راقت لي....... فأحسنت يا .Dr
عرض للطباعة
حلمي ......
ان ارى تعبك ينجلي
يتبخر وينتهي
نوبات قلبية تلازمني عند ذكراك..
انت دائها ..
وانت دوائها..
وانت عللها..
كما انت طبيبها..
فرفقها بقلبي الصغير وهو بين يديك..
احمليه على هونٍ..
ذلليه..
وامسحي منه انكسارته..
وبرفق شفاك قبليه..
تزداد نبضاتي كلما سمعت نغمات قلبك تطربني
تعلو بسماتي كلما تغنيتي بخطى زينبية على أوتاري
يتردد صدى صوتي بهمس
لايسمعه الا أنتي
ملل ..
ملل .. ملل ..
حياتي من دونك ملل ..
فمتى أعتادُ ..
على عدم وجودك ..
هنــــــــا .. وبقربي ..
متى .. ؟؟!!
حينما همستي بتلك الكلمات في أذني
أرتسمت على شفتي إبتسامه خجلة
جعلت أنفاسي تخرج بهدوء تام
وتسارعت نبضات قلبي كثيراً ..
تأهب قلبي للسفر ،،،
وارتحلت الروح إلى حيث ديارك ،،
وهاهو جسدي لازال في بقعته ،،،
هو وحده بقى هنا ولم يرتحل ،،،
مولاي ،،، هل لي من وصول ؟!!
هل لي من تقبيل لتلك العتبات ،،
هل لخدي أن يتمرغ على ذلك الضريح ،،
هل للساني أن ينطلق هناك ،، ويردد مع حشود الزائرين ،،
السلام ثم السلام ثم السلام
على الحسين الغريب ،،
يا إلهـــــــــي
ماهذه الفوضى
التي حلت بالمكان ؟؟
يامغيث ..
أنا وأنتِ ،،،
و فقط
سيبقى المي ...يعزف الحان من الآهاااات ..
اكاد اختنق ...اريد ان اتنفس بهدوووووء ..
مابالهم عني يسألون؟!!
ماذا ببعض البشر عني يبحثون ،،وكأنهم معي يحققون ،،
يسألون واجاوب وكل مره يعاودن،،
وكأني اصبحت شغلهم الذي هم فيه يفكرون..
بأسئلتهم وكأن في قلوبهم حقدا دفين..
اعذرني
الييوووم
سأتنفس
من رأتيك
لأحيا بحياتك
وافنا بفنائك
فأنت مصيير حياتي
ايها القاسي
عتمة تعم ناظري..
فلا ارى غير احلامي فيك..
يزاولني الامل فية تارة..
وتارة..
تقطعي كل .... حذفته الرقابة
} وَجَّعِاً !!
يُؤلِمَ قَلّبَّيَ ..
وَ يُغٌيّظُ إحّسَآسِيَّ ..
اختاروا بأن يكونوا في المقاعد الخلفية ،،،
في جُنح الظلام ،،
و أخيراً ..
هوى بي القلق ،،
على مفارق طرق الجنون مرةً أخرى ]...
حُبي حبَ برئي
مثلُ براءة الآطفال
حُبي عميق..،،
مثل عمق الجرح الذي سببتهُ لي..,,
أتعرف موج البحر
أنا مثلهُ في هدوئه..
ومثله في هيجانه..
غاليتي براءة ،،، دائماً رائعة ،،،
مُتردد كالعادة ،،
أخشى أن تتردد يوماً ،،، أن تتنفس :amuse:
أين من يصغي لصرخات الحروف واستغاثتها ،،
بقلبه ..
إلى أين تحملني متاهة الأفكار ؟!!
شكراً لمتصفح بات مُتنفسي الخاص ،،،
أتحدث فيه متى شئت وكيفما شئت ،،
زفراتي ،،،
تحمل طاقم من العبارات ،،
عبارات احتياجي ،،
لم يعد التردد بمحض الارادة ،،،
ليتني لم اتردد
ولكن مافائدة هذه الكلمة الآن ،،
عجباً لأمورنا ،،،
لما لاننتهز الفرص ،،
لم ولن أجد عنوان يصف دواخلي ويترجمها ،،
لذلك لم أعنونها ،، ولم أجعلها مُنفصلة ،،
بل نقشتها هنا ،،،
كمقتطفات من خلجات دمعة ،،
ولازال لقلم دمعة حبر يسيل على قلب هذا المُتصفح ،، معانقاً لجنباته ،،
صمت يحوم فيحوط بأرجائي ،،،
يُقابله ضجيج ...
في قلبي ،،
وحيدة أُخاطب قلمي،،،
هوى القلب عليلاً على العتباتِ
يحنوا عليه مُعفراً
والعينُ عبرى دمعها بادي
أحقاً أتشعرين بي ..
وبشيء من الذي بداخلي ..
نعم مثل ما قلتي هو كذلك عزيزتي ..
فأنا مُحبطة ..
مُحبطة ..
بينما كنت جالسه وااسمع مصاب الزهراء عليهاالسلام ،،تساؤلات حيرتني وتاه لها فكريابنت رسول الله تضرب زوجة فاتح باب خيبريحرق منزلها ويسقط جنينهاالمعذره سيدتي ..وكأني بروحي واقفه حائره اريد الزيارهلكن سيدتي وقبرك مغيب عن شيعتك لانعرف مكانهجاوبني قلبي ...قبرمولاتك في قلوب شيعتها ومحبيهاوسؤالي الثاني يازهراء..كيف اسلم عليك،،،جاوبني قلبي ..مولاتك تسمع سلامك وترد السلام حتى لو من بعيدفأنها قريبه من شيعتهاوقفت اسلم وازور بقلب حزين منكسر ودموعي منسكبه على خدودياناديك سيدتي يافاطمه يابنت محمدويازوجة عليوام الحسنينعقلي حائر ...على ماجرى عليكِ سيدتيوابوك سيدالانبياء وزوجكِ سيد الاوصياءوانتِ سيدة النساءاسمحي لي يازهراء..كأني ارى خدك محمرمن اثر الضربه والضلع مكسوروهذه الضربه تؤلم شيعتك وتدمي قلوبهم ويتذكرونها الى يوم تقفين في المحشرتبدي الشكايه والخلق حولها اوقوفوترفع بين يديها منديل ملفوفوتقول ربي انتقم لي من الذي قطع هالكفوفاسألك ربي وادعوك بحق الزهراء وكفوفابا الفضل العباس لاترد من يسئلك بحاجهكرامة الى سيدي ابالفضل عليه السلام ...
أين من يقرأ كلماتي دون أحرف؟:sad2:
اين من يسمعني بدون كلمات؟:in_love:
أفكار مشوشة ..
تعبثُ برأسي ..
ولا تترك لي مجال للراحة أبداً ..
فهل سيطول هذا ..
أم ماذا .. ؟؟!!
أسئلة لا جواب لها ..
فقط تساؤلات كثيرة ..
ومزعجة ..
أمنيــ مجروحه ـــات
:sad2:
ليتني استطيع
انتزاع ذاك الشيء الثقيل
من اعماقي
ليتني استطيع
ان امحيه من مخيلتي
ربما يتحقق ذلك لي يوما ما..
ومن يدري !!
فقيرةٌ .. تدعى ( أنا ،،
أطالت الوقوف على أرصفةِ قلبك ، تستجديهِ الدفء و مامن جدوى }*
*لم أكتب هذا لأجلك / إنما لأجل ذاتي الذي أضعتهُ في زحام العقارب المجنونهـ ،