مساجلة شعرية

احبك ياعزيز الروح
تعال وعاين من الجروح
تعال ضمني ومس من قلبي النوح
ضمني لصدرك حيل ياحبيبي الروح

حلق الطير اليوم مرفرفا
والطفل قام مغنياً ومصفقا
والورد نثر الشذى والعبقا
فى هذه الليله بمولد المصطفى

أناظر وكل من حولي اختفى
أسابق خطواتي وافتح المنتدى
ياترى ليه الكل ابعدته الظروف وجفا

الآهات بقلبي مسكونه
وحياتي بلياك كالجثه المدفونه

هاجس بقلبي ينبض بالألم
ياترى وين الحبايب يازمن

نهار جديد تشرق علينا شمسه
ويأتيني خبرا يفرح قلب محبينه
ويسعد ذلك القلب المنتظر طول سنينه
حتى يتأمل في عشق حان وقت ارتباطه

نبض قلبي على طاري غلاكم ... وأخذني الشوق الى دنيا هواكم
ولوتاهت سفن حبنا فبحركم ... رضينا نتوووه بس نبقى معاكم

ماننسى غلانا ولو بعد مر السنين
ذكرهم بالقلب دايم وماتمحيه السنين

نشتاق للأحبه فى كل لحظه
وتشتعل فى القلب الف جمره
حين غيابهم وتسعر فيه ناره
وتلهمنا نار الشوق لبعد الاحبه

همسات الحب ترن في أذني
كلمات الحب تجول في فكري
أحبك أعلنها قلبي عندي
ولن يعلنها أبدا لغيرك وغيري

ياطاير الشوق..
ارسل للهوى سلامي..

وقول له اهواه..
وقبلاتي تسبق كلامي..

ياطير يطاير للسماء
ابعث سلامي لكل الغلا
وقله حبك في القلب دايم
حتى ولو طالت مسافاتك

كرهت هالدنيا بدونك
ونيتي بعدك القا القبر

خسارتي قلب يصونك
ميت بحبك طول العمر

رسمت طيفك وسط قلبي
وبغيابك حين يزداد وجدي
اتسامر مع طيفك الودي
لعلي اطفأ جمرة شوقي

ياسائلا عني
أين هو قلبي
وأين أخفي حبي
فأنا في قبري
أبحث عن مخبأ يحميني
من غدر الزمان ومن حبي

يروق لي غضب..
ابتسامتك..
وكذا بعدك عني..
فذا يشعل من نار اشياقي..
فابوح لك..
بما يقربك مني..

يبعيدٍ عن العين
قل لمتى سيطول البعد؟
والى متى ستعذب القلب بحبك؟

كالورد حين تسقيه ينمو ويزهر
وان اهملته من غير سقياً اذبل
قلبي حين ترويه حباً ينبض ويكبر
وحين تجفيه يتعذب وينحل

لاتهتم بحبي
وخلك بعيد عن دربي
آنا مولك وانت مو لي
والحب انعدم في قلبي

ياللي غايب عن ناظري
قلبي مشتاق لك وخاطري
عيني تشوفك يا مهاجري

يلايم قلبي
لاتبعد عني
تركتك غصب عني
والله موذنبي
هذه احوال ضروفي
واعذرني لقصوري..

ياجرح قلبي من فراق الأحبة
بعد عشرة عمر أعيش مثل الغريبة

تأخذنا الاحلام والاماني
ونعيش بالأمل والأمالي
لتصدمنا الدنيا بالاقداري
وكونها احلام سرابي

يطول الصمت ويطول غلاكم
نموت إن ما تنفسنا هواكم
نعيش ولاعرف يفرح قلبنا
ولاذقنا طعم ضحكه بلاكم
:: شمعه::

ماجيت أنادي شوق الليالي فيك
ولاجيت أنشد عنك وعن أحوالك
عمري بدونك قضيته كله تعذيب
وشلون مايتعذب قلبي وهو يحبك

كأن القلب ليلة ثقيلة يغدى
بليل العامرية أو يراح
قطاطا غزها شرك فباتت
تجاذبه وقد علق الجناح

حانت منيت طائري من وجع لقدار
ومتحت ذكراه بغيبتي ونتسى ماصار

روح متعذبة في جعبتي وشبت بنار
متصبره لجل حبها وتحميه بعذار

رماني الدهر بالأرزاء حتى
فؤادي في غشاء من نبال
فصرت إذا أصابتني سهام
تكسرت النصال على النصال
وهان , فما أبالي بالرزايا
لأني ماأنتفعت بأن أبالي

يبحر بي ذلك الزورق
في وسط البحر وموجه
لعل تهدأ النفس وتروق
من افكارها العاصفه

هانت علي نفسي دام أنا باغـــــيك .. وارخصت لك روحي وهي تدوم تفداك

أن قلت لي شرق قلت لك رهن اياديك ..ماعاد اثني كلمتي وأنا ويــــــــاك

..........

كنت أظن إن دنيتي دنيا الأحباب
وكنت أظن قلبي مع قلبه أحباب
ولكن ساء ظني وابتعدنا مثل الأغراب
افترقنا من بعد جرح القلوب والعتاب

بغداد أُكثير الحياة
لا تحزني فاليوم آت
وسنستعيد الذكريات
واسألوا عني الفرات
أنا عاشق حتى الممات

تناسيت الحب؟؟
ماهقيتها منك
الاول تجيني وترحب
واليوم تناظر باحتقار وتبعد

دموعه تجري على خده
يقول للدمع هل من مزيد

دموع تسيل كالنهر
والجرح عميق كعمق البحر
والوقت مميت
وانا بين هذا وذك اسير

رميت العمر في يدك

تصور حالي من بعدك
بقايا همس من صمتك

دنيتي نورها بنورك
وروحي ترتجي أمرك

كى تشرق شمس الأحلام
ويهجرنى الحزن
فأنا لم أبحر فى عينيك منذ قرون
ماذا يا حسناء
يا سيدة الذاكرة
و الأيام الأولى
و العمر الأول ؟
فأنا مشتاق جداً
أن أرجع يوماً لبلادى الأولى
أن أجنيَ قطناً من خدك

كنت اوقف واتذكر نفخة اليشمومة
واذكر اني كنت غالي في عيون الغالي

واحد كانت نسايم سيرته بسمومه
وكان كل ما شاف ظلمي بالهوى يلجالي

ذاك والله كل ما أرسل في حشاي سهومه
انتهى ليل السكينة وأبتدا زالزالي

يديكِ ..
عروقها ..
برودها ..
كيف هو غصنكِ ..
كيف هي احضانكِ ..
دفئها ..
احتوائها ..
جبروتها ..
ماحال تراقص المشاعر بين اضلعكِ ..
ماحال نبضكِ الثائر ..
ماحال العشق بين جوانحكِ

كتب جمل .. غير الجمل ..


كتب جمل ...

كلها بسمة أمل ؟

كتب على أول سطر ...

قلبي يحبك للأبد ...