كم أشتقت لنزفكمـ ...!
غدآ سأعووود ....~
كبريآء...!
عرض للطباعة
كم أشتقت لنزفكمـ ...!
غدآ سأعووود ....~
كبريآء...!
في هذه اللحظه
كم اشتاق لنظره لعينييك
كم انا مشتاق لقبلة
اطبعها على وجنتيك
كم انا مشتاق
بأن تظميني بين دراعيك
كم انا نشتاق
بأن انحني
لأقبل قدميك
اعنييك
نعم انا اعنييك
ياأمي الحنوونه
هناك مايؤرقني ويُقلقني ،،
كوني بخير عزيزتي ،، لأجلي ،،
دعواتي لكِ،،،
إهداء خاص إلى صديقتي شووق المحبة ،،
ضمني أكثر شدي يا أنــا لِـ عناقا يتلوه عناق ,,
ـاحملنــي ـعلى جنـاح الـذكريــاـت ـأـرفرف ـأكثـ ـر فِـي طهـ ـر ـأيام ـنا ـوَ لذة لـ ق ـائنا
للتو استيقظت .. فأدركتُ ..
بأنني اجهلني بقدر ما أعرفني ]..
توقف عقلي عن التفكير ..
لاأعلم لماذا..!!؟
لم أذق طعم النوم في هذا اليوم..
^
^
^ ربما لهذا السبب أصاب عقلي الخمول
لا يقصر العمر ..
الا كثرة التفكير ..
ولا يرحم العقل الا التجاهل..
شيء من "التطنيش " كفيل لأن يسير الحياه على مايرام..
فلا شيء يستحق العناء.. لا شيء..
تجتاحني ذكرياتٌ أُنشدها العودة .
أميري ..
صباحي يشتاقك كثيراً ..
ويزدادُ .. ويزدادُ شوقاً وحنيناً ..
ويتوق لذلك الصوت الشجي ..
وتلك الصباحات المختلفة ..
مع رنات ضحكاتك ..
وقهقهاتك المميزة ..
صباحي بإختصار ..
ليس بصباح ..
ما دمت بعيداً عني أميري كلُ البعد ..
...
أمنيــ مجروحه ـــات
كانت هنا
كلما وجدتيني اقبلتِ يانور عيني ،،
ببراءة طفولتكِ وطبعتِ قبلتكِ على خدي ،،
وابتسامتكِ الملائكيه ،،،تعيدي لي البهجه بقربكِ
نعم ياملاكي واجمل مافي حياتي ،،
سأشتاق لكم فأنتم نور قلبي ...
لاول مره سأتبتعدون عني ..
فـــــرح وآهات الزمن
عدتُ و بجعبتي الكثير ..
اممم ..
كأسٌ أزرق اللون من الخارج أصفرٌ من الداخل .. مطبوعٌ عليهِ اسمي .. و قد خُطَ أسفلهـُ ..
طالبة متفوقة .. For an excellent student
وشاح التخرج الذهبي ( الصف الثالث المتوسط ) عام 1425 هـ / 2005 م.
وشاح التخرج الأخضر التفاحي ( الصف الثالث الثانوي ) عام 1428 هـ / 2008 م.
جوريةٌ حمراء ..
عفى عليها الزمن ، لا تزالُ حية ، و رغم شحويها .. إلا أنني أراها بطعم التوت و لونهـ ..
ولدت يوم تخرجي من الثانوية ، لها من العمر .. سنة و عشرةِ أشهر ..
قُبعةٌ صوفيهـ ..
حمراء اللون ، بحجم كفي ،، من نسجِ أناملِ أختي الكبرى ..
لوحةٌ تحتضنُ أبراج الكويت ..
من إنتاجِ أناملِ أروع صديقاتي ، لعلمها بعشقي للكويت ،
و لأتذكرها هناك في كل مرة أزور الأبراج فيها ..
خوصٌ من السعف ،
بهِ من رائحة الطهر الكثير ..
من إنتاجِ أناملِ والدي .. في إحدى تمشياتنا ،،
كُتيبٌ صغير ..
يعود لأيام الأبتدائي ، بهِ نقوش بريئة لرفيقاتِ الطفولة ،،
و أحلام الصغر الخارقة ،
ميدالية تفوق ، تتخذُ شكل الجوهرة ، تعود للصف الثاني ثانوي .. عام 2007 م.
رفيقَ قلقي ، و شفاء سقمي في كل صباحٍ .. ينبأ بوقوع الإختبارات ،
سوارٌ فضي اللون ، أُطلقهُ بوجهِ كُلِ شر و ضر .. منقوش على ظهره ..
( نادِ علياً مظهر العجائب ، تجدهُ عوناً لكَ في النوائب ،
كل همٍ و غم ٍ سينجلي ، بعظمتكَ يالله . بنبوتكَ يامحمد . بولايتكَ ياعلي )
ممتنهـ لهُ جداً حتى مابعد الموت و بعد ،
تحفةٌ أمومية ، عبارة عن كفانِ بجوفهما تنامُ أميرةٌ صغيرهـ ..
تنشدُ البقاء ، و تسرحُ مع ألف حلم و حلم ...
