاشي غير قطرات دماء
هناك تبات روحي
بعالمك المجهور
مكبلة باسلاكك الشائكة
ولا نهاية لمطافها
فشعارها
وإلى مالا نهاية
اعشقك حتى الجنون
عندما اراكى ابتسم
عندما اتذكرك ابتسم
انتى بسمتى وفرحتى
ساعة الانتظااااار..!
كانت صعبة كنت كالغربيه وحيده كالغربيه
مطربةهل اتغنى بموااال بالفرح ام ابكى لعزاء
كان عليه ان اتخلص من هذا الاطراب النفسي
فمالقيت غير الدعاء....لتسهيل الامر.
ما لهذه الأخت أراها تندبُ ؟
قالوا هذا اليوم ماتت زينبُ
في بلادٍ مالها فيها حبيب
أرادوا منها القوم ثأراً يطلبُ
عظم الله أجوركم
احساس الالم العميق الذي يقطع نياط قلبي الحزين
احساس الفقد والحسرة والغربة الذي يدمي العين
احساس لا يوصف في انما يحس من اثره الكبير على الروح
الهي انظر الي بكلي , اني ضعيف ما عدت احتمل, أراف بحالي ياسيدي
كلما أسمعُ أسمه أذكـّرُ
ليلة اغتيل فيها جعفرُ
هذا منْ أخرج عِلمَ جدهِ
منْ سلك دربه يحق أن يفخرُ
ياإمام الجعفريه.... مظلوم يامولاي حياً وميتا ...
ياأبا عبد الله.....ياجعفر ابن محمد ...أيها الصادق يابن رسول الله
ياحجة الله على خلقه ..ياسيدنا ومولانا ..إنا توجهنا واستشفعنا وتوسلنا بك إلى الله ..
وقدمناك بين يدي حاجاتنا .. ياوجيهاً عند الله ...اشفع لنا عند الله...
مأجورين سادتي.....
أيا رمزاً للطهر..والعفاف.......
يازينب الطهر........امنحيني قطرة من بحر صبرك....
وغطي قلبي.....بخدرك... وسترك.....
في ليلتك ...مُتعلقة روحي بكعبتك......
مُتوسلٌ قلبي بعفتك وطهارتك .....
مأجورين ياسادتي بأم الخدر زينب..
هل ان اعلق قصاصة الورق هذه على جدار صمتك القاتل..
فبها استفهامات غريبة...
فانا بالكاد اعرفك..
لما كنت ترتديه من اقنعة..