من آخر مقتنياتي من دولة الكويت ، في شهر ذو القعدة الطائف ،
اكتفيت .
اعذروا تبعثري بين ذاكَ و تلك ..
فأنا ..
( حقاً أُطالب ذاتي بالعودةِ إليَ ،
للذكريات وقع كبير بعضها حرقة وبعضها سلسبيل يطفئ الغليل..
دائما تدور بنا هذه الدنيا
تجمعنا وتفرقنا وتضحكنتا وتبكينا
لكن مانملكه من بعضنا من اشياء صغير بحجمها وقيمتها المادية لكنها معنويا ثمينة ولايمكن التفريط بها
ففيه روحنا
وعفويتنا ولابتسامة البريئة
والعشق الجميل..وهذا مالا يقدر بأثمان
احسنت يابرائة فقد عشنا معك لحظة لحظة
وكأن شريط ذكرياتك كان بمرئياً
سلمت اناملك..
اسير ..
رغم ماتلبسني من ندم على سردي لها ..
إلا أن تعليقكَ أعادَ إليَ بعضَ الذي أفقدتني إياهُ الذاكرة من ذكرياتٍ أُخر ]...
شكراً جزيلاً لأستوقافكَ حرفي و استطعامهـ ،
حبيبي ...كم تغمرني السعاده والفرح
عندما اراك بجانبي تحدثني وانما تفهمني حينها اعانقك بروحي
اتمنى الاتبتعد اكثر...
الان
سأتنفس قليييلا
بعد الانتهااااء
من اااخر اختبار
لي
لك الحمد
ياربي
قـــــــمي..اعانكم الله تمنياتنا لكم بالنجاح والتوفيق...
....
اتمنى لو ابتعد عن العالم بأكمله
لااريد ان ابقى على قيد الحياه
لااريد ان احيى جسد بلا روح...
فـــــرح وآهات الزمن
كوني متيقنه لن اتخلى عنك ابدا
آعرفها طفله كانت تعشق السماء , لتطلب المطر
لأنني أشعرُ بحُرمةٍ الشوق ، و وجوبٍ النسيان ...
أهرقتُ على ذكراهُ [ سيولٌ من العقل المفقود ،
سأُدوّنه ،،
على صفحات قلبي ،،،
عندما سألني احدهم : لما تعشقينَ العيشَ في عوالمِ المجانين ؟!!
أجبتهـُ :
لثقتي بالعقلِ المتزن الذي يتملكهم دوننا ]..
حية .... افعى..
وكيف تسللتي وسط مشاعري...
عررتني جمالا..
عزرتي ارادتي..
........................... لاعود خاسرا هذه الجولة ايضا
اغمضي عينيك واغفي بصدر يملئه
الامان
فقد ولى زمان الاضطراب والوحدة
فقد انصهرت روحينا
واصبحت تنبض بقلب واحدة وتحلق بروح واحدة
في الأذن طنين
في الروح انين
وفي القلب بقايا حنين
اسبرين.. لا ينفع الأسبرين
ومن الجو قد نفذ الأكسحين..
رحماك يارب المساكين
اعننا يامعين...
نفذ صبري
اشتعل جمري
وتلاشى رماد كتماني ،، مع ذرات عنادي وعصياني
علها تعانق انفاس من,,,
يهمه امري !!!
لم اظلم حوائي قط..
ولم تكن بيدي دميةً يوماً..
لكنها والقدر..
ماجعلاني اهدي بذلك...
تارة غاضب..
وتارة اهمس لدمعي..
وقليلا ما ابتسم..
ذكريات لأيام ،، ظننتُها انطوت ،،
أراها تعود ،،
،،،{
ج ـرآح ثـآئرهـ ،،،
رُح ـمـآكـ ربيـ ،،،
دموعي هي من تواسيني فقط .. ~
أبي قالَ أنَ لا أحد يصنعُ للآخرين خلودهم ، و سأصنعُ خلودي بنفسي ...
و سأرسمُ لنفسي لوحتي الحقيقية و سأكون مخلصة لبشاعتها ..
غادة السمان/ عيناكَ قدري ،
غضب يكسو ملامحي ،،
تقابله تساؤلات بين أضلعي ،،
لم أعد أستطيع أن استرسل في كلماتي معك ،،
لأنك لم تعد تكترث لها ،،
وإن أعلنت صمتي إلى الغد ،، لم يُشكل ذلك أدنى اختلاف ،،
فلاتلمني على لغة الصمت التي قلدتها لي بأناملك ،،
بالرغم من مقتي لها ،،
أحقاً في الكونِ إنساناً سواي ؟ لماذا لا أسمعُ حفيف أنفاسِ أحد ]...
غادة السمان / عيناكَ قدري
مأجمل حب الطفولة وذكرياته..
كونو بخير..
هـُنا أبعثر قبل الصلـاة الحــروف
لـا غرو أن توسمتُ فيكـَ الطهارة
وَ شذرات عطر من حنايا طيفكـَ
كــانت تصلي ..
عــلى باب الـ ـوجود ..
يممتُ قلبي شطر وجهكـَ ـلأقول
هنيئاً ليّ أنتَ ..